عرض مشاركة واحدة
  #27  
قديم 08-04-2013, 09:03 PM
 

هذا البارت الجديد :$ تيا الروايه زين ! يلا
مااطول عليكم ..

النافذه مفتوحه .. هههههه نسيت
إغلاقها .. اتجهت اليها وأغلقتها وعدت الى فراشي
متمنيه إن تكون تلك الرحله على مايرام ..

- ماللذي يحدث ؟ *3*

فتحت عيناي بتثاقل .. آهه أريد النوم لكن آلساعه
5 الان هذا موعد استيقاظي .. على أي حال ..
وضعت قدماي على الأرض فكانت بارده ، غريب ؟
ولكن سرعان ما سمعت صوت المطر .. آهه جميل
وقفت أمام النافذه وبقيت أحدق بقطرات المطر
المتساقطه .. بداية فصل الشتاء كم آحبها ، آخذت
حماما ساخنا كعادتي ونزلت لأبحث عن طعام ما
.. وبين خطواتي المتسارعه توقفت في منتصف
الدرج .. بدأت أفكر ؛ هل نام ؟ أم مازال مستيقظا ؟
وماشأني فليذهب الى الجحيم .. مشيت خطوتين
ثم توقفت مجددا .. قدمت رأسي فقط لانظر إن كان
مازال مستيقظا لكن لم يكن هناك أحد .. اعتدلت
نبضات قلبي ونزلت الى المطبخ .. آممم فالحقيقه
لم أكن أعرف كيف أطبخ جيدا دائما مااحرق المطبخ
بدأت أبحث عن أي شيء يؤكل ثم عدت الى غرفة
الجلوس .. جلست مكانه وبدأت أقلب إلتلفاز .. كانت
كتبه مكانها فانتابني فضول غريب لاكتشفها .. وضعت
ملعقتي في فمي وبدأت اتصفح كتبه .. يالهي مأ كل هذا
كل قوانين العالم ربما موجوده هنا ! أعليهم إن يدرسوا
كل هذا ؟ لإعجب إن معظمهم لم يدخل هذا القسم ..
وبينما أنا اتصفحها .. سقطت من منتصف الكتاب
صوره .. أخذتها ورايتها ، كان هو ومعه أمراءه ورجل ..
تبدو الأمراءه فاتنه تشبهه قليلا بخصلات الشعر الأماميه
إلا إن شعرها من الخلف بني طويل .. أما الرجل فكان
شعره أبيض لكن نفس حدة عينيه .. لابد من انهما
والدها .. بقيت أتامل الصوره ربما من كثرة تأملي
حفظتها ..
.. : أحم أحم !
عندما سمعت هذا الصوت انتفض جسدي وأسقطت
الورقه التفت بسرعه إذ هو واقف خلفي .. أعدت
وجهي الى الإمام وملامحي كانت غاضبه .. يالهي لقد
أفزعني بحق .. التفت اليه مجددا فأريت ابتسامته ..
كم تستفزني هذه الابتسامه الواثقه .. فقط تذكرني
بابن عمه المتعجرف .. قلت بحده : إلا تعرف
الاستئذان ؟
يأمي : إلا تعرفين كيفية احترام خصوصية الاخرين ؟
صدمت من كلامه فقد كان محقا .. شعرت بضيق
فعكفت يداين أمام صدري وقلت بتثاقل : إسفه
تقدم نحوي وجلس بجانبي .. لم احتمل فاردت إن
أواجهه بشي .. التفت وقلت بأقوى مالدي : لم
استيقظت في هذا الوقت ؟؟؟
يأمي : السؤال نفسه موجه لك !
تيا : جعت فقط لا غير
يأمي : آنا أيضا جائع ..
تيا : إلمطبخ هناك
يأمي : أعلم .. هل يمكنك ياانستي إن تعدي لي شيئا ؟
تيا : لا ..
استقمت وقلبي يكاد يخرج من مكانه وذهبت الى
غرفتي أردت فقط الوصول اليها والابتعادت عنه قدر
الإمكان .. استوقفني صوته : لم..... ؟ إلا تعرفين كيف
تطبخين ؟
تيا : بلا أعرف
يأمي : أجل لدرجة انك تآكلين نيوتيلا ؤانتي جائعه ..
اطلق ضحكه صغيره ونظر إلي نظرة تحدي أما أنا
هههههههه عيناي تكاد تخرج من مكانها !!! أول مره
يتحدث فتى معي بهذه الطريقه !! المعرف إن الفتيان
يركضون خلفي لكن هذا الفتى مختلف .. نزل بقوه
لدرجة إن قدماي تكاد تخرق الدرج .. وقفت أمامه
مباشره أما هو فابتسامته الواثقه لم تذهب ..
تيا : إلا أتيت معي الى إلمطبخ ؟
يأمي : بالطبع ..
اتجهنا الى إلمطبخ وبدأت اخرج الأغراض لطبخ
السباقيتي له .. أما هو فظل واقفا عند الباب ..
بدأت عملي وهو مازال يحدق إلي ولم يبعد عيناه
دقيقة .. حسناً هذا يشعرني بالتوتر .. حتى إن توتري
بدأ يظهر على طريقة عملي .. اسقط الأشياء تاره
أخرى ترجف يدي يالهي لما كل هذا التوتر ..
حسناً لم يعد بإمكاني التحمل التفت اليه بسرعه وقلت
