عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 09-22-2013, 04:33 AM
 
[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_09_13137915573552012.jpg');"][cell="filter:;"][align=center][/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_09_13137915573552012.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
لنبدأ بوصف المنزل الكريم



"آسفة لقلة الجودة في هذا الفيديو .. لكنه قديم بعض الشئ ><"






وأذكر بعد لكم عن الرسول قال:-
"مابين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة"
فاسأل الله أن يرزقنا بالصلاة فيها :7b:



زوجاته "أمهات المؤمنين" ..رضي الله عنهن :




[cc=السيدة خديجة بنت خويلد ]كانت الزوجة الأولي للرسول الكريم وكان عمره عندما تزوجها 25
وجميع أولاده منها إلا ابنه إبراهيم رضي اللع عنه
يقول ابن إسحاق: وكانت امرأة تاجرة ذات شرف ومال.[/cc]

[cc=سودة بنت زمعة بن قيس]
تجتمع مع النبي في جده لؤي ابن غالب،تزوَّجها بعد وفاة خديجة بقليل، عقَد عليها بمكة، وقيل: دخَل عليها بمكة أوالمدينة،
. زوّجه إياها سليط بن عمرو، ويقال أبو حاطب بن عمرو ، وأصدقها النبي محمد أربعمائة درهم.‏
قال ابن هشان:ابن اسحاق يخالف هذا الحديث، يذكر أن سليطا وأبا حاطب كانا غائبين، بأرض الحبشة في هذا الوقت.‏
وكانت قبله عند السكران بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود ابن نصر بن حسل.‏

[/cc]
[cc=السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق]ابنة أبي بكر الصديق .. شقيقتها السيدة أسماء رضي الله عنها .. من أول من أسلم ..كانت البكر الوحيدة من زوجاته التي تزوجها .. دخل بها وهي في التاسعة من عمرها وتوفي عنها الرسول الكريم وهي في الثامنة عشر
زوجه إياها أبوها وأصدقها رسول الله أربعمائة درهم.‏ توفيت وكانت قد قاربت السبعين[/cc]

[cc=حفصة بنت عمر بن الخطاب] زوّجه إياها أبوها عمر بن الخطاب، وأصدقها أربعمائة درهم، وكانت قبله عند خنيس ابن حذافة السهمي.‏ تزوَّجها في السنة الثانية أوالثالثة هـ[/cc]

[cc=زينب بنت خزيمة]
كانت تُلقَّب في الجاهلية بأمِّ المساكين، تزوَّجها في شهر رمضان سنة 3 أو 4 هـ، ومدة مكْثها عند النبي شهران أو ثلاثة، وقيل ثمانية. كانت زوجة عبد الله بن جحش وقد استشهد في غزوة أحد وقد أرسل النبي خبراً بأنه يريد خطبتها لنفسه فامتلأت نفسها سعادة ورضى من التكريم النبوي لها، فهي ستكون إحدى زوجاته فما كان منها إلا أن أرسلت إلى الرسول: أني جعلت أمر نفسي إليك.
[/cc]


[cc=أم سلمة بنت أبي أمية]اسمها هند، زوجه إياها سلمة بن أبي سلمة ابنها، وأصدقها فراشا حشوه ليف، وقدحا، وصحيفة، ومجشة، وكانت قبله عند أبي سلمة بن عبد الأسد، واسمه عبد الله.‏ تزوّجها النبي بعد استشهاد زوجها في 4 هـ [/cc]


[cc=زينب بنت جحش]زوجه إياها أخوها أبو أحمد بن جحش وأصدقها النبي صلي الله علي آله وصحبه وسلم 400 درهم ، تزوَّجها سنة 3 أو 4 أو 5 هـ ، وكانت قبله عند زيد ابن حارسة ، مولي الرسول ، ويؤمن المسلمون أن الآية القرآنية "فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها" نزلت فيها[/cc]



