عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-14-2014, 10:32 AM
 
الرئيس الفرنسي انهان يارجاله

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موجة غضب في الأوساط السياسية الفرنسية على خلفية اهانة رئيسهم !
تحت قسم: سياسية بتاريخ: سبتمبر 13, 2014


بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر مطلعة ، عن موجة غضب انتابت الأوساط السياسية الفرنسية ، على خلفية إهانة رئيس حكومتهم من قبل الحكومة العراقية ، على حد قولهم .وقالت المصادر ان ” بعد قدوم الرئيس الفرنسي الى العراق ، تم التقاط صورة لجواز سفره “، موضحآ ان ” صورة جواز سفر الرئيس الفرنسي تم نشرها عبر صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك و التويتر )”.وأضافوا ” ان هذا الامر اثار غضب الرئيس الفرنسي وساسة حكومته ” ، عادين الامر ” إهانة للرئيس والحكومة الفرنسية ، ولن يسكتوا عنها “.وبين المصادر المطلعة ان ” رئيس أي دولة عندما يقوم بزيارة دولة أخرى ، يتم استقباله من قبل رئاسة الجمهورية و وزارة الخارجية و وزارة الداخلية ” ، موضحآ ان ” يقوم موظفي هذه المؤسسات بأستلام الجوازات للرئيس والوفد المرافق له ، لأكمال إجراءات الختم والفيزا ، وبما ان وزارة الداخلية لم تناط لأي وزير وما زالت بعهدة العبادي فهو من يتحمل مسؤولية إساءة عناصر الوزارة التابعين لدائرة الجوازات “.وبحسب اتهامات الحكومة الفرنسية فأن ” موظفي رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية هم المسؤولون عن هذا الفعل “، محملين العبادي وحكومته ” مسؤولية إهانة الحكومة الفرنسية ورئيسها ، وعليه اخذ الإجراءات اللازمة للأعتذار لهم ورد اعتبارهم “.

التعليق
يابه العيب مو بالعراقيين
العيب بالفرنسيين
يوم اللي ظنت الحكومة الفرنسية ان حكومة العبادي هي تمثل الدولة العراقية
وهي شلة عصابات وقطاع طرق وحرامية نصبتهم امريكا
والدولة العراقية رموزها شرعيين اسياد البلد واسياد امريكا
متخندقين بسواتر الدفاع عن الوطن
اهل للضرب بالسيف واكرام الضيف
واهانة الرئيس الفرنسي هو يتحملها لانه خطأ يوم دك الباب على العبادي
ومثل ماكال ابوالمثل
اللي يجي بلاعزيمة يكعد بلا فراش


بغداد – جواد الحطاب:كما تنتشر النار في الهشيم، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك” نسخة مصورة من جواز الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، ومعها الفيزا التي أعطيت له في مطار بغداد الدولي بتاريخ يوم وصوله للعراق 12 سبتمبر 2014. الصورة الأولى من الجواز تحمل اسم هولاند وصورته وشعار فرنسا والمعلومات الأخرى المعتادة في أي جواز. أما صورة الفيزا فتحمل ختم “مطار بغداد”، وعلى ما يبدو أنها نظمت على عجل وبارتباك واضح، بدليل الأخطاء الإملائية والخط الذي ينبئ بأن صاحبه لم يكمل الدراسة الابتدائية حتى. أما الجهة الضامنة لدخول الضيف فقد كتب عليها “طلب مكتب رئيس الوزراء” وأن الفيزا ” اضطرارية” ولعل المقصود “مستعجلة”. وتعد هذه الواقعة الأولى من نوعها التي يحدث فيها استنساخ جواز شخصية سياسية بدرجة رئيس جمهورية، وتسرّب الصور خارج المنظمة الأمنية للمطار في عهد كل الحكومات العراقية المتعاقبة منذ تأسيس الدولة العراقية حتى اليوم. وقد انتشرت التعليقات الساخرة والمنتقدة لتلك الواقعة، لاسيما أن الحادثة تطال شخصية دولية رفيعة ومسربة من مرفق من المفترض أن يحيط عمله بحد أدنى ومتعارف عليه من السرية وكافة التدابير الأمنية المفروضة. والغريب أنه لم يصدر حتى الآن أي تكذيب لصورة الجواز، لا من السفارة الفرنسية ولا من وزارة الداخلية التي تشرف على شؤون الجوازات في المطار.
خوش امن وخوش مخابرات وخوش احترام لخصوصية كبار الضيوف…. والاسوا هي الكتابة السيئة التي شوهت جواز هذا الرجل.. انها مؤشر واضح على ماوصلت اليه الحالة الامنية في البلاد من تردي وتدهور وانحدار…فكيف وصلت الصور الى مواقع الفيسبوك؟؟؟؟؟؟



