عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

**نِيلُوﭬـر** · #72 03-29-2013, 08:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـسمـہ خجل ♫

حَجزْ ،،

سأعود ، معع رد ، يليقْ بكآتبة جبارةْ مثلكِ ،،

أولاً ، كيفْ حالكِ فرونيكآ ،، < لقبكْ فريد ، أعجبنيْ ، أشعر أنه لهُ نكهة خآصةه حين ألفظههُ ،،:hmmm:

فصًل ، جميل ، مبدعع ، جَبار بمعنى الكَلماتْ ،،

أحسنتيْ ، أنتي تملكينْ مُفرداتْ وجمل ، وتشبيهاتْ جمةه ،،

رَائع فعلاً ،،

لككنْ لديْ نقدْ بسيط بعضَ الشيءْ ،،

لما الفصًل قصير ، هَكذا ،، فرونيككآ ،، لقدْ تحمستُ لقرائةه الفصًلل ،، جداً ، وتوقعتهُ أن يَكون طَويلاً جداً ،،

لتقآطعينْ حماسيْ المفرطْ ،، بهَذا الجزء البسيطْ ،، آه ، يَا لبخل الذيْ تملكينهُ ،،< أققول ما تنطميْ أحسسن :haa:

..
روآيتكك ، فيهًا تشَويقق نآدر ، يعنيْ حمآسي لدرجةه لا تقاومْ ،، < تققول كأنه أككل :ha3:

< بديتْ اخرف ،، وققسسم :lolz:

..

نجيْ لتعليق على الفصصل القوصير الآن < ما ألمحح على ششي أبدد :kesha:

اقتباس:

~[ ظهر وَأختفى ]~

قسسم بالله ، استعجبت العنووآن ،، وشش إللي صًاير ، ععاد بعدهآ أتضَحت الأمور < تقريباً يعنيْ :laaaa:

..

ستيفآن ، ستيفانْ ،، شخصيةه جديدةه ،، أم أني مخطئةه :looove:

..

اقتباس:

عِندها ، كادَّ تأنيبّ الضمير أن يفتِكَّ بِـ[ ستيفان ] في تلكَ اللحظة !، لا زالَ الصُداعُ يُداعِبُه ، لكِنهُ نهضَ بِصعوبة نحوَ خِزانتِه الخشبيّة الثمينة ذاتَ الأبواب الزُجاجيّة ، ليُخرِجَ مِنها حقيبةً سوداء متوسِطة الحجمّ ، بدتّ كحقيبة رياضيّة ، قاومَ [ ستيفان ] رغباتِه في العودة إلى الأريكة وَمُحاولة النوم مِنْ جديد ليجلِسّ بِجانِبّ ذاكَ الشابّ :" يدُكّ! " .
نظرَ الشابُ نحوه ثُمَ إلى يدِه ، تحسسها بيده الأُخرى ثُمَ أطلقَ ضِحكة ساخِرة صغيرة :" إنها مُجردُ شيءٍ سخيفّ! " .
:" أنا لم أسألك ما الذي أصابها! ". بدا الأمرُ مُبهماً لِشابّ ، ما الذي عناه بِكلامِه ؟!،
تنهدَ [ ستيفان ] بِملل وَإمارات البرود وَالتعب مرسومة على وجهِه ، أمسكَ بِيده ليفُكَّ الضِمادّ حاولَ الشاب سحبَ يده لولا أنّ [ ستيفان ] قد أحكَ قبضته على رسغِه ليتأوه الشاب :" أنا في السنة الثالِثة ، تخصصُ الطِبّ!!، رُبما لستُ ماهِراً لكِن أستطيع التعامُل مع مثلّ هذه الإصابات البسيطـ... يا للهولّ!! ".
تنحنحَ [ ستيفان ] مُندهِشاً مِنْ ذاكَ الجُرح الغائِرّ في راحةِ يده ، فكرَ كثيراً ، مِنْ أينَ يُمكنّ أن يحصُل على جُرحٍ كهذا !!؟ ، إنهُ .. إنه عميقٌ جِداً!!، يبدوا كما لو أنهُ أقحمَ مِنشاراً في راحةٍ يده أو ما شابه !!،
رُبما لو لم يكُنّ مُعتاداً على هذه المناظرّ في الجامِعة لكانَ قد تقيء الآن! ، نظرَ إلى وجهِ ذاكَ الشابّ ، كانَ مُشيحاً بِوجهه إلى اليمينّ ، أخذَ [ ستيفان ] نفساً وَفتحَ حقيبته ليسأله :" منْ أينَ حصلتَ على جُرحٍ كهذا !؟ ، أعني من تعابير وجهِك لا يبدوا أنكَ مُعتادٌ على مِثلْ هذه الأمورّ! " .
:" إنه .. لا شيء ~ ! " .

تباً ،، قلبيْ الصًغير لا يتححمل ،، ما هَازا الوصفْ العميقْ ، والتعبير الحوآريْ ،، الذيْ لفت نظريْ ، فرونيكآ ،، أنتي تحآولين أن تقتلينيء ، أو بالأصًحح تعذيبيْ < طسسيْ بسس

..

ععآد تحيرت ، مين هو الشَاب ‘ إللي معع ستيففآن ،، لَا يكون "ششو"

عقليْ ، ما قدر يستوععب ،، :ha3:

بسس متأكدةه أنه ششَو ،، < مصصرةه :baaad:

....

بيتر ، مآني مرتآحح له ،، وشش هالتفكير العميقق ذءء ،، شششو شخصص مهم ،، وهو قلق من أختفاءه فجأةه ،،

وقسسمن عقليْ ططآر من محلةه <

...

اقتباس:

:" سيديّ! ، هُناكَ شيءٌ يجب أن تراهُ فوراً !!‘" . صدرت تلكَ الكلِمات منْ فمِّ حارِسٍ اقتحمَ الحُجرةَ بشكلٍ همجيّ ، كانَ يتصببُ عرقاً وَلهيثُهُ عالٍ وَواضِح ، انتفضّ [ بيتر ] مِنْ مكانِهِ فزِعاً ، :" ما الخطبّ !!؟ " ~

لمآزآ ، توقفتي هُنآ ،، أنا فتآة تحمل قلباً ضعيفاً ،، لم أععد أحتمللل ،،<

أبيْ الفصصل القآدم ، ما يتأخر ممآشيْ ،،

أوه ، ححمآسي بششكل ، لا يقآوم فعلاً ،،

...

وصفكك ، وطريقةه الحورآت ،، والأفكار ، يعنيْ وقسسم مدري وشنو أعبر ،،

أنتي تهتمي بككل صًغيرة وكبيرة ،، مآ شفت أي خطأ أقتبسسه ،،

لككن المرة ، القَادمةه ، هُنالكَ أنتقاداتْ ،، جمةه بسس < الصصًبر

وه ، كم أدمنت على روآيتكك ،، متحمسةه للقادم فعلاً ،،

لآ تنسيني منَ الرآبطط ، فرونييككآ ،، :7b::rose:

تمْ ، التقيمْ ، لقلمك الجبآرْ ،، أنتيْ هآلةه منْ الأبداعع لآمسس السَماءء ،،

أهنئككِ فعلاً ،،:wardah::glb:

فيْ حفظْ الرحمنْ ،، :wardah: