عشق الحرف يافعا..
لامس قلبه مبكرا..
كان ذلك في مرحلة
التعليم المتوسط..
في السنة الثانية متوسط..
كتب أولى بواكير حرفه..
قدمها للأستاذ..
فلما رآها إستبشر..
وفي مرحلة الثانوي..
شرح قصيدة لإبن زيدون..
ردا على سؤال
الأستاذ المختص..
قال له
يا وحيد..
هذا..
ليس من بنات افكارك..
من اين نقلته؟
فسعد بذلك
وادرك..
أن ذلك شرف
وان جاء ..
في ثول اتهام
كان حبه..
للنص القرآني..
وتفاعله معه
في مسيرة..
حفظ كتاب الله..
الأثر الأكبر..
يقرأ سورة النجم..
بتفاعل عجيب..
ويلتقي سورت الصافات..
في حب منقطع النظير..
ويرتع على مشارف..
سورة يوسف..
وهو في قمة..
الإعجاب..
بين روعة الثص..
الرباني..
وقمة الشمم ..
الإنساني..
ردا على سؤالك..