عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 12-06-2013, 06:41 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزن~عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

^^كيف حالك اختي ان شاء الله بتمام الصحه والعافيه
الموضوع مهم جدا وهو منتشر للأسف


{المَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ “ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً }
{وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً }
هذه الآيات القرآنية التي تصور عواطف الأبوين نحو الأولاد ، وتكشف عن صدق مشاعرهما ومحبة قلبيهما اتجاه أفلاذ الأكباد تلك التي أودعها الله في قلوبهم من الرحمة والرأفة والعطف عليهم وهو شعور كريم له في تربية الأولاد وتكوينهم أفضل النتائج وأعظم الآثار والقلب الذي يتجرد من خلق الرحمة يتصف صاحبه بالفظاظة والغلظة وهذه صفات قبيحة نتج عنها انحراف الأولاد وتخبطهم في مستنقعات الجهل وكان نتيجة ذلك العنف الأسري الذي هو من أخطر مشكلات مجتمعانا العربي المعاصر والمأساة تتمركز في أن العنف ضد الطفل يكون في الظلام حيث لا يعرف الكثير حتى أقرب الأقرباء عن الآباء الذين نزعت الرحمة من قلوبهم وزرعت حقدا وكرها للأطفال.

لطفل في الشريعة الإسلامية حقوقا واضحة معروفة أتي بها الشرع المطهر لحفظ وحماية وصيانة كرامته حتى ينمو نفسيا وجسديا واجتماعيا بشكل طبيعي ، كما تضمنت المواثيق والمعاهدات الدولية عدة حقوق للطفل ومن ضمنها احترام أدميته والحفاظ عليه وحمايته.
للعنف اثار
منها الجسديه: كالإصابات - العاهات الدائمة
أثار قاتلة : مثل الانتحار وارتكاب جريمة قتل
^^ان يكون الضرب نابع من القلب بعيدا عن الحقد والغضب
:]وشكرا على الدعوه




وعلييييكم السسلام
الحمدلله تمممممام..
مشكور اخوي على رد الاكثر من جمييل
اعجبتني كل كلمه ذكرتها
عجزت الكلمات على شكرك
و يعطيك العافيه
وشوكرا على مشاركتنا النقاش اسعدني ردك