رواية:
حين يصبح الدم هواء الحياة
إختطاف من قبل الشيطان
من البارت السابق:
الأستاذ: هذه الكتب لكم إقرؤو فيها و لا تضييعوا الوقت
كانت الكتب مملة و مرت تلك الساعات بمشاغبات و مللللللللللللللللللللللللل
و ترررررررررررررررررررررررررررررررررررررررن إنتهى الدوام المدرسي ولكن...........
الباااارت الرابــــــــــ4ـــــــــــــع:
ولكن......ولكن الحفلة الدموية ستبدا قريبا
خرجنا من المدرسة وكانت الشمس تغيب ........ رينا: هاي ميون كيف عرفتما مكان منزله..
ميون: يجب علينا دائما أن نكون متيقضات لكن الحقيقة هي..أن جيون من شككت فيه..
رينا: كيف؟!!
جيون: فقد رأيناه و أمه يتفقدان منزلهم لقد لاحظت توتره الشديد و عدم إرتياحه عند مرور أي شخص بجانبه..
ميون: كان و كأنه يعلم أنه مستهدف..كان واضحا..جدا عليه..
كان الجميع يتحدث عدا إريكا كانت أو كنت أتذكر تلك اللحضات
كانت تلك المرأة تبدو شابة زهرة أمامي يقف بجانبها شاب في مقتبل العمر ينتضرانني إبتسامة بادية على وجهيهما.. لكن ..
تلك الأسهم و السكاكين تخترق لااااااااااا .... لا أصدق لا يمكن لالالالالالالالالالالالالاااااااا مستحيل.........
رينا: هاي إريكا هل تسمعين..
أنا: أه.. أجل أجل ....لنذهب لإحضار الأسلحة ...
هيا وصلت أنا ورنا للمنزل أخذت شيئا كهذاهذه أنا
و رينا سكينا طويلا وذهبنا لنلتقي ميون و جيون كان الضلام حالكا لا قمر في السماء فقط غيوم سوداء ميون بسكينها الطويل أماجيون فقد أخذت سلاحها وكأنهما منجلان ...
إقتربنا من منزله و أخيرا هانحن أمامه
رينا: بهمس هيا إريكا .
قفزنا فوق سور البيت ..إريكا: و الأن بأي طريقة تفضلون أن نرعبه أم نتسلل أنا أفضل أن نرعبه جدا بعدها نقضي عليه
جيون: هيا
ميون: هه سيرى آخر لحضات حياته
أنا : ميون ستدخلين الباب الأمامي أنتي و رينا أما جيون من الخلفي وستقطع التيار الكهربائي إحرصن على أن لا تتركن الأدلة الباقي واضح أنا سأدخل من النافذة..هيا
فاااااااااااااااااااصل....الآن أنا سأكون كالراوية لأروي لكم بالتفصيل ....عدنا..
رينا وميون تفتحان الباب وتدخلان
رينا: سأغلق الباب لكي يزيد إستمتاعنا...
و جيون تدخل وتغلق البااب تقطع التيار في نفس الوقت قفزت إريكا للنافذة و..............
لنعد قليلا للوراء لنرى ما يحدث مع سوارين... كان جالسا على مقعد مكتبه وفجأة إنقطع التيار و النافذة بدأت تنفتح....
أثناء هذا كانت قد إلتقت رينا وجيون و ميون عند باب غرفته ..
عودة لسوارين تنفتح النافذة عندها توارت الغيوم و رأى.......
صرخ تلك الصرخة المدوية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إتجه إلى الباب وا......
البارت الرابع إنتهى الأسئلة:
ما رأيكم في دمويتي و حبي للقتل في الرواية؟
هل هناك القليل من الرعب فيها؟
ماذا سيحدث في رأيكم
إنتقاداااااااااااتكـــــــــم؟
و أعتذر لأني ما حطيت البارت الرابع سريعا آآآآآآسفة كووووميناساااااي
تحيات السفاحة إريكا