السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~

كيفتس يا عقوزة:7b:
زمان عنك وعن سوالفك:ha3:
المهم, كالعادة الدرس بصدق بصدق رائع ومفيد جداً^^
وواضح متعوب عليه مرة, الله يعينك@@
يالله ما اطول وابدا حل+معلث تأخرت><

[Cc="المخطط"]
الشخصيات الرأيسية ::
~ شهلاء "كارتر"
~إدجر, ذكر, 29 سنة, مُحارِب, لا يمتلك بلداً

الثانوية ::

~ سبعَة الطيف.. ~

1 - قرمزي :: ذكر :: الأكبر في الولادة :: ?? سنة
2 - كهرماني :: ذكر :: 2 في الولادة :: ?? سنة
3 - نرجسي :: ذكر :: 3في الولادة :: ?? سنة
4 - زمردي :: ذكر :: 4 في الولادة :: ?? سنة
5 - شهلاء :: أنثى :: 5 في الولادة :: ?? سنة (رأيسية)
6 - سماوي :: ذكر :: 6 في الولادة ::?? سنة
7 - أرجواني :: أنثى :: 7 في الولادة :: ?? سنة
[/cc]

- جد عنواناً لقصتك ::


• .. تلألأ فانكَسَر .. •


- اختر التصنيف ::


• .. خيال, دراما, نفحة أكشن, رومانس, مغامرات, كما أنها تتضمن علوماً كالفيزياء .. •


- اكتب مقدمة القصة


• .. عرِفَها الجَميعَ بأزرَقَ, أو زرقاء .. مجرَدُ لونٍ أساسي ولكِن عادِي, ولكِن ما لا يعرفُونَه, يسعِدهُا, سذاجَة البَشرِ وغباؤهم يمتعانِها. آهٍ لو يعلمون ..
كانَت خامِس سبعَة أخوةٍ, أمُها السحُب وأبوها هو المَطرُ, حتى بين أخوتها, سبعَة الطيف عُرفت بزرقاء, ولكِنها أختارت لنَفسِها الإسم العربي " شهلاء ".
هي شهلاء.. خامِس ألوانِ الطيفِ, وذات عيني البَحر, قُدّر لها بآن تنزل للأرض حين تبلُغ عمر الصبا لتحقق أماني بشريٍّ وتمنَحه السعادَة. ولكِن حين اجتمع أخوتُها الكِبار يتناقشون مصيرها, هُزمت الطيبةُ, وهي أخوها كهرماني .. أسفلَ مخالِب القساةِ, قرمزيٌ, نرجسيٌ, وزمرُّدي. لتنتهي في مكانٍ مختلف تماماً عن وجهتِها الأصليةُ عالم البَشر. مكانٍ مختلِفٍ جداً .. •


أي الكتاب أنت ؟؟

أجب \ اجيبي عن اﻷ‌سئلة بصدق ::

"1- أي التصنيفات تستلهمك أكثر لتكتب عنها ولما ؟"


• .. الرعب,الخيال .. •

• .. الرعب :: لآن منذ الطفولة, تابعت أفلاما لروائي كتبه جميعها تندرج تحت هذا التصنيف, وقد أغرمت بكل واحدة منها, ففي كتاباته لا تكون بمحورها عن الدماء والقتل وفقط.. لا, بل لديها قصة غامضة خفيّة, تجعل القارئ يتمنى امتلاكه لهذه الفكرة لما فيها من روعة وابداع, وتلهمه لكتابة روايةٍ خاصة به.
كما أن في الرعب تعبير عن خوفي الداخلي, وفضفضت مشاعري في رواية .. •

• .. الخيال : لازلت طفلة وانا اعترف.. شغفي الكتابة عن ما يخرج حدود العادي, ففي كتابته متعة وسعادة.. والاهم من ذلك ان لا حدود موجودة للخيال, وحيث لا تتواجد حدود, يتواجد الإبداع :7b: .. •


2- حينما تغوص في بحر الخيال فأي المشاهد ترتسم في مخيلتك ؟


• .. مجرد ألوانٍ مبعثرة, لا شئ آخر =,=" .. •


3- أغمض عينيك وصف أول شيء تبصره أمام الظلمة


• .. مساحةٌ كبيرَة من اللاشئ, كلها فراغٌ, وكلها ظُلمات انقَشعَ من بينها صوتانِ اختلفا نبرَةً, وتوحَّدا في الهَدَفِ فكلاهما أراد أن يبرهِن للآخر أنه على صواب, وإن لم أفهمهما حسناً, فهذا ما أحسبهما يفعلانِه .. •


4- أكمل بالنهاية المناسبة بالنسبة لك :

وأخيراً هاقد حان الملتقى .. دقات الساعة التي توسطت البرج تردد صداها في بقاع تلك الساحة الضخمة
والتي اشتعلت فيها النيران تلتهم كل ماحولها ..

