عرض مشاركة واحدة
  #698  
قديم 03-13-2013, 09:34 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:10px double rgb(178, 34, 34);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

نهاية الدين

قتل الجفاء مشاعري كما يقتل الثلج الشمس
قد يبقي على شكلها لكنه يسرق الدفْ والأنس
فارسا لقبتني لم تعلم أني في الظلام أفترس


هز الأخير رأسه إيجابا بينما وصلت الشرطة وأنتشر خبر وفاة جاك على جميع من في المدرسة

الشرطة تملأ كل أركان المدرسة الطلاب في حالة فزع والشائعات بدأت بالانتشار
حاول النهوض مراراً حتى أستطاع ذالك أخيراً مسح وجهه بيده ورسم تلك الابتسامة الميتة على محياه وبنشاط مصطنع نزل الدرج إلى أن وصل أخيراً لزملائه وكما يبدو أن موت ذالك الشاب أحزنهم بدأ بعمله الذي لا طالما قام به خفف عن هذا ومسح دمعة تلك وبداخله شيء قد كسر لم يحاول أحد أصلاحه لأنهم لم يعرفوا بوجوده أصلاً
ناداه فالون بعدما قام المتخصصين بفحص الجثة
كايتو بتأن : إلى ماذا توصلتم؟؟
فالون برفق: لقد قتل بالسم يبدو أن أحدهم حقنه وهو في طريقه لغرفة المدير أو أنه تم استدراجه حيث وجدناه ومن ثم تم حقنه لا نستطيع الجزم بهذا وهناك أيضاً قطع الوتر يبدو أن المجرم يحقد على جاك بشدة
كايتو: لقد سمعنا صوت ارتطام قوي بالأرض من أين أتى أهو من جاك حقاً ؟؟
ـ لا ليس منه صحيح أن القاتل أجلسه على الأرض وعندما وجدنه كان قد وقع على جنبه الأيمن لكن ذالك لا يصدر ذالك الصوت, الصوت كان مسجل وقد قام القاتل بضبط هاتف السيد جاك ليصدر ذالك الصوت وكأنه يريد منكم معرفة مكان الضحية
كايتو بابتسامة : لقد فهمت شكرا لك فالون لقد أتعبتك بأسئلتي
فالون بجدية: أسأل ما تريد فأجابتك واجبي ليس لأني شرطي بل لأنك صديقي

كان يقود سيارته بشرود حتى أنه لم ينتبه لإشارة المرور وجل ما كان يشغل تفكيره أيعقل أن جاك كان يعرف بأنه سيموت لذالك أخبرهم أين يضع أبنته ولماذا قتله ساي وهو الذي أخبرهم أنه بخطر ؟؟ إذا كان القاتل ساي هذا يعني أن مايا بخطر محدق هي الأخرى وصل أخيرا إلى منزل جاك وقف أمام الباب للحظات وقال: يالا غرابة الزمن من كان يعلم أنك لن تعود
توجه نحو باب منزل ماموتو طرق الباب عدة طرقات فتحت له سيدة تبدو بالأربعين من عمرها حياها بأدب ثم طلب منها أعطائه كاتارينا
السيدة بحرص: لما لم يأتي السيد جاك لأخذها
ماثيو : لديه عمل كثير اليوم
ظهرت تلك الصغيرة من خلف السيدة ما أن رأت ماثيو حتى ابتسمت وقالت للسيدة ..: هذا هو أخي ماث لقد قال لي أبي أنه قد لا يعود للمنزل اليوم لذالك علي الذهاب معه ومع أخي الشرير كاي
السيدة ماموتو: آسفة بني فقد شككت بك تعلم هذه الطفلة أمانة لدي
ماثيو بتفهم : لا عليك
أشار للطفلة وببراءة مطلقة خرجت معه ركبت السيارة بسعادة غامرة لكن بعد مرور بعض الوقت بدأت تنادي والدها
ماث مدعي الهدوء: كاتارينا لقد سافر والدك ليشتري لك بعض الألعاب لذالك كوني فتاة مطيعة
أوصلها لمنزله حيث غرفة السيدة هيلين طرق الباب بأدب أجابته السيدة هيلين أن يدخل فعل هذا
هيلين بلطف: ماذا تريد ماثيو؟؟
أجابها ماثيو: أريد منك الاعتناء بهذه الطفلة لحين عودة والدها
وقفت تلك السيدة محبة الأطفال واتجهت نحو الطفلة سألتها عن أسمها برفق
كاتارينا ببراءة: أنا كاتارينا
ماثيو: كاتارينا كوني فتاة مطيعة هذه الأيام ستهتم بك السيدة هيلين

