عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-02-2014, 05:50 PM
 
Post روايتي الجديدة بعنوان: بين المستقبل و الماضي

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/06_05_14139938843250051.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]













[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/06_05_14139938843262052.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مرحبا يا أصدقاء أ،ا عضوة جديدة بها المنتدى لي أنا كثير حبيتوا بتمنى تعجبكم القصة لي راح أبقى نزلها عن يوغي يو وبتمنى ألقى أرائكم وردودكم

اهلا وسهلا بكل الاصدقاء و بكل محبي يوغي يو. بدي قدملكم قصة جديدة هاي راح تكون تكملة للقصة الاصلية اتمنى تروق لكم و تعجبكم. روايتي الجديدة بعنوان: بين المستقبل و الماضي
بعد أن تابعنا جميعا كل أجزاء يوغي الاسطورة ورأينا كيف أن الاصدقاء – يوغي –تيا-جوي-و تريستن-نجحوا في حل لغز الفرعون العظيم أتيم بعد دخولهم لعالم ذكرياته الذي كان في مصر القديمة قبل 5000 سنة من ألان. وكيف أن الفرعون استطاع هزيمة ساحر الظلام الكبير دياباوند زورك وتذكره لاسمه أتيم الذي كان بمساعدة صديقته تيا التي عرفت كيف ينقش الاسم على الخرطوشة التي قدمتها له كرمز لصداقتهما. عادوا الى المستقبل وهناك اعلنت ايشيزو اقامة مبارزة حتمية بين يوغي و طيف الفرعون لتقرير مصيره وكانت هذه اكثر المبارزات حماسة. فانتهت بفوز يوغي وانفصاله عن الفرعون ال الابد. ليتمكن الاخير من ان يرقد طيفه بسلام وامان. عبر عين اوجات الى عالم الاطياف بعد الوداع المؤثر لاصدقائه. فانهار المكان بعد رحيله بعدها عم صمت رهيب بينهم فقطع تريستن هدا الصمت بقوله: اذن هذه هي النهاية أشعر بشعور غريب...
رد يوغي : نعم غريب لكن الحياه تستمر وربما تكون نهاية شئ ما هي بداية شئ جديد.
كانت هذه الجملة أخر ما قاله يوغي في نهاية هذا الانمي والان ادعكم مع جزء جديد راح تكون كتكملة لهذه القصة الرائعة راح اكون فيها كل جديد وحماس ومغامرات ورومانسية لهيك بتمنى تشجعوني لحتي اتحمس وابقى انزل كل مرة بارتات.