[cc=جويرية بنت الحارث]
كانت تحت ابن عم لها يقال له مسافع بن صفوان المصطلقي، وقد قُتل يوم المريسيع، ثم غزا النبي قومها بني المصطلق فكانت من جملة السبي، ووقعت في سهم ثابت بن قيس، تزوجها رسول الله سنة 5 للهجرة، وكان عمرها عشرون عام ، ومن ثمار هذا الزواج المبارك فكاك المسلمين لأسراهم من قومها.
ففي الحديث عن عائشة أم المؤمنين قالت: لما قسم رسول الله سبايا بني المصطلق، وقعت جويرية بنت الحارث في السهم لثابت بن قيس بن الشماس أو لابن عم له، وكاتبته على نفسها، فأتت رسول الله تستعينه في كتابتها،
فقالت: يا رسول الله، أنا جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار، وقد أصابني ما لم يخف عليك، فوقعتُ في السهم لثابت بن قيس بن الشماس أو لابن عم له، فكاتبته على نفسي، فجئتك أستعينك على كتابتي،
فقال لها: فهل لك في خير من ذلك؟ قالت: وما هو يا رسول الله؟
قال: أقضي كتابتك وأتزوجك، قالت: نعم يا رسول الله، قال: قد فعلت، وخرج الخبر إلى الناس أن رسول الله تزوج جويرية بنت الحارث، فقال الناس: أصهار رسول الله، فأرسلوا ما بأيديهم -أي أعتقوا- من السبي،
فأعتق بتزويجه إياها مائة أهل بيت من بني المصطلق، فما أعلم امرأة أعظم بركة على قومها منها.

وروى ابن سعد في الطبقات أنه لما وقعت جويرية بنت الحارث في السبي، جاء أبوها إلى النبي فقال: إن ابنتي لا يُسبى مثلها؛ فأنا أكرم من ذاك، فخل سبيلها، فقال: "أرأيت إن خيّرناها، أليس قد أحسنّا؟"، قال: بلى، وأدّيت ما عليك، فأتاها أبوها فقال: إن هذا الرجل قد خيّرك فلا تفضحينا، فقالت: فإني قد اخترت رسول الله. وغيَّر النبي محمد اسمها، فعن ابن عباس قال: "كان اسم جويرية بنت الحارث برة، فحوّل النبي اسمها، فسماها جويرية". توفيت أم المؤمنين جُويرية في المدينة سنة خمسين، وقيل سنة سبع وخمسين للهجرة وعمرها 65 سنة

[/cc]


[cc=مارية القبطية] هي جارية أهداها ملك مصر إلى رسول الله محمد، مع أختها واسمها سرين وعند وصولها إلى النبي أعلنت إسلامها وتزوجها النبي وأنجبت منه ولدا سماه إبراهيم مات صغيراً[/cc]



[cc=أم حبيبة]واسمها رملة بنت أبي سفيان بن حرب، زوجه للنبي خالد بن سعيد بن العاص ، وهما بأرض الحبشة سنة سبع من الهجرة، وأصدقها النجاشي عن الرسول محمد أربعمائة دينارا، وهو الذي كان خطبها على الرسول، وكانت قبله عند عبيد الله بن جحش الأسدي[/cc]

[cc=صفية بنت حيي]من يهود بني النضير، وقعت في الأسر فاشتراها النبي من دَحْية، وتزوَّجها في غزوة خيبر سنة سبع من الهجرة، وأولم رسول الله وليمة، ما فيها شحم ولا لحم، كان سويقاً وتمراً، وكانت قبله عند كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق.[/cc]

[cc=ميمونة بنت الحارث] زوجها للنبي العباس بن عبد المطلب في السنة السابعة من الهجرة في عُمْرَة القضية، وأصدقها العباس عن الرسول 400 درهم، وكانت قبله عند أبي رهم بن عبدالعزى بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي؛ ويقال أنها التي وهبت نفسها للنبي ، وذلك أن خطبته انتهت إليها وهي على بعيرها، فقالت :‏ البعير وما عليه لله ولرسوله، وفيها كانت الآية القرآنية: "وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي". تُوفِّيت في "سرف" [/cc]







[cc=من عقد عليهن الرسول ولم يدخل بهن]

عمرة الكلابية
بنت يزيد ابن رواس. بلغ رسول الله أن بها بياضاً، فطلّقها ولم يدخل بها


قُتيلة الكندية
بنت قيس بن معدي كرب بن جبلة الكندّية، أخت الأشعث بن قيس، قُبض رسول الله قبل خروجها إليه من اليمن، فخلف عليها عكرمة بن أبي جهل، وكانت سبب تزوجه إياها؛ أن الأشعث قال للنبي -لما بلغه تَعوَّذ أسماء منه-: والله يا رسول الله لأزوجنك من هي أشرف وأجمل وأنبت منها، فزوَّجه قتيلة أخته