السعادة إن السعادة القصوى هي حالته الآن وكأنما حصل على أحد كنوز العالم
نادى باسمها عدة مرات حتى وصلت
نيكولاس ببهجة: أتعلمين أن جاك قد قتل
بسخط أجابت: ألهذا أزعجتني
نيكولاس بابتسامة: أجل أنا واثق بأنهم محطمون الآن
جوليا بنفاذ صبر : لقد تغيرت كثيرا نيكولاس أنت الآن وحش هائج جل اهتمامك كيف تزعجهم وترى دموعهم ووجوههم البائسة وكيف تتغلب على ساي
ببرود تكلم: لا يحق لفاشلة مثلك التحدث ألم أجدك مرمية أمام الجبل جراء إصابة أحدهم لك؟؟
جوليا بخبث: لكني لم أمت ومازال بإمكاني الانتقام دون علمهم بوجودي أصلاً
بسخرية تكلم: لكنك لا تعرفين من حاول قتلك
جوليا بمكر : هذه ليست مشكلة على كلاً والدك قرر إرسالي لدعم ساي

تغيرت معالم وجهه المستمتعة ليظهر الغضب عليها صرخ بوجهها: لماذا أختارك أنت؟؟
بعنف أجابته: لا يعنيك سيدي
خرجت من الغرفة متجهتا نحو غرفتها بسخط وهي تلقي عليه الشتائم

ها قد مر شهر على وفاة جاك خلال هذا الوقت كان ماثيو يتحرى حول مكان ساي إلى أن تأكد أخيرا عن طريق مايا أن ساي في ذالك اليوم كان معها يحرسان غرفة ساندرا