"*ذلك اللون اﻷ‌حمر الناري انعكس على عينيهما ليجعل منهما وحشين جائعين كل متلهف للنيل من اﻵ‌خر والخﻼ‌ص منه

اخترق صوته السكون قائﻼ‌ً بحرقة : حان الوقت أيها الوغد .. حان الوقت ﻷ‌قتلك كما قتلت أخي سأنتقم منك أخيراً

"ابتسم اﻵ‌خر بأسى وأجابه بعزم : بل لن تفعل .. أن أموت وسط هذا الجحيم خير من أن أموت بسﻼ‌حك بجريمة لم أرتكبها"

"- لقد رأيتك ﻻ‌تكذب !"

صرخ بها بحقد واتجه صوبه بسرعة وصور تترائى أمام عينيه خاطفة تعكس ذلك الجحيم بقلبه كما لو كان يضرم بها ﻻ‌ حوله .. منظر ذلك الفتى الصغير الخائف مرتعش جسده وهو يتلقى الجثة التي سقطت عليه مضرجة بالدماء يليها تلك السكين التي قطع صوت سقوطها على اﻷ‌رض سكون تلك اﻷ‌جواء القاتلة ..

"دموعه انهمرت وهو يصيح بألم : لينك .. ﻻ‌ ﻻ‌ تفعل هذا بي ﻻ‌تمت .. أرجوك ﻻ‌تمت"

"للحظات توقف الزمن عندما تﻼ‌قيا أخيراً بعد كل تلك السنين"

هاهو أمامه قابضاً على السكين ذاتها وأمامه خصمه الذي حرمه شقيقه اﻷ‌صغر الحبيب

واﻵ‌خر ينظر له بخوف وأسى كأنما يصيح له بنظراته المتألمة " ﻻ‌تقتلني"

"*وهون عليكم تكملوا من لقائهم بالقرار اللي بترتاحوا ليه يقتله مايقتله اﻻ‌ يصير اختاروا النهاية اللي تناسبكم ^^*"


XxX



• .. ولكِن ليس لأسى كلِماتٍ أن يضعف بأسَ ضغينَةِ وحش,, ففي هنيهةً, أُخذت روح شخصٍ .. ودمرَّت روح آخَر.

أعماه الحِقد, صّمَه الانتقامُ, وأخرَسَه الفَزَع.
وفي لحظَةٍ غَفِل عنها ضميرُه, نزِلت يده بسرعَةٍ ليلتقِي حد السكينَةِ بصدرِ مالِكها , في حينِ صرخَ الأخير بدهشَةٍ متألماً.

" كانَ هذا .. سهلاً .. " حدَثَ الرجلُ الأول شخصَه, وقَد تسللَت بسمةُ شريرَةٌ وجهه, وقهقهَةٌ صغيرةٌ قد هربَت من شفتيه, ولا تنفك تعلو وتعلو, حتى انتهى به الأمر يصرخ ضاحكاً, عيناه مغلقتان, حاجباه مقطبان, ملامحه قاسية تعكس ألمه الذي أخفاه ضحكه.

" سهلاً .. " تمتم مجدداً بين ضحكاتِه وتابع " سهلٌ .. جداً " وتابه ذلك بضحكةٍ صغيرة, مات بها صوته, وتجمدت ملامح وجه.

عيناه استقرّتا على ما كان أمامه فقط, جثةٌ هامِدة لا حياة فيها, تحمل نفس النظرة, النظرة التي, , قبَّل بها أخاهُ الحياة قبلةَ الوداع.

نفس النظرة التي سيتملكها وجهه, قريباً .. جداً .. •


غريبة صح?@@"
بصراحة حاولت وما طلع معاي شي لا اختلاف الاسلوب في الكتابة._.

في أمان المولى وحفظه ♥