سَنَا السُلمية
بنت أسماء بن الصَّلتْ بن حبيب بن جابر بن حارثة بن هلال بن حرام بن سّمَّال بن عوف السُلمي، ماتت قبل أن يصل إليها رسول الله


شَرَاف الكلبية
أخت دِحْية الكلبي الذي كان جبريل يأتي رسول الله على صورته، ماتت قبل دخول النبي عليها


العالية الكلابية
بنت ظبيان بن عمرو بن عوف بن عبيد بن أبي بكر بن كلاب. روي أنها مكثت عند رسول الله م ما شاء الله ثم طلّقها


ليلى الأوسية

بنت الخطيم الأوسي، أتته وهو متنبه لها، فتخطت منكبه، فقال: (من هذا أكله الأسد؟) قالت: أنا ليلى بنت الخطيم، بنت مطعم الطير، جئتك لأعرض عليك نفسي، قال: قد قبلتُك. فرجعت إلى أهلها، فقلن لها: إن رسول الله كثير الضَّرائر وأنت امرأة غيور، ولسنا نأمن أن تغضبيه فيدعو عليك، فأتته، فأقالها، فدخلت حيطان المدينة فشدَّ عليها الأسد فأكلها
أسماء بنت النُّعمان

هي بنت النعمان بن الجوْن بن شراحبيل، وقيل: أسماء بنت النعمان بن الأسود بن الحارث بن شراحبيل بن النعمان من كِندة، أجمعوا على أنَّ رسول الله تزوجها، واختلفوا في قصة فراقه لها، فقال بعضهم: لما دخلت عليه دعاها، فقالت: تعال أنت، فأبت أن تجيء. وقال بعضهم إنها قالت: أعوذ بالله منك. فقال: (قد عذت بمعاذ، وقد أعاذك الله مني)فلما قالت ذلك فارقها، فكانت تُسمِّي نفسها الشقية.
[/cc]


أولاده ""

-الذكور

قاسم ( توفي بمكة ).
عبد الله ( توفي بمكة ).
إبراهيم ( توفي بالمدينة وهو رضيع ).



-الإناث

فاطمة الزهراء ( تزوجها علي ابن أبي طالب ).
رقية ( تزوجها عثمان بن عفان ).
أم كلثوم ( تزوجها عثمان بن عفان بعد وفاة رقية وذلك سمي ذآ النورين ).
زينب ( تزوجها أبو العاص بن ربيع ).



ومن بعض معاملات الرسول مع أهل بيته:

توفر لدى الرسول -صلى الله عليه وسلم - ذات يوم بعض من الدراهم فذهب فى ذلك اليوم الى كل زوجاته صلى الله عليه وسلم وأعطى كل زوجة منهن درهم وأخبرها أن لا تخبر أحد بما أعطاها الرسول -صلى الله عليه وسلم - وألا تحدث منه ذكرا حتى يسألها عنه ومضت الايام واجتمعت زوجات النبى فى مجلس واحد فأخبرهم أن أحب زوجاتة إليه هى من تملك الدرهم وظنت كل واحدة فيهن أنها هى الوحيدة التى تملك الدرهم وإنها هى المتفردة بحب رسول الله صلى الله عليك



لما كانت ليلتي التي كان النبي صلى الله عليه وسلم فيها عندي,وظن اني قد رقدت
فخرج...فانطلقت على اثره(وقد ظننت انه ذهب الى احد نسائه فتبعته)حتى جاء البقيع
ثم انحرف فانحرفت فاسرع واسرعت ,وهرول فهرولت فسبقته..
فدخل فقال مالك ياعائش حشيا رابيه؟؟(يخفق صدرك كثيرا)
فاخبرته... فقال :اظننت ان يحيف الله عليك ورسوله؟؟



عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما رأيت أحداً كان أشبه سمتاً ودلاً وهدياً برسول الله من فاطمة، كانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها فقبلها وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل عليها قامت إليه فأخذت بيده فقبلته وأجلسته في مجلسها.




[/align][/cell][/tabletext][/align]

التعديل الأخير تم بواسطة توآئم مسز فآطمة XD ; 09-22-2013 الساعة 05:14 AM
رد مع اقتباس