في غرفة ساندرا..
مايا بسخط: أتعلم إيساو ابنة جاك تلك تحزنني كل يوم تسأل عن والدها
إيساو وقد بدا على وجهه الحزن: ستنساه قريباً فهي ما تزال صغيرة
مايا باستغراب: أيمكن للطفل أن ينسى والده
عبث إيساو بشعر ساندرا وأجاب: يمكنه أن ينسى كل شيء حتى نفسه والأشياء التي يحبها فعندما نكبر نتغير
شعرت مايا بحزن دفين بكلماته لذالك سألته: سمعت أنه كان لديك أخ وقد قتل بالانفجار أهذا صحيح ؟؟
بسخرية أجاب: أجل أنه زيرو الذي قتل ساندي صديقة ميرال على كلاً منذ أن كنا صغار كنت أكرهه لذالك لا يهمني موته البتة فأنا وهو لسنا كمارك وميرك نحن لا نشعر ببعضنا لم يشعرني يوما أنه أخي
ابتسمت بمرح وقالت: إذاً اعتبرني أختك وأنا سأشعر بك
أطلق تنهيده يائسة ثم قال: أفضل ألا تشعري بي مايا فأنا مختلف عنك تماما لذالك أنت زميلتي وحسب
ضربته على رأسه بقبضة يدها وبنبرة صوت غاضبة تكلمت: أنت غبي قاسي ولئيم على كلا أنا لا أخذ رأيك أنت أخي شئت أم أبيت أفهمت
هز رأسه كطفل صغير تم تأنيبه دون ذنب ثم أنفجر ضاحكاً
بانزعاج سألته ما المضحك؟؟
ـ أنت جداً مضحكة سأذهب لشراء بعض المشروبات لنا أنتظيريني هنا
كاد أن يتحرك لولا شعوره بيدها الدافئة التي أمسكت يده
استدرا بسرعة ليراها وقد فتحت عيناه
بابتسامة قال : صباح الخير ساندرا
مايا بسعادة: رائع أنك أستيقظتي
قلبت لسانها بفمها عدة مرات قبل أن تقول: اشتقت لكم حقاً
مايا بحماس : وأنا أكثر
بصعوبة حاولت الجلوس لكنها لم تفلح لذالك ساعدها على ذالك
سألتهم بوهن : هل الجميع بخير
هزت مايا رأسها إيجابا بينما قام إيساو بدعوة جميع الأصدقاء
إيساو بمرح: يبدو أن الطبيب قد وصل
بدت السعادة واضحة على وجه الطبيب فاقد الأمل
قام بالفحص الطبي اللازم وبابتسامة قال: رائع حالتك مستقرة جداً
ساندرا بوهن: لكن يا أبي أنا لا أستطيع تحريك قدماي
الطبيب باستغراب: لكن الفحوصات تؤكد أن مخاوفنا ليست صحيحة وأنك بخير
تدخلت مايا: ربما هي حالة نفسية
كادو بابتسامة: بهذه الحالة تحتاج لصدمة قوية لتعود للمشي
ساندرا : لا بأس المهم أني استيقظت
خرج الطبيب بعدها من الغرفة بينما تكلمت ساندرا: ما الذي حدث معي بالضبط لقد توقعت أن أموت وهل لويس بخير؟؟
مايا بمرح: لا تقلقي على ذالك المغفل هو بخير صمتت لبرهة ثم تكلمت بحماس أتعلمين أن إيساو تبرع لك بكليته
ساندرا بنبرة صوت غريبة : لماذا فعلت هذا إيساو؟؟
بابتسامة أجاب بهمس: هذا ثمن الساكورا
نظر لخارج الغرفة ثم أردف لقد وصل لويس
غيرت مايا مكانها لتقف بجوار إيساو بينما تبسم هو وقال بضجر: أنت تستخدميني مايا
ـ لا ليس استخدام بل قل أنها مصلحة عامة
دخل لويس للغرفة بابتسامة صادقة نظر نحو ساندرا
ساندرا بحماس: لقد تأخرت لويس
لويس: تبدين بصحة جيدة ساندرا مع أن الطبيب توقع الكثير من المصائب
ساندرا برفق: لكني لم أعد أستطيع المشي؟؟
مسح على شعرها وقال: لست بحاجة للمشي سأهتم بك جيداً اطمئني
رمق إيساو ومايا بابتسامة وأردف ..: الاجتماع اليوم في منزلك مايا لذالك أكاي يريد منكما الذهاب في تمام الساعة العاشرة
مايا بتساؤل: أي أنواع الاجتماعات هو؟؟
ـ أنا لا أعلم لكن على الأغلب سيكون من أجل كاتارينا أبنه جاك
