كونيتشيوا
مرحباً يا أصدقائي احببت ان انشر
روايتي بعنوان
الكره في داخل قلبي يشتعل و مجال الحب محال
ارجو ان تعجبكم و لا تبخلوا علي بالردودكم الجميلة

البارت الأول
في ذلك مكان المهجور الموحش كانت تلك الفتاة تركض و تنهمر من عينيها الدموع و فجأتاً خرج هناك مجموعة من الفتيان و من بينهم فتاة اقتربت من الفتاة اللتي كانت تركض و امسكتها من شعرها ثم قالت: من تظنين نفسكي حتى تضربي أخي
لكنها ابت ان تجيب و ازداد جريان شلال دموعها أكثر وشبان تقدموا ناحيتها و ضربوها حتى أغشي عليها
فتحت عينيها بتثاقل و نظرت حولها لم تعرف اين هي و فتح باب الغرفة و إذ شاب ذو عينين لونهما كلون الأعشاب الخضراء و شعر بني فاتح كان وسيماً و تقدم نحو الفتاة و سألها: هل انتِ بخير يا آنسة؟
الفتاة: من انت؟
الفتى: اليس لائيقاً ان تجيبيني وتشكرينا لأنقاذنا لكي ثم عرفي نفسكي أولاً عجباً مالذي كانت تفعله فتاة صغيرة في ذاك المكان المهجور دعيني اعرف نفسي انا كاي ابي انقذكي
الفتاة: تشرفتُ بمعرفتك كاي اولاً انا اسمي الينا و شكراً لأنقاذكم لي و قالت بنبرة طفولية غاضبة ثم انا لستُ صغيرة انا في السابعة عشرة من عمري
كاي في نفسه انها في نفس عمرها و تشبهها كثيراً
الينا: انا ضعتُ من عائلتي ووجدتني امرأة طيبة ثم أخذتني لبيتها و كان لها ابن واحد اما زوجها فيسافر كثيراً
وتحدثا معاً و ضحكا كأنهما يعرفاني بعضهما منذ فترة طويلة مع العلم تعرفا على بعضهما للتو
والد كاي(جاك) :انا سعيد منذ زمن و لم يضحك كاي هكذا
والدة كاي(كاتي): نعم منذ تلك الحادثة حتى لم نراه يبتسم
نهاية البارت
الأسئلة
1_رأيكم بالبارت
2_من كان يقصد كاي بقوله تشبهها كثيراً ؟
3_عن اي حادث كانت تتحدث والدة كاي؟
4_ توقعاتكم و اقتراحاتكم
انا آسفة جداً جداً اعلم ان البارت كان قصيراً لأنه البداية
لكن اعدكم ببارتات أطول انشاء الله
جااااناااا