الناسخ و المنسوخ
لا تعترض على المسلمين في مسألة الناسخ و المنسوخ لأنه وفقا لعقيدتكم فإنه يوجد أيضا ناسخ و منسوخ و لنرى الناسخ و المنسوخ وفقا للكتاب المقدس :
# نسخ زواج الأخوة بالأخوات :
تزوج الأخوة بالأخوات في عهد آدم عليه السلام ,وتزوج إبراهيم عليه السلام من أخته سارة , كما جاء في (التكوين 20 : 12" وَهِيَ بِالْحَقِيقَةِ أُخْتِي، ابْنَةُ أَبِي، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتْ ابْنَةَ أُمِّي فَاتَّخَذْتُهَا زَوْجَةً لِي”)
وتم تحريم نكاح الأخت في شريعة موسى عليه السلام فجاء في ( اللاويين 18 : 9 " لاَ تَتَزَوَّجْ أُخْتَكَ بِنْتَ أَبِيكَ، أَوْ بِنْتَ أُمِّكَ، سَوَاءٌ وُلِدَتْ فِي الْبَيْتِ أَمْ بَعِيداً عَنْهُ).
# نسخ الطلاق :
إنجيل متى الإصحاح الخامس
31 وقيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق.
32 واما انا فاقول لكم ان من طلق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلقة فانه يزني (SVD)
# نسخ إباحة الحلف :
إنجيل متى الإصحاح الخامس
33. ايضا سمعتم انه قيل للقدماء لا تحنث بل أوف للرب اقسامك.34 واما انا فاقول لكم لا تحلفوا البتة.لا بالسماء لانها كرسي الله. (SVD)
للمزيد من الناسخ و المنسوخ في الكتاب المقدس راجع الموضوع التالي :
الناسخ والمنسوخ ....في الكتاب المقدس لا تعترض