عرض مشاركة واحدة
  #144  
قديم 04-01-2015, 07:46 PM
 
تطامح نظره لاعلى السقف , حيثُ عُلِقَتْ صورةٌ التُقِطَت بينما هو عائد لقريتهِ في الاسبوع الماضي
يبدو ان امه هي من التقطتها له حيث كانت شهب تستضيء منه الرقة في الصوت وحسن الخلق والخلق , فلطالما كان يافعا في قريته ناجعا ان كان لاحدهم دواءاَ , لوحة فنية نسجت والارانب تطوف حوله بانصاف دائرات , هذا ما اثر بعقلهِ وهو يحدقُ بها , عله ينسى مقاسي الحياة باسترجاعه لذاك العبق الفواح , حيث السنبلات والاخضرار تشده ليكون من بينها بعيدا عن همومهِ
"وكان لنا مُلتَقى" قالها بينما هو يبتسم مديرا جسده .. فبالنهاية ومهما ابتعد عاد لبيته من جديد !.
^ ما بالكم بالطامة الكبرى لا تعليق لم افهم الصورة اساسا وسرقت المعاينات من الاعضاء
عذرا للتاخير كان هناك بعض العقبات
اراكم بالجولةة القادمة > تركت السطر الثامن شفقه
رد مع اقتباس