ساندرا باستغراب : لما ما بها كاتارينا؟؟
أجابها إيساو برفق: لا شيء لكن جاك أوكل حمايتها لكايتو وماثيو
لويس بابتسامته ذاتها: الآن يجب أن أذهب لدي بعض الأعمال
ساندرا بانزعاج : لماذا تريد الذهاب بهذه السرعة ؟؟
نظر نحوها بجدية وقال: لدي بعض الأعمال المهمة مع ماثيو ولارا أعدك بعد أن نقبض على العصابة سأقضي معك أسبوع كامل أن بقيت على قيد الحياة وإلا
مد يده إلى جيبه ليخرج بطاقة صغيرة رماها لها وأردف: هذا تعويض بسيط
قالت بسخرية: هل أخذ طيفك معي بما أنها بطاقتك أم لا ؟؟
ـ أفعلي ما يحلو لك
هم بالخروج لولا صوت إيساو الذي أوقفه: لويس كن حريصاً على عدم المرور من جوار الملعب لأن نيكولاس هناك
لويس بنظرات عميقة: أشكرك سأحرص على تذكر كلماتك
أنهى كلامه وخرج بسرعة
وخزت مايا إيساو من خاصرته
أوه مايا هذا مؤلم لما فعلت هذا؟؟ خرجت تلك الكلمات من فمه بسرعة وألم
مايا بانزعاج: لماذا أخبرته بهذا ؟؟
ـ أممم بعد التفكير بما فعلته أستنتج الأتي كنت أحاول مساعدته
ساندرا بوهن: هل تخطط العصابة لقتله ؟؟
لا أعتقد أن إيساو سيرسله لحتفه كان هذا صوت كايتو الذي دخل للتو
إيساو: وما أدراك أنت؟؟
أكاي: لأنك صديقنا وفعلت هذا لكي يذهب للملعب وبهذا تبعده عن مكان نيكول الحقيقي
مايا بسذاجة : كنت أعرف هذا
ساندرا بطفولة: أعتقد أنكم يا رفاق أتيتم لزيارتي فأين الهدايا والحلوى خاصة أن والدي أدخلكم كلكم إلي وعاملكم معاملة خاصة
لارا بابتسامة: ألا تكفيك رؤيتي ؟؟
هزت تلك الأخيرة رأسها باستحسان وقالت بلا
جلس الجميع بلهفه جالت ببصرها بينهم
ماري ميرك ومارك ولارا على حافة سريرها بينما جلس كلاً من مايا أكاي ميرال على الأريكة أما ماثيو وكايتو على يد الأريكة وبقي إيساو واقفاً
أشكركم لمجيئكم حقاً لم أعد أشعر بالألم لكن أين فالون ولماذا كذب لويس علي وغادر ؟؟
حاول أكاي التخفيف عنها فقال: فالون بمهمة خاصة سيأتي بعد أتمامها
ـ ولويس؟؟
تلعثم أكاي فتكلمت ميرال : لويس مصاب بمرض خطير يسمى الانتقام وقد زاد هذا المرض في الآونة الأخيرة واشتدت وطئته لذالك تخلى عنا وبات يعمل وحده حتى لو أظهر غير ذالك عليك أن تتعافي بسرعة حتى نؤدبه معا
إيساو متعمدا إغاظة ميرال: منذ متى وأنت طبيبة نفسية تبسم بمكر وأردف أوه اعذريني لقد نسيت أن أكثر الأطباء النفسيين هم بالأصل مريضين
ميرال بغضب: لقد كنت جيدا وأنت صامت حتى أني نسيت لوهلة أنك معتوه لكن عندما تكلمت ظهر الغباء جلياً عليك
تجاهلها وبابتسامة ساخرة أغاظها نظر نحو ساندرا وقال: إلى اللقاء ساندرا أهتمي بنفسك جيداً لأني اليوم مشغول جداً ولن أستطيع حمايتك ولن أستطيع حضور اجتماعك أكاي
خرج من بينهم بصعوبة مشى بالممر الطويل بهدوء
أخرج هاتفه النقال من جيبه وذهب للرسائل كتب بضعة كلمات كاد أن يرسلها لكنه آثر قراءتها ( لقد استيقظت ساندرا اليوم وهي بصحة جيدة جداً لكنها لا تستطيع المشي قتلها الآن سيكون أسهل من خنق أزهار الساكورا
ســــــــاي
)
تبسم راضياً عن ما كتبه ضغط إرسال ليتلقى الطرف الأخر الرسالة قرأها ومع كل حرف تتسع ابتسامته تكلم بغرور زهرة الساكورا إذاً

