عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 07-12-2014, 10:49 AM
 
بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله
كيف حالك يابنت ؟ وأخبارك ؟ عساكِ بخير

يابنت الموضوع الواحد بس شاف ما قدر يرمش بعينيه
انصدمت لما لقيتهم خلصو
ياأخي دمار ما بعده
كتير أعجبتني المواقف .. من أمس وأنا معصبة وماعارفة أبتسم عرفت اخيراً بفضلك
يسلمو يابنت .. وباين مجهودك .. ماشاء الله
والصراحة في مواقف هي اللي جذبتني وهذا علي سبيل الحصر

• جاء رجل إلي الإمام أبو حنيفة و قال له : يا إمام هل رأيت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل سمعت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل لمست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل احسست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال له الرجل : يا إمام و كيف تؤمن بربك و انت لم تره ولم تسمعه و لم تلمسه ولم تتحسسه ؟
فسأل الإمام أبو حنيفة الرجل قائلاً : هل رأيت عقلك ؟
فقال الرجل : لا.
قال : هل سمعت عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل لمست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل تحسست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال له الامام : أعاقل أنت أم مجنون ؟
قال الرجل : عاقل .
قال له الإمام : فأين عقلك ؟
قال الرجل : موجود.
فقال له الإمام أبو حنيفة : وكذلك الله موجود.
-
• في حديث عن أنس رضي الله عنه قال :
كان رجل على عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى ، فبينما هو راجع من الشام تعرض له لص على فرس ، فصاح بالتاجر: قف. فوقف التاجر ، وقال له : شأنك بم الي .
فقال له اللص : المال مالي، وإنما أريد نفسك. فقال له : أنتظرني حتى أصلي . قال : افعل ما بدا لك. فصلى أربع ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول : يا ودود يا ودود ، يا ذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد ، يا فعالاً لما يريد ، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك ، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء ، لا إله إلا أنت ، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات. وإذا بفارس بيده حربة ، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه الفارس فأرداه عن فرسه قتيلا ، وقال الفارس للتاجر : اعلم أني ملك من السماء الثالثة..لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا : أمر حدث ، ثم دعوت الثانية ، ففتحت أبواب السماء ولها شرر ، ثم دعوت الثالثة ، فهبط جبريل عليه السلام ينادي : من لهذا المكروب ؟ فدعوت الله أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله و فرج عنه. ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبره ، فقال المصطفى صلى الله عليه و سلم : ((لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا سئل بها أعطى))
صدق الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم.
.
-
• ذهب رجل إلى الملك و أنشده شعراً قال الملك : اطلب ما تشاء.
قال: هل تعطينى ؟
قال : أجل.
قال أريد أن تعطيني دنانير بمثل الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية.
قال : حباً وكرامة.
قال الشاعر : قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد" ، فأعطاه دينارا.
قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار" ، فأعطاه دينارين.
قال : "لا تقولوا ثلاثة انتهوا" ، فأعطاه ثلاثة.
قال : "ولا ثلاثة إلا هو رابعهم" ، فأعطاه أربعة.
قال : "ولا خمسة إلا هو سادسهم" ، فأعطاه خمسة دنانير وستة.
قال : "الله الذي خلق سبع سموات" ، فأعطاه سبعة.
قال : "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية" ، فأعطاه ثمانية.
قال : "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض" ، فأعطاه تسعة.
قال : "تلك عشرة كاملة" ، فأعطاه عشرة دنانير.
قال : "إني رأيت أحد عشر كوكبا" ، فأعطاه أحد عشر.
قال : "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله" ، فأعطاه اثنا عشر.
ثم قال الملك : أعطوه ضعف ما ذكر واطردوه.
قال الشاعر : لماذا يا مولاي ؟! قال : خفت أن تقول : "وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون".
-
• كان الكاتب الأمريكي مارك توين مغرماً بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، و عندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : دعيه يدخل ، غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق...هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها مارك توين : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشاً آخر !
-
• سأل أحد الطلاب سقراط عن الزواج،فقال :
طبعاً تزوج لأنك لو رزقت بإمرأة طيبة أصبحت سعيداً ، و لو رزقت بإمرأة شقية ستصبح فيلسوفاً...ألم تكن زوجة سقراط طيبة ؟ لو كانت كذلك ، لما أصبح فيلسوفاً إذا كانت نصيحته من واقع تجربة ، نعم لقد أخذت زوجته بالصراخ عليه يوماً عندما لم يعرها انتباهه قذفته بالماء فقال لها ببرود : ما زلت ترعدين و تبرقين حتى أمطرتِ.

لو بكتب من تاني ما بوفي حقك يابنت
الله يعطيكِ العافية
وبعد جمال التنسيق .. مرة جميل .. أحسنتِ
( يابخت من زار وخفف) :nop:
لكِ مني التقييم وفايف ستار واللايك ما يلبي لكن هذا ما بيدي
ماتحرمينا من جديدك ياقلبي
دمتِ في حفظ الرحمن
رد مع اقتباس