عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-10-2014, 08:47 PM
 
الفصام(الشيزوفرينيا)

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/10_12_14141823246505224.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مرحبا اصدقائي
كيف حالكم اتمنى تكونو بخير
هذا اول موضوع لي هنا بهذا القسم وهو ايضا مشاركتي في مسابقة
حبيبتي " زينة"
رح اقدم لكم معلومات عن مرض الفصام ارجو ان تستفادو منها
.........
الفصام ::هو مرض نفسي مزمن يصيب عدداً من وظائف العقل وهو مجموعة من الأستجابات الذهنية تتميز بأضطراب أساسي في العلاقات الواقعية وتكوين المفهوم، وأضطرابات وجدانية وسلوكية وعقلية بدرجات متفاوتة كما تتميز بميل قوي للبعد عن الواقع والهلوسه والاوهام وعدم التناغم الأنفعالي، والأضطرابات في مجرى التفكير والسلوك الأرتدادي ويميل إلى التدهور إجتماعيا أو وظيفيا في بعض الحالات.
1- العوامل الكيميائية
2-سريان الدم بالمخ.
3-الإستعداد الوراثي.
4-التوتر والضغوط النفسية.
5-إساءة إستخدام العقاقير.
6-أمراض الجهاز العصبي
.
كما لعب مجموعة من العوامل الجينية والعوامل البيئية دوراً في تطور الفُصام وهي :-
::الوراثيات ::
تتفاوت التقديرات المتعلقة بالانتقال بالوراثة نظراً لصعوبة الفصل بين الآثار الجينية والبيئية أكثر ما يشكل خطراً على مرض الفُصام هو وجود قريب من الدرجة الأولى مصاب بالمرض (نسبة الخطر 6.5%)؛ ويصاب أكثر من 40% من توأما الزيجوت الواحدة للمصابين بالفُصام بالمرض. من المحتمل أن هناك العديد من الجينات المؤثرة التي يشارك كل منها بتأثير ضئيل ذي انتقال وتعبير مجهولين.
.
::البيئة::
تتضمن العوامل البيئية المرتبطة بتطور الفُصام؛ البيئة المعيشية وتناول العقاقير وإجهاد ما قبل الولادة. أما أسلوب التربية فلا يبدو ذو تأثير قوي، وإن كان الأشخاص من أبوين داعمين تكون حالاتهم أفضل من ذوي الآباء الناقدين أو العدائيين.وجد دوماً أن المعيشة في بيئة حضرية أثناء الطفولة أو المراهقة ترفع من خطر الإصابة بالفُصام بعامل أو عاملين، وذلك حتى بعد الأخذ بالاعتبار تناول العقاقير والجماعة الإثنية وحجم الجماعة الاجتماعية. أما العوامل الأخرى التي تلعب دوراً هاماً فتتضمن العزلة الاجتماعية والهجرة المتعلقة بالأزمات الاجتماعية والتفرقة العنصرية والخلل الأسري والبطالة وسوء الظروف السكنية.
.
::سوء استخدام المواد::
هناك عدة عقاقير ترتبط بتطور الفُصام، منها القنب الهندي والكوكايين والفيتامينات. يتناول ما يقرب من نصف الأشخاص المصابين بالفُصام العقاقير والخمور تناولاً مفرطاً. يمكن أن يكون دور القنب الهندي سببياً، بينما يمكن تناول العقاقير الأخرى فقط كآلية للتكيف للتعامل مع الاكتئاب والقلق والملل والشعور بالوحدة. إن نبات القنب اعتماداً على الجرعة يزيد من إمكانية الإصابة بالاضطراب الذهاني حيث يرتبط الاستخدام المتكرر بضِعف إمكانية الإصابة بالذهان والفصام. بينما يعتبر استخدام القنب مقبولاً كسبب مساعد للإصابة بالفصام لدى الكثيرين، فإن الأمر يظل مثيراً للجدل. يمكن أن يؤدي الأمفيتامين والكوكايين وبنسبة أقل الكحول، إلى الإصابة بالذهان الذي يبدو بشكل مشابه للفصام إلى حد كبير. برغم أنه لا يعتقد بصورة عامة أنه سبب المرض، فإن الأشخاص المصابين بالفصام يستخدمونا لنيكوتين بمعدل أكبر من نسبة السكان العامة.
.
::عوامل التطور::
