عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

**ΪŜħĭ βĩ§ħΐ** · #71 01-14-2013, 11:28 PM

[frame="9 80"]
نستذكر الاحداث"
اقترب فلناردو مني حتى الصق شفتيه بشفتي ((^3^))
كنت اود ان ابتعد عنه لكنه كان يمسكني بقوة......
لم استطع فعل شئ الى ان اغمض عيناي......
بع0 دقائق من القبلة.......
ابتعد فلناردو مني قليلا
قال فلناردو:شيرا هل انتي بخير؟؟؟؟؟؟
قالت شيرا بخجلا كبير:أ..أنا بخــ..بخير
لكن هلا ابتعدت فأ...فأنا لا استطيع التنفس
بحرية ثم هل ارتحت لانك فعلت ما تريد؟؟؟؟
قال فلناردو:اخذت ما اريد لكنكي اخذتي شئ مني...
قالت شيرا:اخذت منك ماذا؟؟؟
قال فلناردو:لقد..اخذتي...قلبي.....
ازداد وجه شيرا احمرارا و قالت:كفى فلناردو..
قال فلناردو:انتي كل ما املك...
قالت شيرا بخجلا اكبر من الذي قبله:فلناردوووو....
قال فلناردو:بل امووووووت لاجلك يا شيرا.....
قالت شيرا:فلناردو اتــ..اتريد قتلي..........

((الجزء الثاني))
((البارت الخامس))
قال فلناردو:لا شيرا فقد كنت اود ان اثير خجلكي قليلا........
قمت من السرير ثم قلت: اكرهك اخرج من هنا حالا......
قال فلناردو:كما تريدين لكن ساتي
تذكري هذا جيدا لكي لا تخافي
حينما اتي مرة اخرى......
ذهب فلناردو بتجاة الشرفة
و
قفز من خلالها.....
اسرعت الى الشرفة و اخذت نفسا عميقا......
ثم قلت:يجب ان يبقى هذا سرا لمدة......
ابتعدت عن الشرفة متجهتا نحو سريرها......
القت بنفسها في سريرها
ثم اغمضت عينيها محاولتا ان تنسى ما حصل......

((في هذا الوقت مع ريكو))
استاذنت ريكو من والدتها ثم
خرجت ريكو من منزلها
متجهتا نحو((اللا مكان))
كانت تتمشى مرتديتا سكني اسود
و
بلوزة حمراء من دون اكوام...
كانت تربط شعرها الى الاعلى بشريطتا سوداء.....
((My_oh my))و تستمع الى اغنية
بعد ربع ساعة من المشي
ابعدت السماعات عنها محاولتا ان تقطع الطريق
كانت الاشارة تشير الى اللون الاخضر
ثم الى للون الاحمر أي يمكنكم السير
نظرت ريك والى الاشارة ثم قطعت الطريق
و في طريق سيرها.......
فجأة اصبحت الاشارة خضراء....
انتبهت ريك والى الاشارة و حاولت ان تركض
لكن كان هناك سيارتا تسير بسرعة فائقة
من شدة الخوف
لم تستطع ريكو التحرك من مكانها
اكتفت باغماض عينيها
و
الدموع تنجرف على خدها
بعد ثانيتان جاء احد الاشخاص
و حمل ريكو و ركض بها بسرعة فائقة
حتى ان السيارة لم تلمسه
كانت ريكو خائفتا تبكي فقد اقترب موعد
موتها امام عينيها بعد دقائق لم تحس
الا بشئ بدفئا احل بالمكان
فاكثرت البكاء ظنن انها توفيت
((اتخيلي نفسك مكانها؟؟؟))
بعد ثوان فتحت ريكو عينيها
ببطا شديد ولتجد نفسها في حضن احد
لكنها لم تعرف من فقد كان يحضنها بقوة
رفعت ريكو راسها لتجد هيريتو
و نظرت الية بنظرات حزن
تظهر على عينيها البريئتان
ادرك هيريتو شدة خوفها
نظر اليها ثم قال لها:
قال هرتو:لا تخافي ريكو
انا دائما قربك
ثم حضنها بقوة اكثر
بادلته الحضن
ثم امسكت بقميصه بشدة و هي
تبكي من شدة الخوف......
كانت تقول بين شهقاتها:لـ...لقد اتيــ..اتيت
في الــ....الوقت المناسب
بينما كان هيريتو يحضن ريكو
قام من الارض و هو يحمل ريكو بين ذراعيه
بعد ربع ساعة من المشي
وصل هيريتو الى بيته كان يسكن
وحيدا فقد سافر اهله الى لندن
"مواصفات هيريتو"

