,
،
بَسَم
اللَه الرَحمَن الرَحَيَم ،
كَيَف الحَال ، أآإتَمنى لَكِ الصَحَة ،
!!
هَل حَقاً هذهِ تَجربَتكِ الأولَىّ فَيّ الكَتَابَةَ ،
!!! لآ أعَتَقدٌ ذَلكِ ، أخذتي بيّ الىّ عَالمَاً أخر ، عَالم يتَوَاجد فِيهَ الكَثِيرَ والكَثير مِن المَشَاعَر الجَياشَة ، لَا أكَذبكِ القَول ـ أنَنيّ ذَخَلتُ جَو القَصة ،
!!!
أستَخدمتيّ المَفرَادتَ العَربيةَ بأتقَان تَام ، مَع كُل حَرف أرى نَفَسَيّ أتَأمل أبَداعَ كَلمَاتكِ ، دَخلتُ المَضمون وأحَداثَ القَصة ، حَزَنت وأبتَسَمت بِنفس الوقَت ،
حَزَنت لحَال الرَجَل ، الَذيّ لَا زَال يتَذكَر ، الأنسَان بطبيعته يُحب أنّ ينسَى ربُما ماضيٍ قَاسِي ، أو لحظَات لَم تأتيّ مُجدَدَاً ،
!!
حَال الرَجَل أو لأصحح
- العَاشق
- كَيَف لهُ أنّ يَنسى مَاضيّ كَان أرَوع مَاضيٍ بَنسبَه له مَع
- زوجَته
- ، أرى أنهُ كَرهَ التناسي وتَمسكَ بالحظَات القَيَمة ،
فَرحَت أنهُ مَات ، ولحق بَهَا ،
!!!!! ، أرى نَفسيّ أننيّ أكَرهُ فَكرة العَيش لأنسَان يتَعذب وسَط ذَكريَات قَيمَة مع شَخص كَان بالنَسَبة لهُ سنداً في الحيَاةََ ،
مَاتَ وَهو يَحمل بَاقة الزَهور ، أو لأقول بَاقات الأمل والحَزن والدَموع ، أمَطرت السَماءُ دُموع ذَلكِ الرَجل التيّ أبت أن تَتوقفَ عَنَد رَحيَلها
!!
لَكِ مَشَاعر قَوية ، أطلقتِها مِن خَلال كتَباتكِ لتلكِ الكَلمات السَاحَرة ، طرأت لَكِ هَذهِ القصَة فيّ منتَصف اليَلل ، عَنَد تَواجد القَمر والنَجوم ،
!!
ابتَسم الرَجَل فيّ قَبر زَوجَتة ، أرى هُنا أنهُ سَعيد " بتعاسَة " تَذكر تَلكَ المأساة التيّ حَلت عَلى زَوجَتة
!! ،
أخَلص لَهَا حَتى أنهُ مَات بَالقَرب مَنَها وبَقرب بَاقة الزَهَور وكَانَ الَشاهد عَلى تَلك الحظة ، المَطر والدَموع التيّ جَفت على وجنتين الرَجل
!!
أقَل مَا يقَال عَنهُ حُب عَظيم ، جَمع قَلبينَ بَالرغَم أنهم الأنّ تَحت التَتراب لَكن يَوجد قَلبين نابضين بالحياة ، وَموسقى الأمَل تَعزف ألحان الحُب والأخَلاص
!!
لَكي مُستَقبل وقلم مُبدع ، جَمعت لنَا قَصة محتَواها الأمل والَحزن والفَرح والأخَلاص ، ومع بَعض الذَكريَات
!! ،
الرَجَل مَضى بِلا عَوَدة وحَمل معَه حقائب الذَكريَات وجَرعات الحَزن ، سئمَ الوَحدة والذَكريَات وقَررَ الرَحيل الى نَصفة الثَاني
!!
الذَكرى أصَبحت رَائَحة تَتلصق بَكل شيء وبَكل الأمََاكن ، لا نَسيَان يجديّ مَعَها ولا تَنَاسيّ
!! ،
اقتباس:
وَقَد أسَتَجمَعت شَجَاعَتيّ طَالَباً مَنكِ الرَقصة مَعي ، وافَقتِ وقَد تَوردَت وَجنَتاكِ خَجلاً ... أتتذَكرينَ
|
أنتابنيّ شَعور بتَعَلم رَقَصة - التَانغَو- ، خَطواتَان لأمَام وتتلوها خَطوة للوَارء ، لَكي نَشتاقَ قَليلاً ونحِنُ قَليلاً وننَسى كَثيراً
!!
أول مَرة لَكِ هَنا وأبدَعَتي مَاذَا ستَفعَلين لاحَقاً بَنا !! أَبدَعَتيَ بَمعَنى الكَلمة ، حَلقتيّ عَالياً وآخذتينا مَعكِ
!! ،
رَاقَ ليَ التَواجد هُنا ، أستَمتعَت كَثيراً وحَزنتُ قَليلاً ، طَريَقة السَرد كَنت مُلفتهَ وهذا مَا دَفعنيّ لأكملَ القراءة ،
!!
وَصفكِ !! وصَفتيّ حال الرَجل هذا جَعلَنا نتَعمق في القَراءة أكثَرة واكثَر ، لَكِ الصَراحةَ تَميزتيّ بَحق ،
!!
قَلمكِ يَخرج مَنه الأبداع والتَميز ، تَعبيركِ لاَمَسَ قَلبيّ ، أبَدعَتي بَحق
!!
امَا التَنسيق ، لَهُ سَحر خَاص ، أحَسَنتِ فيّ أختيركِ للالوانِ والخِط ، أأعجبنيّ بَحق ،
!!
مَرَرتي هُنا فأبدَعَتيّ ، نَرجو انّ يَكَون القَادم أروع واجَمل ،
لا تَحرمينا ابداعكِ فيّ هذه القَسم ،
!!
تَستَحقين ، الخَتم المَبدع
+ تمَنيات لكِ بالتَفوق والنَجاح ،
فيّ أمانِ
الله ورَعَايتةه .
،
,