اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطورة زمن
*~تحية جميلة لصاحبة هذا العبق الجميل ،،،
اهلا بك و الف تحية لك
بما أن ]الحجز[ ممنوع ،
سأشير من خلال هذا الرد إلى أنني عائدة بإذنه ..
مع كلمات تليق بك .. و تعبر عن رأيي برائعتك ،،،
بانتظارك حبي واشكرك على ما قلته عن روايتي البسيطة
كل الود لقلبك زينب ،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطورة زمن
*~عدنا ،،
صباح الخير زينب .. كيف حالك ؟!
انا باتم صحة و عافية شكرا لك
منذ فترة و أنا ألف من يمين و شمال موضوعك هذا ،،
أقاوم رغبتي في الدخول إليه ،
فقط لأنني على معرفة أكيدة أن وقتي الضيق (مؤخرا) لن يسمح لي بقراءة كل الفصول دفعة واحدة و التعليق عليها بشكل تستحقينه ،،
انا افضل ان تتاخري بالرد على ان تختصريه لذلك اشكر لك عودتك و الرد بهذا الشكل الرائع على روايتي واتمنى الا افقد حضورك في فصولي
يتوجب علي أن اعتذر عن تأخري أولا ،،
و أن أشكرك على هذه الرواية الرائعة ثانيا ،،
العفو عزيزتي روايتي لا تستحق منكم هذا الاطراء اشكرك حقا
كانت تجربة مذهلة قراءة كل الفصول دفعة واحدة ،،
فقد سمح لي ذلك بأن أدخل إلى جو الرواية و أتعمق فيه بمتعة ،،
اجد هذا ايضا جيدا لكي تتعمقي اكثر بالاحداث ولا تفقدي حماسك
أهنئك أولا على موهبتك زينب ،،
فبالنسبة لي أجد أن روايات الألغاز أو البوليسية هي أصعب نوع ،،
فهي تحتاج إلى الذكاء و الكثير من التخطيط المسبق ،،
بإختصار .. هي وجع رأس بالنسبة لي لم أحاول كتابته من قبل !
بالعكس هي اجل صعبة قليلا و لكن ممتعة بكتابتها فتشعرين انك انت واحدة من شخصياتك او جميعها وتسمح لك بتخيل نفسك مكان شخصياتك جربي مرة ستسمعي حقا
(رسائل الليل)
عنوان ملهم حقيقة .. أحسنت بإختياره !
اشكرك اجد هذا العنوان مناسبا جدا لان لو لاحظتي فالرسائل لا تصل الا ليلاً لذلك هذا ما اوصلني لاختيار هذا العنوان
أسلوبك مميز ...
أحببت تمكنك الواضح من الحوار و اللغة ،،
و أحببت أسلوب سردك السلس و شخصيات روايتك المتباينة و المختلفة !
لا اعلم ما اقوله حقا لانني لا اجيد التعبير عن مشاعري لقد رفعت معنوياتي جدا بكلامك هذا
كانت لفتة عظيمة .. كون "القبطان علي" رجلا عربيا مسلما داخل رواية أجنبية ،،
اجد بانه كان شيئا لازما مفاجئا و اقراي ردي على نرمين ستعلمين سبب اختياري لهذه اللفتة الغريبة
*جوليا :
مرت بالكثير و مازال أمامها الكثير لتواجهه .. أتفهم مدى صعوبة التعامل مع المشاعر في ظرف كظرفها ،،
أن تعرف أن حياة أناس أبرياء تؤخذ بسببك .. لأن مجرما قرر الانتقام منك لهو شيء فظيع !
لكنها لا تحتاج أن تنهار الآن أو تضعف ،،
هي تحتاج أن تعود الضابط القادر على فصل العمل عن المشاعر ،،
عندها فقط قد تستطيع مواجهة القادم من أولائك و ربما هزيمتهم أيضا !
هي شخصية مرهفة الحس .. قوية رغم الضعف الذي تحكم بها بادئ الأمر و ذكية أيضا ... أحببتها !
زوي سببت لها ازمة بموتها و اعتقدت السبب كان عملها لانه جعلها تغيب عن اختها فلا تحرص على سلامتها ولازالت تلوم نفسها على ما حدث لزوي لذلك قررت ترك العمل ومعه تركت كل ما هو متعلق بالضابطة جوليآ لتعود جوليآ روبرسون مواطنة عادية الا ان هذا لم يجنبها المشاكل هي فعلا بحاجة لان تقوي نفسها لتساعد اصدقائها بعد ان انجرفوا معها في الهاوية
*تايلر :
إنسان قلما يوجد له مثيل ،
أعني بالطريقة التي ترك فيها كل شيء خلفه ليلتحق بجوليا فقط ليساندها ،،
أعلم أن الصداقة شيء كبير لا يستهان به ... لكنني استشعر أحاسيس غير تلك قد يكنها تايلر لجوليا ،،
ربما يكون ذلك تفسير إهتمامه الشديد بها ،،
اعترف أنني خدعت به في البدء (في المقدمة) ..
و كان انطباعي عنه مختلفا !
هناك الكثير الكثير الخفي في شخصية تايلر سنكتشفه تدريجيا
*تشاد و روبرت :
لمحة واحدة فقط تلك التي حصلنا عليها عن حياتهما ،
و أنا أتشوق لمعرفة المزيد عنهما !
روبرت يبدو شخصا عقلانيا دوما ..
و تشاد يبدو أنه يميل إلى العواطف ..
أتمنى أن توضحي لنا أعمارهم ..
لن يصعب عليكي حشرها في القصة صحيح ؟! >،^
ههههههههـ لا لن يكون صعبا ساحاول واحسنت بوصفك لهما فعلا هما كم وصفتهما
*ربيكا :
رائعة هذه الفتاة .. تعجبني كثيرا خفة دمها ، و المرح الذي تضفيه على جو الرواية !
أظنها الفتاة كانت التي تحلم بالحب .. و أعتقد أن تايلر هو المقصود ،،
إذا كان اعتقادي السابق صحيحا .. ألن يعقد ذلك الأمور ؟!
سنرى القادم و ربما تكون كلمة تعقيد بسيطة بحق ما سيحدث
*آدم :
أتفاخر في العادة أنني أجيد فك الغموض فيما اقرأ أو أشاهد ،
لكن ليس الغموض الموجود هنا على ما يبدو ،، أنا أنتظر توضيحاتك فحسب !!
المغزى هو أنني لا أملك فكرة عن هويته .. أنا أرى فقط شخصيته الفريدة ،
و هي تعجبني بمزيجها الغريب .. غريب !!!
ما علاقته ب"جي بي" موقع الرسائل ؟!
ستم توضيح شخصيته وشخصيات الجميع فلكل منهم حكاية هي اوصلتهم لما هم فيه الان ومن هنا اقول بان الماضي لا يُنسى بل يصنع حاضرا ويبنى عليه مستقبل
آممم هل نسيت أحدا ؟!!
آمل أنني لم أفعل ،
كما آمل أنني لم أطل عليك بثرثرتي ..
نسيتِ جاكلين ههههههـ لا باس فردك اسعدني جدا اعشق الردود الطويلة التي تشعرني بمجهودي وتعوضني عنه اتمنى حقا حقا رؤيتك باغلب الفصول يشرفني جدا حضورك ودي
أنتظر القادم بشوق كبير ..
و فخورة لأنني اقرأ لك ،،
ودي زينب