((شعره اشقر عيناه عضروتان
وسيم لدرجة ان كل الفتيات يلاحقوه
لكنه لا يهتم ولم يحب فتاتا
ولا مرة في حياته
و لم يجرب شعور الحب
لطيف احيانا حبيث
و طبعا منحرف مع شلته
احيانا غير مبالي يظهر من الاماكن
و قوي شجاعا و لا يرجع عن كلمته))

اخرج المفتاح الذي يخص المنزل
ثم فتح به الباب.....
دخل هيريتو الى المنزل مقفلا الباب ورائه
كان يود ان يقول لريكو شئ
نظر اليها فوجدها نائمة
ابتسم ابتسامة خفيفة
ثم صعد الى الطابق الثاني
الى احدى الغرف في المنزل
فتح الباب ثم
وضع ريكو على السرير بلطف
اخذ الغطاء و غطها جيدا
حيث لا تشعر بالبرد
مد هيريتو اصبعة((الابهام))
ثم مسح لريكو دموعها برقة
وخرج من الغرفة التي توجد ريكو فيها
ذهب الى غرفتة و اخذ شورا سريعا
ثم وضع المنشفة حوله و خرج من الحمام
جفف شعره بالمنشفة ثم ارتدا ثيابه
و هي عبارة عن:
بلوزة من دون اكوام
لونها بنفسجي
و
شورت يصل الى الركبة
لونه بنفسجي
ثم ذهب الى الغرفة التى
توجد فيها ريكو
جلس على طرف السرير
و
اخذ يتلاعب بخصلات شعرها
المتناثرة على وجهها
و ينظر الى عينيها
و هو يبتسم
فجاة فتحت ريكو عيناها
الرماديتان قليلا
بعد ثوان استوعبت الامر
و قالت:ا..اين اناا؟؟؟
قال هيريتو:انتي في منزلي^^
قالت بصوتا عالي:ماااذاااا في منزلــ...
هــ...هيريتو؟؟؟
ماذا افعل في منزلك؟؟؟
قال هيريتو:اهدئي اهدئي
قالت ريكو:كيف تريدني ان اهدء؟؟
قال هيريتو:لقد انقذتك و احضرتك الى هنا^^
قالت ريكو:لكن...لكن.انــ
وضع هيريتو اصبعة((السبابة))
على فم ريكو ثم قال:هششش
لا تنطقي ولا كلمة
فقط ارتاحي
القت ريكو بنفسها في السرير
و لتفتت بالجهة الاخرى....
بعض دقائق احست ريكو بشئ
يحضنها من الخلف
انفزعت و قالت:ما...ماهاذا؟
قال هيريتو:هذا انا يا ريكو
التفتت ريكو لكن سرعان ما ادارت و جهها
صادفت وجه هيريتو
كان قريبا جدا نظرة ريك والى عينا هيريتو
و هو كان ينظر الى عيناها
اقترب هيريتو من ريكو
اقترب اكثر فاكثر حتى احست ريكو بانفاسه الحارة
كان قلبها يدق بسرعة كبيرة
لدرجة انها لم تعرف ماذا تفعل
لم تعد الا ثوان حتى الصق هيريتو
شفتيه بشفتي ريكو بعمق
كانت ريكو متفاجئة
و خجلتا جدا لدرجة
انها لم تعرف ماذا تفعل
حاولت الافلات منه لكنها لم تستطع
لان هيريتو كان يميكها من خصرها بقوة

باي.....باي....باي
خلص تعبت مهما كان المهم بارت
بدون اسئلة مشان "انثى يتوقف الزمن لاجلها"
Good bay
[/frame]