محاوله إخفاء توتري .. : آممم يمكنك ألذهاب و
الجلوس قليلا في غرفة ا الجلوس س سوف أحضر
الأكل بعد دقائق
آآآآآآآآآهه يالي من غبيه .. لقد شعر بتوتري !! ماذا
أفعل ؟ التفت بسرعه نحو الجهه الأخرى أمله إن
يخفف هذا من توتري لكن !!
يأمي : إممممم لا بأس أفضل رؤية الطعام يطبخ ..
تقدم وجلس على الطاوله !! هذا ماكان ينقصني ..
بينما كنت أجهز الصحون .. احترقت المعكرونا ولم
انتبه لها من شدة توتري .. التفت لااراها فصدم وجهي
في كتفه .. ههه سألته ببلاهه : ماللذي أحضرك هنا ؟
يأمي : كدتي إن تحرقي كل شئ
آممم حسناً انتهى كل شئ .. أكلنا وذهبنا لنستعد
للسفر .. لااادري كيف لكن كانت لذيذه ! ربما التوتر
ساعدني قليلا .. ركبنا الطائره واتجهنا الى أسبانيا ..
أخذونا الى قصر كبير بجانب الجامعه في منتصف
الغابه .. كان يبدو كل شئ مظلم وهادئ كمان إن
مكانها غريب !! .. أرونا غرفنا وفي ذلك الحين اجتمعنا
آنا وصديقاتي وأصدقاء يأمي .. صدفه هأه ؟ لا أظن
لكن يبدو إن هناك علاقة حب سوف تنمو بين ماي
وجوي .. أتمنى لها التوفيق وان لا ينكسر قلبها مثلي
آمممم يأمي ويوغي كانا متشابهين ليس فقط بالشكل
بل بالتصرفات .. أما ريبيكا لاحظت انجذابها ليوغي ..
سمارا وتريستن لا تسالوني أرجوكم كانا في شجار
دائم .. أنا ويأمي لاشي .. أجل لما تنظرون إلي هكذا
لاشي .. أصبحنا أصدقاء كلنا مع آني لا أحادث الفتيان
إلا ل الظروره .. كان مجتميعن كالعادة فاتت إلينا
عجوز ،
العجوز : هل أتنم الطلاب الجدد ؟
تيا : أجل
العجوز : مااقوى قلوبكم
سمارا : لما تقولين هذا !
العجوز : هذه الجامعه والسكن لم تسكن منذ فتره
كما أنها مبنيه على مقبره
صرخنا برعب من كلامها ولم ننطق بحرف واحد
العجوز : أتمنى لكم الحظ
ذهبت وتركتنا في خوفنا .. بدأت أفكار مرعبه تأتي
لراسي فأمسكت ذراعه بدون شعور وأغمضت عيني
نظر إلي باستغراب ثم ..
يأمي : آنتي لا تصدقين هذه الأشياء صحيح !
تيا : وماذا إذا كانت حقيقه !؟
يأمي : لا بأس لاشي سيحدث لك .. أنا معك
شعرت بالطمئنينه قليلا ثم استوعبت أنني ممسكه
بذراعه .. ابتعدت بسرعه بخجل وقلت : شكرا
لكن مهلا لحظه ! هل قالت أنا معك ؟ ماللذي يعنيه
حل الليل .. نمنا نحن الفتيات بغررفه واحده قفد
كنا خائفات أما الفتيان فناموا بالغرفه المجاوره
أهي صدفه أم لما أخبرتنا نحن بالذات بتلك القصه
المرعبه .. على العموم كنا نضحك ونستمتع .. لكن
قطع علينا صراخ مرعب .. ليس صراخ بشر أبد ..
تسمرنا في مكاننا فدخل عليها الفتيان .. صرخنا
ياعلى صوتنا لكنهم هدؤنا ..
يأمي : آسمعتم هذا ؟
يوغي : يبدو إن كلام تلك العجوز صحيح
سمارا : مستحيل إن يكون هناك أشياء كهذه ..
تيا : فلنذهب ونسأل أحدا عن هذا الصوت
اتفقنا وخرجنا كلنا لنسال أحدا .. كان المكان مظلم و
أيضا بارد .. وكانت المفاجاه بأننا لم نجد أي أحد !!
أين ذهبوا !!!!!!!!!! مسسستحيل
ريبيكا : اهذه مفاجاه أم ماذا ؟
ماي : أين ذهب الكل ؟
تريستن : يالهي بدأت أشعر إن الأمر ليس مزحه ..
فقط عند تلك اللحظه .. سقطت أمامنا جثة شخص
ما .. لقد كان مشوهه بحق فلم تكن ملامحها واضحه
آإهه يالهي هل سنمووت !!!!!

^ خلصت :$
إسفه لو قصير ..
الأسئلة :
آيش تتوقعون يصير !
ومن قتل البنت ؟
القصه اللي قالتها العجوز صح ولا ؟
وين راحوا الطلاب والناس إلي كانوا موجودين ؟
أكثر جززء عجبكم؟
انتظروني ^^
__________________
sometimes..we need to speak tell mavi within us,,
but ! Silent to our sense~ ,,
because it hears us ..not understand!! >.<

التعديل الأخير تم بواسطة Ssaassaa12 ; 08-04-2013 الساعة 09:32 PM