| تابعي سلسلة قادمون
ومؤسس الفيس بوك هو يهودي
الماسونية حركة تغلغلت جذورها في العالم وخاصة العالم العربي
هذه الانقلابات تحولت الى انفلاتات
صار من يعارضني يقتل كما اصدر القرضاوي فتاوى باهدار دماء كل من يعارض الثورة السوري
قتل البوطي رحمه الله لاهو عارض ولا هو ايد دعى فقط بان يحقن الله دماء المسلمين لانه ان تقاتل مسلمان القاتل والمقتول كلاهما في النار
ثم انني اريد ان اعرف منذ منتى كان المنتحر شهيدا وفوقها صار القتلى يعدون شهداء بالغصب هل حقا اطلعوا على ما يقرره الله سبحانه وتعالى
حتى ولو وجدو قطة ميتة في الشارع اعتبروها شهيدة
اخر زمان صار من هب ودب شهيد
يوم القيامة سيحاسب الجميع القاتل والمقتول ونحن لسنا من نحكم على انسان بالشهادة بل هو الله سبحانه وتعالى
تحول الامر الى فتوى اقتل اقتل
القرضاوي يقول اقتل فلان اضمن لك الجنة
والله امر عجب هل انت الله لتضمن الجنة؟ لا اله الا الله
الرسول صلى الله عليه وسلم لو لم يبشره الله بالجنة ماكان ضامنها فكيف لعبد ان يضمنها
يا ناس لا احد منا ضامن جنته
كله في علم الغيب
لا اله الا الله محمد رسول الله
قتل وتقتيل تداعت علينا سائر الامم كما يتداعى الاكلة على القصة
اذا وسد الامر الى غير اهله فانتظر الساعة
نعم نحن ننتظرها يا رسول الله انه زمن الفتنة والهرج والمرج صدقت يارسول الله عليك افضل الصلاة وازكى السلام  |