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موجة غضب في الأوساط السياسية الفرنسية على خلفية اهانة رئيسهم !
تحت قسم: سياسية بتاريخ: سبتمبر 13, 2014


بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر مطلعة ، عن موجة غضب انتابت الأوساط السياسية الفرنسية ، على خلفية إهانة رئيس حكومتهم من قبل الحكومة العراقية ، على حد قولهم .وقالت المصادر ان ” بعد قدوم الرئيس الفرنسي الى العراق ، تم التقاط صورة لجواز سفره “، موضحآ ان ” صورة جواز سفر الرئيس الفرنسي تم نشرها عبر صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك و التويتر )”.وأضافوا ” ان هذا الامر اثار غضب الرئيس الفرنسي وساسة حكومته ” ، عادين الامر ” إهانة للرئيس والحكومة الفرنسية ، ولن يسكتوا عنها “.وبين المصادر المطلعة ان ” رئيس أي دولة عندما يقوم بزيارة دولة أخرى ، يتم استقباله من قبل رئاسة الجمهورية و وزارة الخارجية و وزارة الداخلية ” ، موضحآ ان ” يقوم موظفي هذه المؤسسات بأستلام الجوازات للرئيس والوفد المرافق له ، لأكمال إجراءات الختم والفيزا ، وبما ان وزارة الداخلية لم تناط لأي وزير وما زالت بعهدة العبادي فهو من يتحمل مسؤولية إساءة عناصر الوزارة التابعين لدائرة الجوازات “.وبحسب اتهامات الحكومة الفرنسية فأن ” موظفي رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية هم المسؤولون عن هذا الفعل “، محملين العبادي وحكومته ” مسؤولية إهانة الحكومة الفرنسية ورئيسها ، وعليه اخذ الإجراءات اللازمة للأعتذار لهم ورد اعتبارهم “.

التعليق
يابه العيب مو بالعراقيين
العيب بالفرنسيين
يوم اللي ظنت الحكومة الفرنسية ان حكومة العبادي هي تمثل الدولة العراقية
وهي شلة عصابات وقطاع طرق وحرامية نصبتهم امريكا
والدولة العراقية رموزها شرعيين اسياد البلد واسياد امريكا
متخندقين بسواتر الدفاع عن الوطن
اهل للضرب بالسيف واكرام الضيف
واهانة الرئيس الفرنسي هو يتحملها لانه خطأ يوم دك الباب على العبادي
ومثل ماكال ابوالمثل
اللي يجي بلاعزيمة يكعد بلا فراش


بغداد – جواد الحطاب:كما تنتشر النار في الهشيم، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك” نسخة مصورة من جواز الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، ومعها الفيزا التي أعطيت له في مطار بغداد الدولي بتاريخ يوم وصوله للعراق 12 سبتمبر 2014. الصورة الأولى من الجواز تحمل اسم هولاند وصورته وشعار فرنسا والمعلومات الأخرى المعتادة في أي جواز. أما صورة الفيزا فتحمل ختم “مطار بغداد”، وعلى ما يبدو أنها نظمت على عجل وبارتباك واضح، بدليل الأخطاء الإملائية والخط الذي ينبئ بأن صاحبه لم يكمل الدراسة الابتدائية حتى. أما الجهة الضامنة لدخول الضيف فقد كتب عليها “طلب مكتب رئيس الوزراء” وأن الفيزا ” اضطرارية” ولعل المقصود “مستعجلة”. وتعد هذه الواقعة الأولى من نوعها التي يحدث فيها استنساخ جواز شخصية سياسية بدرجة رئيس جمهورية، وتسرّب الصور خارج المنظمة الأمنية للمطار في عهد كل الحكومات العراقية المتعاقبة منذ تأسيس الدولة العراقية حتى اليوم. وقد انتشرت التعليقات الساخرة والمنتقدة لتلك الواقعة، لاسيما أن الحادثة تطال شخصية دولية رفيعة ومسربة من مرفق من المفترض أن يحيط عمله بحد أدنى ومتعارف عليه من السرية وكافة التدابير الأمنية المفروضة. والغريب أنه لم يصدر حتى الآن أي تكذيب لصورة الجواز، لا من السفارة الفرنسية ولا من وزارة الداخلية التي تشرف على شؤون الجوازات في المطار.
خوش امن وخوش مخابرات وخوش احترام لخصوصية كبار الضيوف…. والاسوا هي الكتابة السيئة التي شوهت جواز هذا الرجل.. انها مؤشر واضح على ماوصلت اليه الحالة الامنية في البلاد من تردي وتدهور وانحدار…فكيف وصلت الصور الى مواقع الفيسبوك؟؟؟؟؟؟



رد مع اقتباس