| برئيي كل من يقول لااله ألا الله مسؤل لان الذنب أذا فعله العبد له شؤم وكل فرد يقول ليس من ذنوبي فلكل يفعل وتتراكم الذنوب فتحل النغمه على الأمه كل مانراه اليوم بذنوبنا ويعفو عن كثير لانقول عرب ولا غيرهم كل مسلم متخاذل مصر على ذنوبه هذا شؤمه ودليل على هذا قوله تعالى
(ظهر الفاساد في البر والبحر بماكسبت أيدي الناس)لم يقل الله بتسلط العدو ولابغيره ولو رجعنا للعامل الثاني الذي هو فرع من الأول لوجدتي أن من بني جلدتنا من يساهم مع الصهاينه بدمار ويشي بابناء بلده ويضحي باهله ومااكثرهم
والا فالقران بين أن الكفار ليس لهم سلطه ولا قوه وانهم جبناء جعل الله لديننا هيبه في نفوسهم ولكن السؤال من الذي مكنهم من الأستيطان؟
وليس من الحكمه خروج البعض للجهاد بدون أذن ولي الأمر مادام الامر لم يفتح أذن لابد بأنها سياسة دول تسير الأفراد لمافيه مصلحة البلاد
والعباد ولرب حكمه في ذلك فعسى ان تكرهو شيئ ويجعل الله فيه خيرا كثييييير
وختام قولي أن مايحدث في فلسطين وبقاع العالم ماهو الا علامه على قرب الساعه فتكثر المجازر والموت الجماعي ومع ذلك فالخير باقي والأمه بخير
وعلينا جميعا بكثرة الأستغفار قال تعالى(وماكنت معذبهم وهم يستغفرون)وقال رسول الله عليه صلوات الله عندما سأل أنهلك وفينا الصالحون قال نعم أذا كثر الخبث أو كما قال
تحياتي لك موضوعك يدمي القلب ويجدد شرح لم يندمل
الحديث ذو شجووووووووووووووون  |