عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 04-15-2014, 01:27 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا اصدقائي الأعزائي اتمنى ان تكونو على خير ما يرام
اعتذر واعتذر على تاخري في انزال البارت ولكن كما تعلموت الدراسة لا ترحم صغيرا ولا كبيرا ولحسن الحظ ان امتحان الغد سهل
اسفة على ثرثرتي الطويلة ولكن اشتياقي لكم جعلني ارغب بالتحدث اليكم دون توقف....حسنا هذه المرة ستتحدث بيلا بدلا عني...وايضا لا استطيع انانسق البارت لانني استخدم الاي باد انه احمق لا يساعد في شيء...اتمنى ان يعجبكم البارت.....
البارت الثاني بعنوان........الا اكف عن ارتكاب الحماقات....
بقيت اسير في الممر وانا استشيط غضبا واتمتم:تبا اين هي غرفة المدير
اه واخيرا لمحت من بعيد غرفة مكتوب عليها غرفة المدير فما ان بدأت اطرق الباب حتى جاءت في مخيلتي صورة المدير وهو يصرخ في وجهي قاطع تخيلاتي المخيفة صوت المدير يأذن لي بالدخول فدخلت على الرغم من الخوف الدي يسري في عروقي
المدير بلطف : اهلا وسهلا يا أنسة هل انتي طالبة جديدة
اما انا فقد غرقت في خيالي مرة اخرى هل يعقل.. انه ليس كما تخيلت ...استفقت من خيالي بعد ان لاحظت نظرات المدير المستغربة
فحاولت ان اصلح الامر فقلت له :اجل سيدي المدير ...اااه حضرة المدير هل يمكنك ان تكون طيبا و تدلني على صفي
نظر الي المدير مطولا ثم اخبرني عن مكان صفي فقمت بشكره وركضت مسرعة نحو الصف
///////////////////////////////////////////////////////////
في مكان اخر
ترى ماذا تفعل أختي؟ وهل دخلت الصف .... اسئلة كثيرة تدور في رأس ألن
:الن ااااااالن الا تسمع ااااااااااااااالن
كان هذا صوت ماثيو الذي انقد الن من تساؤلاته
الن :اوه ماثيو لم تصرخ هكذا لقد كدت تمزق طبلة اذني
ماثيو بغضب :ايها الاحمق لقد كنت اناديك منذ نصف ساعة اين كان عقلك
الن بسذاجة: حقا لم اسمعك كان عليك ان ترفع صوتك
ماثيو بترجي:ياالهي الم تكن قبل قليل تردد (لقد كدت تمزق طبلة اذني) تبا لك على اية حال ماالدي يشغل تفكيرك
تنهد الن ثم قال:انها اختي انا قلق عليها
ماثيو بابتسامة :لا تقلق عليها يا غبي ستكون بخير فشخصيتها قوية ولا تنسى انها في مدرسة ستدخل الصف ثم تخرج لتنتظرك وهكذا تنتهي القصة
ثم اردف: هيا الان علينا ان نصل فقد تاخرنا كثيرا عن الجامعة
///////////////////////////////////////////
طرقت على الباب الدي هو ليس الا باب الصف
المعلمة :ادخل
فتحت الباب بهدوء وقمت بالتعريف عن نفسي
المعلمة بابتسامة: اخبريني عزيزتي اين كنت تدرسين في السنة الماضية
في هده اللحظة وجدت فرصة لاخرج غضبي فقلت وانا اضغط باسناني على شفاتي السفلى:لقد كنت ادرس في السنتان الاولى والثانية في ثانوية بعيدة امم لا اعلم ما اسمها بالضبط ولكن لسوء حظي كان يدرس في تلك الثانوية مدرس عجوز فظ ...ثم اكملت بابتسامة: هل يمكنني الجلوس الان حضرة المعلمة
المعلمة باستغراب:اوووه حسنا
مرت الحصص بالنسبة لي كأنها قرون متلاحقة وها قد انتهى الدوام المدرسي بدون اي متاعب فخرجت مسرعة خوفا من ان اتأخر عن اخي ولكن منعني شخص اصطدمت به
:الا ترين امامك..لم ابه بل ركضت مسرعة مكتفية بكلمة اسفة
يمينا ويسارا يمينا ويسارا بقيت اتلفت كالباحث عن ضالته اههاا اخيرا لمحت اخي من بين الازدحام فبدات اركض نحوه انادي باسمه قمت بمعانقته من الخلف
ولكن مامن استجابة بقيت اتساءل لما لم يرد علي فابتعدت خطوتان املة الا يكون حدسي في مكانه لم يتحدث ابدا بل بقي ينظر الي بتعجب
في تلك اللحظة تمنيت لو ان الارض تنشق وتبتلعني ولكن لا استطيع ان اعيد الزمن الى الوراء كنت ساقول شيئا في تلك اللحظة ولكن صفعة قوية اوقعتني على الارض:كيف تتجرئين على لمس حبيبي كيفن ايتها الوقحة
لم اتحرك من مكاني ولم انطق بكلمة واحدة
جيسيكا بسخرية:ماذا هل ستبكين ام انك ستنكرين ما فعلته للتو لقد رأيتك في الصباح وانت تحاولين معانقة كيفن ايتها البشعة
مادا لم اعد افهم شيئا :ايتها الحمقاء الدي كان يعانقني في الصباح هو اخ...
قاطعتني قائلة بغضب :كيف تتجرئين وتنعتيني بالحمقاء ... ررفعت يدها استعدادا لصفعي ولكن يدا اخرى منعتها........
..........................................................
انتهى البارت يااصدقاء
التقويييم
كيف البارت ؟اي انتقادات ؟ لا اريد مجاملات
من الدي منع جيسيكا من صفع بيلا ؟
ملااااحظة :لن اكمل الرواية ادا لم تجيبوا على الاسئلة بالاخص انت يا دانية
في رعاية الرحمن
__________________
قلبكَ دافئٌ كما الحنين🌻
سابقاً C I E L

التعديل الأخير تم بواسطة Aītn ; 04-15-2014 الساعة 01:38 AM
رد مع اقتباس