البارت الأول
مر شهران منذ عودة يوغي وأصدقائه لليابان لمتابعة حياتهم في مدينة الألعاب الشهيرة الدومينو.وبدأو بالاستعداد لاستقبال موسم دراسي جديد بعد نجاحهم في الصف الثاني من الثانوية وسينتقلون للصف الثالث.
تريستن: هيه جوي يجب أن نفعل شيئا لكي نساعد يوغي و تيا على استعادة نشاطهما فهما يبدوان لي لا يزالان مثأثرين برحيل الفرعون .
جوي: معك حق. أعني أنه لم يكن رحيله سهلا علينا جميعا لكن في كل الاحوال يجب ان نكون سعداء لأنه قد ارتاح اخيرا بعد معاناة قاسية...تنهد جوي لتذكره ذلك. وأردف قائلا بمكر: ....هيه تريستن رغم انك غبي لكن في بعض الاحيان تقول أشياء مفيدة.
قطب تريستن حاجبيه بغضب مما قاله جوي وشده
من قميصه قائلا: هل أنت واع لما تقوله أيها الأشقر المغرور أتظن نفسك أذكى مني
رد جوي: هذه هي الحقيقة عليك تقبلها تريستن وقد جن جنونه: أيها الابله سأجعلك تندم على كلامك حكم... لم يكمل تريستن كلامه لأنه لمح يوغي من بعيد فهدأ وأفلت جوي الذي كان تحت قبضة يديه جوي: ماذا هل بدأت تخافني؟ تريستن: سنتافهم في ما بعد أنظر انه يوغي يمشي وحده وشارد الدهن جوي: نعم يبدو كذلك هيا لنذهب عنده ولنرفه عنه قليلا. مووووووووووووووووووءءءءء صرخ يوغي من الفزع فالتفت فرأى جوي قال له: من؟ جوي لا تفعل هذا بي مجددا كاد قلبي أن يتوقف ضحك جوي من ردة فعل يوغي وقال: أحب رؤية وجهك الخائف تريستن: لما أنت وحدك لما لم تتصل بنا ؟اعتقدنا بانك لن تخرج من المنزل يوغي: اسف شباب لم أشأ ازعاجكم ثم اني كنت في الثانوية مع تيا لنتم اجراءات تسجيلات الصف الثالث والأن أنا عائد للمنزل تريستن: اه لا بأس لكن لما تيا ليست معك فهذا هوطريقها للمنزل أيضا؟ يوغي: لا أدري قالت انها تريد البقاء وحدها....بصراحة انا قلق عليها. جوي: مما انت قلق عليها يا يوغي؟ يوغي: منذ عودتنا من مصر وبالتحديد منذ رحيل الفرعون تغيرت تصرفاتها وقل نشاطها و مرحها أم أنكم لم تلاحظوا ذلك ؟ جوي و تريستن معا: بلى لاحظنا جوي: على كل حال اظنها فترة وسوف تنسى وتعود كما كانت يوغي: أتمنى ذلك تريستن: وأنت يوغي ماذا عنك؟ أعني أعرف أنك أيضا تأثرث برحيله ففي النهاية الفرعون كان روحك الثانية يوغي: لا تقلق أنا بخير لأني أعرف أنه مرتاح في عالم الاطياف رغم اني أفتقده ابتسم يوغي لأصدقائه ليؤكد على أنه بخير كما قال وتابع كلامه قائلا: عن اذنكم جدي وأمي ينتظران عودتي للمنزل قريبا سيهبط الظلام لذا انتم أيضا عودوا جوي: اه نعم ذكرتني غدا ستعود ماي من كيوتو لذا سأذهب للنوم مباشرة لأكون مستعدا لاستقبالها غدا تريستن: حقا رائع اذن الى اللقاء وتصبحون على خير شباب يوغي: الى اللقاء عمتم مساءا جوي: وانتم أيضا أحلاما سعيدة وداعا وبينما يوغي عائد الى منزله رن هاتفه فتوقف ليرى من المتصل رأى رقما ثم أجاب قائلا: مرحبا يوغي موتو يتكلم .......: أهلا هذا يوغي صحيح؟ يوغي: نعم المعذرة لكن من معي؟ .........:{ بلهفة}يوغي بني هل تيا معك؟ يوغي: منا السيدة غاردنر هذه أنت؟ ميناكو: [هذا اسم السيدة غاردنر والدة تيا من اختياري لانو بالمسلسل ما طلعت أبدا]بخوف واضح من صوتها.... أجل أرجوك أخبرني هل تيا معك أم لا؟ يوغي: وقد بدأ بالقلق. في الواقع لا منذ أن إفترقنا في الثانوية لم أرها، لما ألم تعد للمنزل بعد؟ ميناكو: الا لم تعد أنا قلقة عليها لأن هاتفها مغلق وقد حل الظلام يوغي: حسنا فهمت سيدتي لكن لا تقلقي أنا متأكد من أنها بخير سأحاول الاتصال بها ربما تكون مع إحدى صديقاتها و إن علمت شيأ سأخبرك. ميناكو: شكرا لك بني لم أقصد إزعاجك في هذا الوقت