ها قد مر أسبوع ومحاولات القضاء على ساندرا لم تفلح وبالوقت ذاته لم يقم فالون بزيارتها قط
و قد جاء اليوم المنتظر لإخراج ساندرا من المشفى
أتى إيساو بصحبة مارك لمساعدتها
مارك بسعادة: أخيرا ساندرا ستخرجين من هنا
إيساو بهمس : هكذا سأكون قد رددت دين الساكورا كاملاً
ساندرا باستياء: لم أسمعك إيساو
دفع الكرسي المتحرك بصخب: لا داعي أن تسمعي المهم أنك ستفهمين قريباً
مارك ببراءة : لا تزعجها إيساو. بخبث أردف الساكورا من الزهور الحساسة
صرخت بانزعاج: كفا عن مناداتي بهذا الاسم السخيف
مارك بابتسامة : سأحاول أن أفعل لكني لن أعدك لقد أعجبني حقاً يبدو أن لساي ذوق رفيع
إيساو بسخرية: لا أعتقد هذا فهو لم يفكر بامتداحها آنا ذاك
حمل ساندرا وأدخلها السيارة بمساعدة مارك وأردف خلال دقائق سنصل لمنزل عائلة كانزاكي لأن أكاي يعتقد أنه مكان مثالي لحمايتك حتى تتماثلي للشفاء التام
مارك بسخرية: ساندرا أنت مدينة لجوليا بشكر لأنها أشرفت على علاجك وأرسلت أفضل الأطباء لكي تشفي تماماً
ـ حقاً سأفعل حالما أراها
أغنية صاخبة هي ما قطعت حديثهما ليخرج مارك هاتفة من جيبه بانزعاج وهو يتمتم بسيل من الشتائم على ميرك الذي غير له النغمة التي يضعها
ضغط زر الإجابة بغضب ليسمع صوت أخاه المرح
ميرك بحماس : لقد تأخرتم لماذا لم تصلوا إلى الآن ؟؟
مارك بسخط: لأننا لا نريد رؤيتك
ميرك بسخرية: كف عن الكذب يا أخي تبسم من خلف هاتفه وكأنما مارك يراه ليردف لقد صنعت عصير الفراولة الشبيه بالدم لك خصيصاً
مارك باستنكار: لماذا صنعت عصير الفراولة وأتعبت نفسك مع أن جرح يدك أسهل
ميرك مدعي البكاء: أتريد أن تمتص دمي يالك من أخ أناني
أغلق مارك الخط عندما تيقن أن ميرك يريد اللهو وحسب
ضحكت ساندرا بخفوت بينما بدأ مارك بتغير النغمة
سأل إيساو بطريقة عفوية: أما زلت تخاف الدم مارك ؟؟
مارك بتوتر: لا ليس كثيراً
ضحك الأخير عليه وقال: لا بأس هذا سيجعلك بعيداً كل البعد عن المشاكل
مارك برزانة : ربما

في منزل كانزاكي وخاصة في غرفة الطعام أجتمع الجميع من كبار وصغار
السيدة ماريا بسعادة: منذ أكثر من 10 أعوام لم أجتمع بهذا العدد من الأصدقاء على طاولة الطعام فكل من تعرفت عليهم وجلست معهم كانوا زملاء
ماثيو بسخرية: هذا طبيعي فكل همك هو العمل
دونالد مؤنباً :هذا يكفي كايتو كن لبقاً
ماريا بلطف دعه يقل ما بقلبه سيد دونالد فربما يكون هذا رأي أبنائي أيضاً
كايتو بابتسامة: ليس تماماً أمي لكن عليك التخفيف من العمل
لويس بلباقة: شكراً لاستضافتنا سيد مارسيل آنسة ماريا
ماريا: الشكر لقدومك هنا لقد أصبحت شديد الانشغال في الآونة الأخيرة ولم أعد أراك كالسابق

انتهى البارت[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب
رد مع اقتباس