الأنوثة ليست عقدة للنقص
أو رمزا للإذلال حتى تحاول بعضهن استجلاب الاحترام والتقدير بالتشبه بالرجال ذلك الأمر الذي لا يجني لها سوى النفرة ممن حولها؛ لأنها خالفت طبيعتها الفطرية وتقدمت للوراء بترك دورها المناسب لها، وقد"لعن صلى الله عليه وسلم المترجلات من النساء" وعلى الآخرين إكرامها وتقديرها بأمر من الشرع (استوصوا بالنساء خيرا)
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |