عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 09-02-2013, 03:36 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ŞζђสŦŧξŊ مشاهدة المشاركة
شوفو وش طلعلي xD


يسلمو على هالإختبار

المعالج – INFP

المعالج شخصية تمتاز بالخصوصية، والقدرة على قراءة أفكار الآخرين. المعالج مبدع ومثالي لدرجة كبيرة، ودائماً ما يبحث عن مسار ذات معنى ليعيش من خلاله حياته. تحركه قيمه ويبحث دائماً عن السلام والراحة للجميع.
وهو أيضاً متعاطف ورحيم، يحلم بمساعدة الناس كافة. يمتلك خيال وموهبة فنية واسعة، وفي الغالب ماتترجم هذه لمهارة لغوية وكتابية عالية. يمكن وصفه بأنه شخص متساهل، غير أناني، قادر على التكيف، صبور ومخلص. ميوله الشخصية: إنطوائي، حدسي، عاطفي، ومتساهل. المعالج هو أحد المثاليين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المعالجين حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 4-5%.
نظرة عامة على شخصية المعالج:

المعالج حالته الرئيسية داخلية ومن خلالها يتعامل مع الأمور وفقاً لشعوره تجاه الأشياء. أما الحالة الثانوية فهي خارجية حيث يتعامل ويقرر المعالج وفقاً لحدسه. المعالج أكثر “الحدسين العاطفين” ميلاً لخلق بيئة أفضل ليعيش بها الناس. هدفه الرئيسي في الحياة إيجاد معنى الحياة بالنسبة له، ما هو الدور الذي يجب عليه أن يلعبه فيها، وكيف يمكن أن يقدم خدمات للإنسانية في حياته. والمعالج هو مثالي وباحث عن الكمال في حياته، يدفع نفسه بشدة ليحقق الأهداف التي وضعها لنفسه.
المعالج يمتلك حدس قوي تجاه الناس. ويعتمد بشدة على هذا الحدس ليقوده في الحياة، ويستخدم إكتشافاته بإستمرار في بحثه عن معنى لحياته. يأخذ المعالج مهمة البحث وإكتشاف حقائق ومعاني للأشياء. كل حادثة وكل معرفة تمر عليه، يقوم المعالج بمقارنتها بنظام القيم الخاص به، وتقييمها ليرى إن كانت ستساعده على تصحيح أو تغيير مسيرته وطريقه في الحياة. الهدف للمعالج نفسه لا يتغير دائماً، وهو مساعدة الناس لتكون حياتهم أفضل.
بشكل عام المعالج صاحب نظرة ومقدر للآخرين، وهو مستمع جيد، ومتساهل مع الناس. وعلى الرغم من أنه يتحفظ على مشاعره، إلا أنه يتملك إهتمام عميق بالناس وبإخلاص يرغب بفهمهم. هذا الشعور يحس به الآخرين، مما يجعل المعالج صديقاً محبوباً من الآخرين. وهو عاطفي وحنون مع الناس الذين يعرفهم جيداً.
المعالج يكره الخلافات والصراعات، وسيفعل كل ما يستطيعه لتجنبها. وإذا أضطر لمواجهتها فإنه سيتعامل معه وفقاً لعاطفته ومشاعره. في حالة الخلافات، لا يلقي المعالج أهمية لمن هو المخطئ ومن هو المصيب. فالمعالج يركز على الشعور الذي يتولد لديه بسبب الخلاف، وبالتالي لا يهتم إن كان مخطئاً أو مصيباً. وهو لا يريد أن يشعر بالألم. ولهذا السبب قد يُرى المعالج في حالات أنه غير منطقي وغير عقلاني في حالات الخلافات. على النقيض من ذلك، يمكن أن يكون المعالج أفضل وسيط في الخلافات، فهو يمتلك قدرة جيدة على حل مشاكل الآخرين، لأنه يمتلك الحدس الذي بواسطته يستطيع فهم وجهات نظر كل طرف، وأيضاً لأنه يرغب بمساعدة الآخرين بصدق.



أنا رئيس الأركان شخصية قيادية كتييير :kesha: