| راقية :-نصف سعادة...راحلة،،،
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:gray;border:3px solid black;"][cell="filter:;"][align=center] السلام عليكم
بين طياتها كل معاني الرقي 
فديتك فتاتي كلمات روعة 
كح تم
احبس يا فتاة
*،،،*،،،*
*،،،*
،،
،
*
مر وقت طويل منذ أن وضعت آخر خاطرة في هذا القسم الحافل بالبهجة والأفراح بأقلامه الذهبية والمميزة
وها أنا أضع خاطرتي مولودتي الجديدة هنا... متمنية أن تنال إعجابكم
*،،،*،،،*،،،*
؛
؛ *،،،*،،،*،،،*
أولست ترى،
بكاء قلبي الأحمق
نواحي الأهوج.... صرختي المشتاقة
ألا تفهم معنى الرضوخ للمشاعر...أتنفيني بعيداً عندما كنت لك سنداً
أخطأت في مكان لا تغفر فيه الزلات!!!
ولازلت أحاول منع نفسي من تصحيح إثمك
فلا وقت، ولا مكان لك!؟
أنت الداء بعينه
أهديتك روحي لتكون أنت فقط صحيحاً
أعطيتك فرحتي بنسماتها وبكل أعاصيرها لتسعد كما ظننت
لكنك أبيت بشموخ الكبر وأهنت ما أعطي لك كذكرى حافلة بالسعادة وماطرة بالأمل
كبر ثم كبر وهل لسلطة الكبرياء أن تنفعك إذا ما وقع فأس الحنو على عاتقك؟؟
لن أغفر لك ما ظننت
ما وضعت بنفسك
وما سجنت من هداياي
فكن كمن لاحقته الحياة فهرب منها وها هو يعود خائباً عندما خانته سعادتها!
لك كل الحزن ولي نصف السعادة، فإذهب ولا تلقي بناظريك عليّ....
فلم تكن سوى لحظة ابتسامة مرت
وأخذت نصف سعادتي لتداوي جروحها بداء صنعته بنفسها
لست أحفل ولن أحفل بما رأيته من أخطائك، فأنت لوحدك المسؤول عنها
لست أفهم ولن أحاول الفهم، لما تسترق النظر لمن تركتهم
لست أرى وسأعمي عيني إن إقتضى لأنك لا تستحق حتى البكاء
خسارة عظمى كنت قائداً بجيوش البؤس تتراءى وتتهادى نحوها
مدبراً عن سعادة عظمى
لكنني أشفقت بما إمتلكت من قرارٍ عليك ولأجلك... فقد هوى حاجز الصمت مولياً لأهازيج السعادة قاسماً لها
نصفين فما أعطيتك إلا شطراً كافئني به قدري مماثلاً لك
*،،،*،،،*،،،*
*،،،*،،،*
*،،،*
،،
،
*
وها هي خاطرتي الصغيرة تنتهي، هنا
أتمنى أن تكونوا بخير
*،،،*،،،*،،،*
؛
في أمان الله وحفظه 
[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~
التعديل الأخير تم بواسطة صمتاً يا ضجيج اشباحي ! ; 06-12-2014 الساعة 12:16 PM |