يوغي: لا بأس تيا صديقتي أريدها أن تكون بخير دائما الى اللقاء الان. أقفل الخط وهو يكلم نفسه {أين تكون ذهبت في مثل هذا الوقت المتأخر}
وفي هذه الأثناء كانت تيا في متحف الدومينو تشاهد اللوح الحجري القديم بحزن الذي يصور مشهد الفرعون وهو يبارز أحد قساوسته وتذكرت كل لحظاتها مع آتيم فلم تنتبه للمرور الوقت فقالت: آه يبدو أني شردت لدرجة أني لم أنتبه لحلول الظلام سأعود للمنزل لا بد وأن أمي قلقة علي.
فخرجت مسرعة من المتحف وبينما هي توقف سيارة أجرة سمعت صوتا يناديها بإسمها من بعيد فإستدارت لترى من فوجدته يوغي يجري نحوها.
تيا بإستغراب: يوغي!!!.... أشارة بيدها للسائق بعدم ذهابها وإلتفتت الى يوغي الذي وصل إليها وهو بالكاد يلتقط أنفاسه.
يوغي: {يلهث}...جيد اني وجدتك أين كنتي؟قلقنا عليك
تيا:
أهلا يوغي ما بك لما كل هذه العجلة هل من مشكلة؟
تيا أكثر استغرابا: ماذا تعني؟
يوغي: إتصلت بي أمك كانت قلقة على تاخرك و لأنك لم تردي عليها في الهاتف.
أخرجت تيا هاتفها من حقيبتها وهي تقول لكن أمي لم تتصل...آآآه لا بطارية هاتفي نفذت. ثم أني كنت أستنشق بعض الهواء هذا كل شيء
يوغي: حسنا هيا بنا سأوصلك للمنزل لا بد أن السيدة ميناكو طار عقلها
تيا: آه نعم لكن لا داعي لتوصلني يمكنني الذهاب وحدي فقد أخرتك وأقلقتك عني...آسفة.
يوغي بإبتسامته البريئة: هذا ما يفعله الأصدقاء لذا لا تعتذري. سأوصلك يعني سأوصلك. لا تكوني عنيدة...
لاحظت تيا قلق يوغي عليها فقالت حسنا هيا بنا.
أوقف يوغي سيارة أجرة فركبا وإنطلقت السيارة وفي الطريق شردت تيا وهي تفكر وتحدث نفسهاِ [يا إلاهي ما هذا الذي أفعله أجعل أصدقائي وأمي يقلقون علي يجب أن أنساه في أقرب وقت ممكن لكن كيف ؟] ظهرت ملامح الحزن عليها من جديد نظرت بعيدا نحو النافدة سقطت دمعة على خدها رغما عنها. كان يوغي يراقبها بإهتمام لأنه يعرف بأنها ليست على طبيعتها المعتادةلكنه لم يكن متأكدا إن كانت مشاعر تيا نحو الفرعون القديم صداقة أم شيأ ما أراد سؤالها لكنه لم يجرؤ. توقفت السيارة فقال يوغي: هيا تيا إنزلي وصلنا. إنتبهت تيا فنزلت. دفع يوغي أجرة السائق وإلتفت إليها قائلا: هل أنت بخير تيا؟
تيا: نعم أنا بخير قالتها وهي تبحث عن مفتاح البيت وقبل ان تخرجه من حقيبتها فتح الباب وظهرت السيدة ميناكو فركضت وعنقت تيا: حمدا لله أنك بخير حبيبتي قلقت عليك كثيرا....فقبلتها على خدها وتابعت كلامها عندما تريدين التأخر مع أصدقائك أعلميني فقط لأكون مطمئنة...
تيا: حسنا أمي أنا آسفة
نظرت ميناكو ليوغي وقالت له شكرا لإهتمامك بإبنتي يوغي. تفضل أدخل ما بك تقف خارجا...
يوغي: العفو سيدتي لكن يجب علي العودة للمنزل تصبحين على خير.
ميناكو: تصبح على خير بني بلغ سلامي لأمك وجدك
يوغي: سيصلهم تيا عمت مساءا نلتقي فيما بعد
تيا: مؤكد تصبح على خير وشكرا لوقوفك إلى جانبي.
""""""""""""""""""""""""""""""
إنتهى البارت الأول
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/06_05_14139938843272643.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 05-06-2014 الساعة 06:16 PM
رد مع اقتباس