إن عوامل مثل نقص وصول الأكسجين إلى أنسجة الجسم والعدوى، أو التوتر وسوء التغذية للأم أثناء تطور الجنين قد يؤدي إلى زيادة طفيفة في مخاطر الإصابة بالفصام فيما بعد ومن المحتمل أن الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالفصام هم من مواليد فصل الشتاء أو الربيع (على الأقل في نصف الكرة الشمالي)، والذي قد ينتج عن المعدلات المرتفعة للتعرض للفيروساتفي الرحم وهذا الفرق يشكل حوالي 5 إلى 8%.
1- الانعزال عن الناس حيث يخاف منهم في بعض الحالات
2-الهلوسة كسماع اشياء او رؤية اشياء غير موجودة
3-عدم الاهتمام بالنضافة الشخصية والمظهر الخارجي
4-تحدث الشخص مع نفسه منفرداً كأنه يتحدث مع شخص او الضحك مع نفسه بصوت عالي
5-تصرفات غريبة خارجة عن المألوف
6-كلامه يصعب فهمه او يسمع منه كلام غير مترابط وغير منطقي
7-برود عاطفي حيث لايختلط بمن حوله ولايتجانس معهم
8-العدوانية
9-الهياج
10-عدم القدرة على العمل او التركيز لمدة طويلة
11-الهلوسات الجسدية كأن يشعر بسير شيء ما على جسدهِ
12-السلوك الغريب كعمل حركات غريبة باليدين خصوصاً
13-انعدام التغير في تعابير الوجه عادتاً
14-
قوم الأطباء في العادة بالتوصية باستعمال الأدوية التي تعرف بمضادات الذهان أو المهدئات الرئيسية للسيطرة على المريض. الإمكان باستخدام الأدوية المهدئة الحديثة مثل الريسبيريدون، الأولانزابين ، الكويتيابين ، و الزيبرازيدون لما لها من آثار جانبية عصبية عضلية طفيفة و هى أيضا أكثر أمنا و تقوم بتحسين الأعراض السلبية التي يعتبر علاجها و السيطرة عليها من الأمور الشديدة الصعوبة . و تنتج الأدوية المهدئة في شكل أقراص أو شراب أو حقن و يمكن تناولها بشكل يومي أو أسبوعي أو نصف شهري أو شهري.
.
. أما الأدودية المهدئة القديمة مثلفقد ارتبطت بآثار جانبية شديدة السارة و بصفة خاصة عند تناول الجرعات الكبيرة و التي تشمل الآثار العصبية العضلية ( مثل ارتجاف اليدين و تصلب العضلات ) أو الأثار المضادة للمسكرين مثل ( تشويش الرؤية و تسارع ضربات القلب و الامساك و الدوار )أو آثار جانبية طويلة المدى تشمل إلحق ضرر دائم بالجهاز العصبي المركزي تسمىو هو ما يسمى بضعف الحركية الاختيارية المتأخر.
أولاً: الوقاية أثناء الحمل: تزيد احتمالية حدوث الفصام في الأشخاص الذين تعرضوا لمضاعفات أثناء فترة حملهم وولادته. بعض هذه المضاعفات يمكن الوقاية منها إذا تنبهت لها الأم وهي :-
.
1- نقص التغذية اثناء الحمل
2-التعرض للأنفلونزا والالتهابات الاخرى
3-الضغوط النفسية المتكررة اثناء الحمل
4-حدوث ارتفاع الضغط
5-عدوم توافق الدم الريسيس
6-النزيف اثناء الولادة
.
ثانياً: الابتعاد عن المخدرات وخاصة الحشيش أثناء فترة المراهقة والشباب.
.
ثالثاً: الوراثة تلعب دور هام في الإصابة بالفصام. ولذا كان من الحكمة أن يتجنب الشاب الذي له أقارب مرضى بالفصام من الدرجة الأولى الزواج من أسرة فيها مريض بالفصام. لا شك أن هذا لن يحمي تماماً من الإصابة ولكن سيقلل الاحتمالية قدر الإمكان.
.

رابعاً: نقص التعرض لأشعة الشمس ونقص فيتامين د (أحد الفيتامينات الأساسية لنمو الأطفال بشكل عام وخاصة العظام) أثناء الحمل قد يكون له علاقة بزيادة حدوث الفصام.
هنا اكون قد انهيت تقريري وارجو ان اكون قد افدتكم بالمعلومات
واشكر صديقتي على التصميم الرائع << تعرف نفسها ^^
ثانكيووو حياتي حب0
لاتنسو اللايك + التقييم + الرد
في أمان الله
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
[CENTER].[cc=^^]