[cc=سودة بنت زمعة بن قيس]
تجتمع مع النبي في جده لؤي ابن غالب،تزوَّجها بعد وفاة خديجة بقليل، عقَد عليها بمكة، وقيل: دخَل عليها بمكة أوالمدينة،
. زوّجه إياها سليط بن عمرو، ويقال أبو حاطب بن عمرو ، وأصدقها النبي محمد أربعمائة درهم.
قال ابن هشان:ابن اسحاق يخالف هذا الحديث، يذكر أن سليطا وأبا حاطب كانا غائبين، بأرض الحبشة في هذا الوقت.
وكانت قبله عند السكران بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود ابن نصر بن حسل.
[/cc]
[cc=السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق]ابنة أبي بكر الصديق .. شقيقتها السيدة أسماء رضي الله عنها .. من أول من أسلم ..كانت البكر الوحيدة من زوجاته التي تزوجها .. دخل بها وهي في التاسعة من عمرها وتوفي عنها الرسول الكريم وهي في الثامنة عشر
زوجه إياها أبوها وأصدقها رسول الله أربعمائة درهم. توفيت وكانت قد قاربت السبعين[/cc]
[cc=حفصة بنت عمر بن الخطاب] زوّجه إياها أبوها عمر بن الخطاب، وأصدقها أربعمائة درهم، وكانت قبله عند خنيس ابن حذافة السهمي. تزوَّجها في السنة الثانية أوالثالثة هـ[/cc]
[cc=زينب بنت خزيمة]
كانت تُلقَّب في الجاهلية بأمِّ المساكين، تزوَّجها في شهر رمضان سنة 3 أو 4 هـ، ومدة مكْثها عند النبي شهران أو ثلاثة، وقيل ثمانية. كانت زوجة عبد الله بن جحش وقد استشهد في غزوة أحد وقد أرسل النبي خبراً بأنه يريد خطبتها لنفسه فامتلأت نفسها سعادة ورضى من التكريم النبوي لها، فهي ستكون إحدى زوجاته فما كان منها إلا أن أرسلت إلى الرسول: أني جعلت أمر نفسي إليك.
[/cc]
[cc=أم سلمة بنت أبي أمية]اسمها هند، زوجه إياها سلمة بن أبي سلمة ابنها، وأصدقها فراشا حشوه ليف، وقدحا، وصحيفة، ومجشة، وكانت قبله عند أبي سلمة بن عبد الأسد، واسمه عبد الله. تزوّجها النبي بعد استشهاد زوجها في 4 هـ [/cc]
[cc=زينب بنت جحش]زوجه إياها أخوها أبو أحمد بن جحش وأصدقها النبي صلي الله علي آله وصحبه وسلم 400 درهم ، تزوَّجها سنة 3 أو 4 أو 5 هـ ، وكانت قبله عند زيد ابن حارسة ، مولي الرسول ، ويؤمن المسلمون أن الآية القرآنية "فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها" نزلت فيها[/cc]
[cc=جويرية بنت الحارث]
كانت تحت ابن عم لها يقال له مسافع بن صفوان المصطلقي، وقد قُتل يوم المريسيع، ثم غزا النبي قومها بني المصطلق فكانت من جملة السبي، ووقعت في سهم ثابت بن قيس، تزوجها رسول الله سنة 5 للهجرة، وكان عمرها عشرون عام ، ومن ثمار هذا الزواج المبارك فكاك المسلمين لأسراهم من قومها.
ففي الحديث عن عائشة أم المؤمنين قالت: لما قسم رسول الله سبايا بني المصطلق، وقعت جويرية بنت الحارث في السهم لثابت بن قيس بن الشماس أو لابن عم له، وكاتبته على نفسها، فأتت رسول الله تستعينه في كتابتها،
فقالت: يا رسول الله، أنا جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار، وقد أصابني ما لم يخف عليك، فوقعتُ في السهم لثابت بن قيس بن الشماس أو لابن عم له، فكاتبته على نفسي، فجئتك أستعينك على كتابتي،
فقال لها: فهل لك في خير من ذلك؟ قالت: وما هو يا رسول الله؟
قال: أقضي كتابتك وأتزوجك، قالت: نعم يا رسول الله، قال: قد فعلت، وخرج الخبر إلى الناس أن رسول الله تزوج جويرية بنت الحارث، فقال الناس: أصهار رسول الله، فأرسلوا ما بأيديهم -أي أعتقوا- من السبي،
فأعتق بتزويجه إياها مائة أهل بيت من بني المصطلق، فما أعلم امرأة أعظم بركة على قومها منها.
وروى ابن سعد في الطبقات أنه لما وقعت جويرية بنت الحارث في السبي، جاء أبوها إلى النبي فقال: إن ابنتي لا يُسبى مثلها؛ فأنا أكرم من ذاك، فخل سبيلها، فقال: "أرأيت إن خيّرناها، أليس قد أحسنّا؟"، قال: بلى، وأدّيت ما عليك، فأتاها أبوها فقال: إن هذا الرجل قد خيّرك فلا تفضحينا، فقالت: فإني قد اخترت رسول الله. وغيَّر النبي محمد اسمها، فعن ابن عباس قال: "كان اسم جويرية بنت الحارث برة، فحوّل النبي اسمها، فسماها جويرية". توفيت أم المؤمنين جُويرية في المدينة سنة خمسين، وقيل سنة سبع وخمسين للهجرة وعمرها 65 سنة
[/cc]
[cc=مارية القبطية] هي جارية أهداها ملك مصر إلى رسول الله محمد، مع أختها واسمها سرين وعند وصولها إلى النبي أعلنت إسلامها وتزوجها النبي وأنجبت منه ولدا سماه إبراهيم مات صغيراً[/cc]
[cc=أم حبيبة]واسمها رملة بنت أبي سفيان بن حرب، زوجه للنبي خالد بن سعيد بن العاص ، وهما بأرض الحبشة سنة سبع من الهجرة، وأصدقها النجاشي عن الرسول محمد أربعمائة دينارا، وهو الذي كان خطبها على الرسول، وكانت قبله عند عبيد الله بن جحش الأسدي[/cc]
[/align][/cell][/tabletext][/align]