سبحت وغطست في كتاب لألئ الحكمة تأليف عبد الواسع بن شيهون ..
أبحرة به بقارب المتلهف للقراءة فقراءة وقراءة سطورها التي كانت كالدردر ..
كل حكمة بالغة ومعناه جميل وكانا نصحاً بالغًا في الجمال ..
فكن لكل كلام يريد أن يقول شيء فيقول يابني .. كان يريد أن يصل للقارئ بأجمل الصور فيقول يابني ..
سحبان الله وبحمدة سبحان الله العظيم ..
استغل الحياة قبل فوات الأوان
هذا الأيه من سورة الكهف ..
صْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ))
كم نلقى من أشخاص يشغلونا في امور تافة لاتفيد لادنياو لا اخرة ..
في المسنجر أو الفيس بوك او تويتر وكثير المواقع الأجتماعية التي
تصرف لك الوقت كالبرق ..
وتمر الساعات والأيام والشهور أنت لم تفعل شيء يذكر ..
والوقت من ذهب أن ذهب لايعود ..
املئ وقتك بذكر الله ..
لا إلة إلا الله
وسبحان الله
والحمدالله
والله وكبر