[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://im37.gulfup.com/ap5BC.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






و ف صباح يوم التالي و الشمس مشرقة
في منزل لجل
لجل: اه اليوم ستاتي اختي و ارى ابنها كم هو شعور رائع جدا انا خاله كم هو راائع يجب ان اذهب للمطار لاستقبالهم حالا
في منزل بريمو
بريمو يستيقظ من نومه ويقول : ااهاااه ماهذا الكسل افــــــ ترى هل اعددت انجولة الفطور
بينما هو يفكر
تاتي انجل لغرفته مسرعه وتسكب الماء عليه وتقول :صباح الخير بنكهة جاامعيه ايها الاحمق ههههههههههههههه
بريمو: اووي انجل كم انتي نذله لما انتي هكذا الم تكبري حتى الان
انجل: لن اعقل حتى ارى نمله ترقص
بريمو في احباط يرمي على انجل الوسادة
وتخرج من الغرفه ويتبعها بريمو للمطبخ
ويجلسون ليتناولو الفطور
في الحديقه يجلس علي وبجواره فيصل
علي: كم الساعه الان يافيصل
فيصل: علي اتعلم كم ثمن هذه الساعه انها من كرواتيا طلبتها قبل اسبوع
علي بملل: لم اسالك عن الثمن قلت لك الوقت كم هو الان
فيصل : هههه اها الوقت انها الساعه 9 لما تسال
علي: ساذهب لمنزل بريمو هل تاتي معي
فيصل: كلا ساذهب لرؤيه دحوم
ويذهب علي لمنزل بريمو ويطرق الباب
وتفتح انجل الباب
علي: صباح الخير ياا انجل
انجل بخبث تصفع علي وتقول: صبااحك داائما كسل هييية متى نسستطيع ان نراك مستيقظ
بريمو: اوو اهلاً بك يافتي تفضل لما تقف
علي: هيا تعال دعنا نذهب لنتمشى
انجل تضع يدها على جبينها وتقول: البازلا لقد وعدتها بان ااتي اليها ونذهب للمطار معا
علي بملل: ما رأيك ان اوصلك للمطار؟
بريمو يضحك: اذا كاكاشي سينسي عااد اليوم لقد طاال غيبه هو ورين كثيرا سمعت انهم رزقو بطفل
انجل تصفع بريمو وعلي على جبهتهم وتقول هيا اماامي ياحمقى
ويصلون للمطار
لجل: اهلا بكم سوف ياتو الان اااه كم انا متشوقه لرؤيه ابن اختي
انجل تضحك وتقول: ترى هل سيكون كا رين ام كا حبه البازلا
لجل تقوم بصفع بريمو وتقول : اعلم ليس لك علاقه ولكن اريد ان اضربك لأني لا استطيع ان اضرب تؤمتك ههههههههه
علي في نفسه : ان الفتيات مخيفات جداا
تاتي ساكرا واينو وكوشينا : صباح الخير
الجميع: اهلا
كوشينا: كم هذا اليوم رائع جدا رين ستعود صديقتي الحميمه
لحضه وصول رين وكاكا
انجل: لا اصدق انها رين حقا وكاكا ايضا
لجل بفرحه تركض الى رين وتعانقها وبدائت بالبكاء وقالت: اختي كم اشتقت لك كثيراا لقد طال غياابك اختي احبك كثيرا
رين وهيا تبكي ايضا تقول: وانا احبك ايضا لقد افتقدتك كثيرا وفتقدت كلامك ونصاحك وهدوئك وكل شي يتعلق بك
بريمو: اااووي اهلا استاذ كاكاشي
علي: كيف حالك يارجل
كاكاشي: اهلا بكم ايها الشباب اوو لقد كبرتم حقا
بريمو :ااو من هذا البطل اعطني احمله قليلا
علي ينظر الى الطفل ويقول في نفسه: شكله يجلب النعاس عيناه كا عينا والده تمااما وانفه كا انف البازلا
انجل تسحب الولد وتقول: ما اسمه انه رائع انه يشبه خالته البازلا
رين: ااه انجل ماهذا هيا عانقيني الم تشتاقين الي
انجل تصفع رين وتقول:حتى وان اصبحتي ام يدي تصل اليكي هههههه وتعانقها
لجل تحمل ابن اختها وتقول: امم انه رائع جدا ما اسمه يا اختي
رين: انه شمان
لجل: اه شمون صغير انا اكون خالتك
و يتحرك شمان بعفويه ويصفع البازلا على وجهها
بريمو وعلي يضحكون على البازلا
لجل: ماهذا لما تضحك يا بندورا ونت سيد كسول
بريمو: اترون شمام انه يشبه البازلا
لجل: من الطبيعي ان يشبهني الست خالته
انجل: ماهذا هل سا نقف هنا نتحدث هيا من المؤكد سينسي ورين متعبون
كاكاشي: اوي لم اعد استاذ بل اصبحت دكتور في الجامعه سوف اقوم بتدريسكم ههههههههه
علي وبريمو ولجل وانجل بصدمه : مـــــااذاا
كاكاشي يضع يده على كتف رين ويقول: انا بفضل رين ومساعدتها لي استطعت ان اكمل التعليم ونلت رتبه عالية جداا
رين بخجل: بل انه ذكي جداا انه بارع فيكل شي
و يقوم شمام بسحب شعر لجل
لجل بدئت تحس بالغضب وتقول: اختي خذي طفلك حالا
رين : تعال يا عزيزي تعال
ويقوم شمان بععض لجل بقوه
لجل لم تستطع ان تتحمل قامت بوطى قدم علي بقوه
علي : ااااه قدمي يا بازلا مااعلاقتي انا
شمان: باسلا باسلا
بريمو ينفجر ضحك ويقول : انه ينطق ويقول بازلا هيا اعدهاا ياابطل
لجل احمر وجهها وصبحت غاضبه وقامت بصفع بريمو
انجــل: يا بازلاء مسلوقة لما تضربين تؤمي و علي هل تريدين ان نبدء هنا ؟

شمان: باسلا ههههه باسلا
علي: هيا لنذهب للمنزل قبل ان تبدء انجل و بازلا
بريمو يسحب انجل ويقول: هيا يا انجل لنذهب
رين:هيا يا اختي لنذهب



:: الـــــــــواجــــــب ::

1-رأيكم بالبارت؟
2-هل توقعتو انة سيكون هناك جزء ثاني للقصة؟
3-رأيكم بأحداث البارت الأول؟
4-ماذا سيحدث بالجماعة الآن؟
5-هل ستستمر كوشينا بحب علي؟
6-ماذا سيفعل شمان مع لجل؟
7-ماذا ستفعل انجل مع اساتذة و طلاب الجامعة ؟





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
-

لـِ تَسعَد ، أخلص بــِ نيتِكَ (لله )وَحده
واعمَل بــِ (ضمير)
ولآ تَهتَم لـِ آرآء الآخَرينَ ما دُمتَ عَلى الطَريقّ الصَحِيح .!