عرض مشاركة واحدة
  #185  
قديم 02-06-2014, 07:34 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imaginary light

مرحبا
اخيرا وصلت
طبعاً بعتذر عن التأخير بس بتذكر شرحتلك آليتي بالقراءة و الرد
و الآن بعيداً عن الآلاتخلينا نروح للبارت

مرحباً يا صاحِبة الردود المُميزة

*


جميل...عرّفتِنا على بدايات باكرا
و إذاً ماركوس كان يحب الأطفال؟وهو ...طبيب؟
بتعرفي؟ فكرة كونه طبيب أعصاب أعجبتني, و كونه لديه أفكار تحيدُ روَيداً عن الطّريق السّويّ, لا بدّ و أن يصبح "العبقري الشرير"

منطِق موفّق ,أحيّيك

الأطِباء رائعون صحيح؟ :
سعيدة بإعجابِك..
نعم شخصيته كما فهمتِها تقريباً ^^


تعلموا كيف يحتالون على أغنياء الشعب حتى يُساعِدوا الفُقراء مِنهُم
ساعديني هنا...هل وردَ شيء من هذا القبيل في أحد التشابترز السابقة و لا أنا متخربطه؟


لا أظُن , ربما في ردّي على احداهُن..
لكِن هذه أول مرة أتحدث فيها عن باكرا في الفصول..


حلو تجسيدك للصراع الذي عاناه :
لكِن القلبَ يحتضِر !
والمشاعِر احتارَت..
إما أن يمُوت شقيقه الغالي..أو يمُوت الحُلم الذي أفنى فيه الليالي..


بكلّ الاحوال سامي الذكية الدّؤوب وصلت للحقيقة
ماركُوس قتَل ماثيُو..
يسسسسسس!


تسلمي

هههههههه ماركوس قلَبَ الموازِين جميعها..


لأنها لا تُريد أن توقِد شُعلة الحِقد بين سام وعمها! , رُبما؟!
هممممممم ليش هذه"الربّما"
أثارت لدي تساؤلات هالكلمة
كأن يكون هناك سبب آخر للتّستُّر؟؟


الـ’رُبما’ هذه فاتِحة مصائب جديدة..
شرّي سيظهر عمّا قريب :}


لحسن الحظ ألين موجوده لتقطع سلسلة أفكاري و تسليني هي و سام
كم أحب سامي و آلي سوا

طبعاً مجيء فيكو مباشرة بعد كلامهما عن الرجال خلاني بطل قراءة شوي بس مشان اضحك براحتي
ع فكره: استثقلته حين أهمل ألين:n3m:


هههههههه لاحظتي إذاً xD
فيكو يبغُض ألين وهي تـُبادِله الشعور..
لهُم طفولة مُشاغِبة


لحظة لحظة :
الشخص الذي أعاد لها الاطمئنان بالأمس هو نفسه الذي سلبه منها أعواماً !
كيف يعني؟ كأني ما عاد جمّعت معك؟


هنا كلِمة الإطمئنان تُشير إلى ماركوس
وأعاده إليها بمعنى أنها رأت فيه عائلة ثانية..
سلبه منها أعواماً المقصود بها قتله لوالِدها سابِقاً



المهم الآن أخيراً ألين ستبحث عن أبيها
كنت منتظرة لذلك من زمان, منذ ظهور ذي المعطف أتذكرين؟
نعم كنتِ متحمسة بشأنه

و لا أظنك تحدثت عن شون -الذي هو أكبر من ماركوس-عبثاً

xD لحظَة.. بدي أوضِح شيء هنا..

انتي قصدِك على "وعلّم ماركوس الأصغرُ سِناً أساسيّات التمريض"
الأصغر سِناً تعود لشباب باكرا , يعني أمثال ليليان ^^
رُبما لم أحسِن صياغَة العِبارة , لكِن الأمر ليس مهماً للغاية


سأقتلك إن لم يكُن ما في بالي صحيح :hehehe:

لالا خليني بعيدة عن القتل على يديك xD


كما انني سعيدة بعودتك الى مسألة رهاب الدم لدى فيكو
"لا تهملين شيئاً ...بتعجبيني"



ع فكرة حواريات ليليان و فيكو كتير عجبتني
ما بعرف حسيتن كيووووت سوا
كيف يستطيع مجرمون ان يكونوا كيوت ؟ معك كل شيء ممكن


أنا كمان بحبهم , مع إني ما بعتبرهم مجرمين جداً خاصَة فيكو..


ثم أديل المُبرمجة
(_ سأتصِل بماركوس وأقول أن المُهِمة نجحت.. وحين آتي أريد أن أرى جُثةً في الحدِيقَة)
(_الزعِيم قال ’تخلصي منه’ , وأنا ببساطة سأتخلصُ منه..)

شخصية تحفة , لكن ليليان الملعونة الخدّاعة لا تقل عنها بكونها تحفة بحد ذاتها

ههههههههه الاقتِباسات فظِيعة يا فتاة


هلأ اللي فهمتو انو ليليان و فيكو أخفوا شون
رُبما
و أكيد لستُ مطمئنة حيال وضع سام فيبدو أن المدعو براد يحاول استدراجها باسم فيكو

"براد غلييييظ ع فكرة"

براد سيسوء ويسوء :}
لا تقلقي على سام كثيراً ^^


و المسكين فيكو صار لازم يشتري موبايل ثالث, طب يمحو الماسج ضروري يقتلوا الموبايل؟؟

براد يظُن أنكِ "رقيقة زيادَة عن اللزوم" الطريقة السهلة هي الأفضل , صحيح؟

بس ليليان بالرغم مما ذكرتُه عنها أرى بوضوح أنها تبقى إنسانة و هنالك من تهتم به
عكس شار اللامبالي


بالضبط

كَان صوتُ والِدُها يحمِل من الدفء الكثِير , ما يكفِي ليجعلها تذرِف الدمُوع..
هذه العبارة احببتها بصدق

مُبَاشرةً مرّت بخاطِرهَا العِبارة القدِيمة من صاحِب العينين الزُمُرُديتين..
"المُثيرون للشفقة أمثالكِ يجب أن يعملوا بجدٍ أكبر , فالمجتمع ليسَ بحاجتهم !
"

بما اني عم بقرأ شوي شوي بدون استباق الفقرات
فتلك الفقرة و ما بعدها خلوني ابتسم
بحبك و يبدو مارح اقتلك لانو جزء من اللي ببالي طلع صح !معناها الجزء الباقي كمان صح

شلوني معك؟منيحه بالبزل؟:hehehe:

ههههههه البزل هو مفتاح القِصص جميعاً..
ويبدو لي أنكِ مُتمكِنة منه


حلو الشخصيات بالآخير , و بما أني حكيت عنهم قبل أن أصل لفقرة التعريف بهم ؛ليس عندي ما أقوله سوى : شوقتيني من ناحية شار

شار لن يبقى في الظِلال طويلاً (:

انجي...
استمتعت كثيرا ين كلماتك, مع افتقادي لشاهين فسلمي لي عليه و اجلبيه معك قريباً اوكي؟
الى اللقاء مع المزيد من الابداع

أوكِي هو قد وصل لتوه
شكراً على مرورك العطِر..
إلى اللقاء



__________________
وأنا على عَهدِك ووَعدك ما استَطَعت، حتَى آتيك بقلبٍ سليم و نفسٍ مُطْمئنة..