عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-14-2012, 05:22 PM
 
Lightbulb اكتشفي حضكــي ...

اختبار الحظ :اكتشفي نفسك: هـل أنـت محظـوظـة حقاً؟






كثيراً ما نسمع أن الحظ الطيب وقف إلى جانب فلانٍ أو فلانةٍ, فهل سألت نفسك يوماً, فيما إذا كنت محظوظةً أم لا؟! إذا احترت بإجابة هذا السؤال, قومي باختبار نفسك, وأجيبي عن الأسئلة التالية, ثم اجمعي عدد المرات التي كانت إجابتك فيها "نعم":

1- هل تنجذبين دائماً الى النوعية ذاتها من الرجال؟


2- هل تفشلين في كل مرةٍ تحاولين فيها خسارة بعضٍ الوزن أو التوقف عن تناول الحلويات؟


3- هل تتساءلين دوماً في سرك لماذا يجدك الناس جذابةً؟


4- هل تجدين صعوبةً في قطع علاقةٍ ما, رغم معرفتك بأنها تضرّ بك أكثر مما تفيدك؟


5- هل تعتقدين غالباً أن لا خيار لديك (أي تقعين تحت الأمر الواقع)؟


6- هل نادراً ما تجدين الوقت الكافي للقيام بكل ما عليك القيام به؟


7- هل غالباً تؤجلين ما لديك من أعمالٍ الى الغد؟


8- هل سبق وأن خرجت برفقة شخص لا يعجبك فعلاً؟


9- هل تمضين فترةً من البكاء والحزن على نفسك, بعد فشلٍ عاطفي أو مهني؟


10- هل تلجئين أكثر من مرةٍ في السنة إلى استشارة بصّارةٍ، أو عالم فلكي، أو كتاب أبراجٍ؟


11- هل خاب أملك في كثير من الأشخاص حولك؟


12- هل يترافق مرضك مع مضاعفاتٍ مزعجةٍ في معظم الأحيان؟


13- هل ينتابك شعوراً بالذنب أو الإحباط بعد أي نجاحٍ تحققينه؟


14- هل تعتقدين أنك لست محظوظةً؟


15- هل عثرت يوماً على مالٍ في الطريق؟


16- هل تفتقدين الحب منذ أكثر من سنتين؟


النتائج:


7 نقاط أو أقل:

يبدو أنك محظوظةً حقاً, ولا شك في أنك تجيدين اقتناص الحظ، واستغلال الفرص، حين تمرّ من أمامَك إذ تقومين بما يجب لاتخاذ المبادرات وتثمير الفرص لتحويلها الى نجاحات يمكن أن يصفها البعض بالحظ, كما أنك تفكرين بإيجابيةٍ، ولا تستسلمين للفشل أو للإحباط، وتبدين دائماً مستعدةً للانطلاق من جديد ولتحويل جميع التجارب الى خبراتٍ تفيدك في المضي قدماً نحو الأمام.


أكثر من 7 نقاط:

لا تؤمنين بالحظ، وتظنين أنه إذا ما وُجد فهو يصيب الآخرين, تفتقدين القدرة على اتخاذ المبادرات، وذلك إما لأنك منهمكةً في الواجبات التي تثقل كاهلك، أو لأنك لا تتنبّهين الى الفرص التي تمرّ أمامك، أو لأنك **ولةً, غالباً ما تمرين بجانب الفرص، ولا تقومين بما يجب لتحويلها الى نجاحاتٍ تستفيدين منها رغم أنك قادرةً على ذلك, لقد آن الأوان لأن تعتمدي مبدأ «اسعَ يا عبدي لأسعى معك»، وأن تساعدي نفسك لتساعدك السماء!


هذا الإختبار يضعك بمواجهةٍ مع نفسك, لتكتشفي فيما إذا كنت تعتمدين على حظك في حياتك أم لا, وبكل الأحوال يبقى الحظ الطيب عنصراً مساعداً إلى جانب العمل الجاد والالتزام.
رد مع اقتباس