عرض مشاركة واحدة
  #200  
قديم 04-20-2013, 03:09 PM
 

غلوهم القبيح في عبادة القبور والمشاهد



وهم القائلون: إن زيارة قبر الحسين بن علي رضي الله عنهما

أفضل من حج بيت الله الحرام ، بل إنّ زوار الحسين أطهار

وأهل الموقف فيها أبناء زنا.

انظر: كتاب (بحار الأنوار) للمجلسي ) 98/85.



وهم القائلون: إن زيارة قبر الحسين بن علي رضي الله عنهما

تعدل ألفي ألف (أي مليوني) حجة ، و ألفي ألف (أي مليوني) عمره

وألفي ألف غزوة (أي مليوني) غزوة ، وثواب كل حجة وعمرة وغزوة

كثواب من حج واعتمر وغزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأئمة الراشدين.

انظر: كتاب (نور العين في المشي إلى زيارة قبر الحسين) للمحمد الاصطبهاناتي 265.


وهم القائلون: بأن كربلاء أقدس بقعة في الإسلام

و أعظم من مكة والمدينة وبيت المقدس.

انظر: كتاب (مصابيح الجنان) لشيخهم عباس الكاشاني صفحة 360.


وهم القائلون: إن الأكل من طين قبر الحسين رضي الله عنه شفاء من كل داء.

انظر: كتاب (المزار) لشيخهم المفيد صفحة 125.


وهم القائلون ـ كذباً وزوراً ـ: إن أبا عبد الله (جعفر الصادق) رحمه الله يقول:

والله لو أني حدثتكم بفضل زيارة الحسين

و بفضل قبره لتركتم الحج رأساً و ما حج منكم أحد

ويحك أما تعلم أن الله اتخذ كربلاء حَرَماً آمنا مباركاً قبل أن يتخذ مكة حرماً.

انظر: كتاب (كامل الزيارات) لشيخهم ابن قولويه القمي صفحة 449.


وهم القائلون: إن الصلاة في المشاهد أفضل من الصلاة المساجد

بل قيل:

إن الصلاة في مسجد علي بن أبي طالب ضعفي الصلاة في المسجد الحرام.

انظر: كتاب (منهج الصالحين) لشيخهم علي السيستاني 1/187.


وهم القائلون: إنّ أعظم الأعياد في الإسلام ليس عيد الفطر ولا عيد الأضحى

إنما هو عيد الغدير البدعي الذي لا أصل له في الإسلام.





__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس