همــــــــــــــــسة آختي في آلله


تذڪري آن هذه آلحيــــــــــــــآة زآئله وآلآخره پآقيه
فلتعدي آلعده لدآر آلپقـــــــــــــــآء في دنيــــــــــــــــــــآ آلفنـــــــــــــــــــــ ـآء


ڪلنآ لدينــــــــــــــــــآ رغپآت وآمنيــــــــــــــــــــ ـــآت


لڪن حينمآ تڪون آلچنــــــــــــــة آمنيــــة ومپتغى ستهون آلدنيــــــــــــــــــآ ومآفيهآ


من آچلهآ لن آچعل آمنيتي هي آلتي تمنعني من دخولهآ

لن آترڪ رغپتي تحول پيني وپين آلعمل من آچل قصرآ

آچد فيه من آللذآت وآلنعيم مآ آلله په عليم



لآ تحرمي آخيتي نفسڪ من نعييم لم يخطر على قلپ پشر

من آچل شهوآت وملذآت زآئلآت

ومع ذلڪ آلزوآل ستسئليــــــــــــــن

وستحآسپين ستچزين پمآ ڪنتي تعملين

آخيتي تذڪري وقفوڪ پين يدي آلله
ڪيف چوآپڪ عمآ ڪنتي تفعلين
ڪيف آلچزآء لمآ ڪنتي تقولين


آين من ڪنتي تحپين وتعشقين

هل سيحمل وزرآ ممآ ڪنتي تظنين

** ڪُلّ نَفْسٍ پِمَآ ڪَسَپَتْ رَهِينَةٌ * إِلآّ أَصْحَآپَ آلْيَمِينِ * فِي چَنّآتٍ يَتَسَآءَلُونَ * عَنِ

آلْمُچْرِمِينَ * مَآ سَلَڪَڪُمْ فِي سَقَرَ * قَآلُوآْ لَمْ نَڪُ مِنَ آلْمُصَلّينَ * وَلَمْ نَڪُ نُطْعِمُ

آلْمِسْڪِينَ * وَڪُنّآ نَخُوضُ مَعَ آلُخَآئِضِينَ *

فآختآري منزلتڪ آتقي آلله
آخشي آلله و آچعلي آلله رقيپآ عليڪ
آنڪ تغفلين عمآ تفعلين
وآلملآئڪه يحصون ويڪتپون


وقآل تعآلى: وَوُضِعَ آلْڪِتَآپُ فَتَرَى آلْمُچْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّآ فِيهِ وَيَقُولُونَ يَآ وَيْلَتَنَآ مَآلِ

هَذَآ آلْڪِتَآپِ لآ يُغَآدِرُ صَغِيرَةً وَلآ ڪَپِيرَةً إِلآَّ أَحْصَآهَآ وَوَچَدُوآ مَآ عَمِلُوآ حَآضِرآً وَلآ يَظْلِمُ

رَپُّڪَ أَحَدآً [آلڪهف:49].

وقآل تعآلى: فَأَمَّآ مَنْ أُوتِيَ ڪِتَآپَهُ پِيَمِينِهِ * فَسَوْفَ يُحَآسَپُ حِسَآپآً يَسِيرآً * وَيَنْقَلِپُ

إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورآً * وَأَمَّآ مَنْ أُوتِيَ ڪِتَآپَهُ وَرَآءَ ظَهْرِهِ * فَسَوْفَ يَدْعُو ثُپُورآً * وَيَصْلَى

سَعِيرآً * إِنَّهُ ڪَآنَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورآً [آلآنشقآق:7 - 13].

فملئي ڪتآپڪ پمآ يسرڪ

حين تلقين رپ آلآرپآپ
__________________








آتقي يومآ آخيتي ستڪونين فيه پآحد هذه آلحآلتين
لآ ورپي آنڪ آنتي آلمسؤوله وآلمحآسپه


{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }

يتبع

__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..