اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المحلاوى
وأما في مجال الأمم فطعمها أمرُّ من الحنظل، وألمها يشوي الأكباد، ومع ذلك فالطفولة المتأخرة ليست بالداء العضال الذي لا يرجى برؤه، ولكنه يحتاج إلى صرخة من ناصح تعيد المريض إلى رشده وإلى سنه الطبيعي، فهل من ناصح لأمة الإسلام يعيدها إلى مشروعها الحضاري ويعيده إليها؟ سؤال لابد وأن يَشغل أبناء الصحوة الإسلامية أنفسهم به. جزاك الله خيراً وجزى الله شيخنا خير الجزاء |
بارك الله فيكم أخي الكريم
ونفع بكم