البارت السادس عشر
المدير
سولا بخوف:لا .....لا أن ليس لي أقارب
غادرة بغضب وعندما كنت سأغادر المستشفى
أيم وسعدون:آدم
آدم بغصب:ما الامر؟
أيم:هل أنت بخير؟
آدم:أجل ....هل رأيتما ريكا؟
سعدون:أضنه ذهب لشركة
ذهبت مسرعاً لشركه كتن اجري كالمجنون لا اعلم ما الذي علي فعلة ألا يكفي الذي جرى لي ألا يجب أن ينتهي كل هذا ....وعند وصولي لشركة
طق طق
ريكا:أدخل
آدم ببرود:لم أنت هنا؟
ريكا وهو ينضر للنافذة:أنا هنا لأشاهد الغروب
آدم ببرود:مكتبٌ رائعٌ بنسبة لمحاسبٍ عادي
ريكا:ما الأمر لم أنت هنا؟
آدم ببرود:يبدو أن لها عماً ولا تريدنا أن نعلم
ريكا بدهشة:لديها عمٌ أذن .........حسنٌ سأتدبر الأمر عد أنت للمنزل آدم ببرود:أنتظر اتصالك
وفي المساء أصبحت الثانية عشر ليلاً الجميع يغط في نومٍ عميق إلا أنا لم اتمكن من اغلاق عيني للحظة كنت أُرِيدي الذهاب للاطمئنان على سولا وعندما كنت سأفتح باب المنزل لأغادر
سعدون وهو يقف في أعلى الدرج:أضنها نائمة
أيم وهي تجلس على عتبات الدرج:لم قلت أنك تكرهها وأنت تحبها؟
ريكا وهو يستند على الجدار:أنه منتصف الليل
آدم ببرود:ما رأيك أن أحبها وأتزوجها ثم أموت بمرضي ..هذا أفضل صحيح
قلت هذه وخرجت الأمر أصعب من ما تتخيلونه انا احبها لكن لا اريد ان تتعلق بي ثم اتركها وأموت .... اتجهت للمستشفى وعند دخولي لغرفتها رأيتها ملاكاً نائم أو حجرٌ أحمر ثمينٌ في علبة خصلاتٌ شعرها الحمراء تغطي وجهها أبعدت خصلاتها شعرت بشعورٍ غريب هل اقبلها ثانيتاً لم لا قبلتها شعرت عندها بالراحة
لكن لحظة ما الذي افكر به
وعند مغادرتي للمستشفى تررررر وعلى الهاتف
آدم ببرود:ما الأمر ريكا؟
ريكا بتعب:سولا كانت تسكن مع عمها لكنه تركت منزله منذ عامٍ تقريباً لا اعلم لما لكن ما أعلمه أن عمة ثري
آدم ببرود:ريكا أرسل لي عنوانه
ريكا:حاضر لكن لا تتهور
لم أعد للمنزل بقية أتجول في الشوارع كطفلٍ تائه يبحث عن من يضمه حتى أشرقت الشمس وعندما أصبحت الساعة السادسة ذهبت للعنوان الذي أعطاني إياه ريكا
تررررررررررررررررررررررررررررررررررر خرجت فتاتُ في عمري
الفتاة:من أنت وما الذي تريدة؟
آدم ببرود:أريد أن أتحدث مع السيد جون؟
الفتاة بتعجب:سأناديه
وبعد دقائق
آدم ببرود:أنت جون ؟
جون عم سولا (البقية تتابعوه في احداث القصة)
جون:أجل هل أستطيع مساعدتك
آدم ببرودٍ شديد:سولا أصابها ثقبٌ في القلب وهي ترفض أجراء العملية
جون بغضب:أين هي الان؟
آدم:أن كنت تريد رؤيتها فأتبعني
وفي المستشفى
جون:أين غرفة سولا؟
الطبيب:لقد غادرة المستشفى
آدم بغضب:وكيف سمحتم لها بالمغادرة؟
قلة كلماتي ورحت أجوب الشوارع علي أراها أين ذهبتِ سولا لا تتركيني
عندها توقفت لأرى نفسي أمام مدينة الألعاب
آدم بغضب:سولا
ذهبت لأراها تجلس على المقعد ذلك المقعد الذي جلسنا عليه سويا وتناولنا العصير
آدم بغضب:سولا
سولا بدهشة:آدم لم أنت هنا؟
آدم بغضب:لم غادرتِ المستشفى؟
سولا بحزن:ولم أنت لست في المدرسة؟
آدم بغضب:لا علاقة لكي ثم أجيبي عن سؤالي لم غادرتِ المستشفى؟
سولا بحزن:لا علاقة لك
آدم بغضب:سولا أنا قد أموت في أي لحضه ليس لي علاج أم أنت ينتظرك الكثير
سولا بحزن:آدم أن أجريت العملية أتعدني بأنك لن تتركني ..أريد أن أكون مجرد صديقة
آدم بحزن:موافق .......فل نذهب
وفي المستشفى عندما كنا سندخل من البوابة
جون بسعادة:أبنتِ سولا
سولا بدهشة:انت
غادرة أحسستُ بأنه لا داعي لوجودي ذهبت لريكا في عملة وعند وصولي لباب مكتبة
الفتاة:عفواً يا سيد هل تمتلك موعداً
آدم ببرود:لا لكن أخبري ذالك الأحمق أني أريد مقابلته
الفتاة بغضب:من تضن نفسك حتى تقول عن المدير بأنه أحمق
عارفة البارت قصير بس اعذروني
الواجب
ما الذي كانت تعنيه الفتاة بالمدير؟
.
.
في ويش فكرتو لما قالت البنت مدير؟:haa:
.
.
وما قصة عم سولا؟
.
.
هل ستجري سولا العملية؟
[/ALIGN]