ريكا بغضب:سأذهب لغرفتي
آدم ببرود:أيم’ سولا ستنام معك الليلة أعتني بها
ذهبت لغرفتي وتبعني سعدون
سعدون بغضب:أأعجبك ما قاله
كنت مستلقياً على الفراش
آدم ببرود:سون ....اختصار لسعدون
سعدون بغضب:غبي أن لم أعد أريد البقاء هنا
آدم ببرود:لا تكن غبي
غضب سون من كلامي وخرج من الغرفة واتجه لدور الأرضي كان سيغادر لكن في لحضه
ريكا وهو يمسك يد سون من الخلف:أسف لم أكن أقصد ما قلته
سون بغضب:لست مطراً لفعل هذا أعني في النهاية أن مجرد شخصٍ غريب
قال هذه الكلمات وغادر أم ريكا لم أره بهذه لحال سابقاً كان غاضباً من نفسه حزين على سون , وفي الصباح
أيم:أين سعدون؟
آدم ببرود:لقد خرج
سولا:آدم ألن تذهب للمدرسة؟
آدم وهو يغادر المنزل:لا
كنت أعلم أين سيكون....... أساساً إلى أين قد يذهب هو لا يعرف أحداً غيرها وعند, قبر أمي
آدم ببرود:هل تشعر بالتحسن؟سون؟
سون بحزن:ليتها لم تتركني
آدم ببرود:قبل موتها قالت لي أعتني بسون
سون بحزن:آدم أن لم أعد أريد العودة ذلك المكان لا يعنيني
آدم ببرود:لقد ساعدنا عند ما كنا بحاجةٍ له من الأنانية التخلي عنه الان
سون بحزن:كلامه كان قاسياً
آدم بسخرية:لا تتصرف كالفتيات هذا لا يناسبك
سون بغضب:غبي
آدم:هل نذهب؟
سون بسعادة:أجل
وفي المنزل
ريكا بسعادة:لقد عدتم
سون بخجل:أسف
ريكا بحزن:أنا عميل استخبارات
سون وآدم بصدمة:عميل استخبارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ريكا وهو يجلس على الأريكة:أجل عميل استخبارات
آدم بسخرية:تريد أن تقنعنا بهذا
ريكا بغضب:الأمر يعود لك صدق أو لا
سون بسعادة:هل أستطيع أن أكون مثلك
وفي الليل الساعة الثامنة ذهب ريكا لشراء بعض الأشياء التي يحتاجها المنزل وذهبت أيم وسون معه أما أن كنت في غرفتي وسولا في الاسفل
طق طق
سولا:سأدخل