اقتباس:
| اعتذر بشدة لتاخري بالرد لكنني كنت مشغولة قليلا اسفة نرمين
فكرة عبقرية منك ان تعيدي كتابة الرواية من جديد
فمنذ مدة طويلة جدا كنت ارغب بقوة قراءة قصتك الا انه قد فاتني الجزء الاول تماما يتبعه بعض فصول الاجزء الثاني فلم استطع قراءتها و تركتها
لكن من اليوم وباذن الله ساتابع روايتك فصلا بفصل شرط الا تنسي ان تبعثي لي بالرابط للفصول لاتابعها و هذا اقل شيء استطيع فعله لرد جميلك بقراءة روايتي ونصحي بها .
نأتي الان لنتحدث عن ما سبق روايته من وصف للشخصية .
اسلوبك رائع جدا ومميز صراحةً قليل ما اجده بهذا القسم او عداه ... بل لا اجده الا بكبار المؤلفين ... ارفع لك القبعة بكل سرور لاسلوبك المميز وتناسق كلماتك .
لكن نصيحة صغيرة جدا من كاتبة اصغر :-
" حاولي عدم تكرار الكلمات وجدي لها كلمات اخرى بمعانٍ متشابهة "
" انفصال : انفصام
صعبة الميراث : صعبة المراس
مكتأبة : مكتئبة "
اتمنى انني لم ازعجك بانتقادي .. اشعر بك الان تطبين حاجبيك قائلةً ( من هذه لتنتقدني ؟ ) .. انا لا شيء بجانبك يا عزيزتي لكن قلت لاعبث بالكلمات قليلا .
مارسيلا فتاة تثير شفقتي شخصيا ... في هذه الحالات من سيساعدها ... الا في حال ان يعرف ماتيوس -ان لم يتغير اسمه - بالامر ... لكن شيئا ما استوقفني :-
توعدت أرسين لمارسيلا بأن هؤلاء الأشخاص صباحاً . .
إن أحست أرسين بحب مارسيلا لهم أو ألف . . ستبحث عنهـم و تقتلهم . .
ايعني هذا بانه قد يتم قتله ؟ اوه لا سيكون هذا مؤسفا للغاية !
القي اللوم كله على الوالدين اللذان اهتما لامرهما فقط وتركا هذه الجميلة بمفردها تعاني من " ارسين "
ينتابني سؤال محير ؟
يا ترى كيف او متى سيتم السيطرة على " آرسين " .
من هي ارسين ... ماذا تريد ؟
هذا ما سضطرين لكشفه لنا في احداث روايتك
عندما افكر باحتمال اكتمال السلسلة الى الجزء السابع .. هذا مربك قليلا ... اعني بداية تخلص مارسيلا من ارسين سيكون بالاجزاء الاخيرة .
إما ان تكون النهاية سيطرة ارسين الكاملة على مارسيلا ... لكنك لا ترضين بهذا لنا .. اليس كذلك ؟!
تشرفت بقراءة هذه الاسطر التي خططتها اناملك الذهبية نرمين
صحيح نسيت امرا اهنئك على التنسيق الرائع والمبهر والرقيق يا جميلتي تسرني مساعدتك لي بالتنسيق فيما بعد ان لم يكن لديك مانع ؟ لا تنسي بابلاغي بكل جديد لك فانا من اليوم متابعتك المخلصة والوفية دوما عزيزتي |
لقد تسألتى بأسئلة مهمة كثيراً ستتضح فى الفصول قطعاً !
الموهمز أنكى ستتابعينى من جديد حقاً :kesha:
فى أمان الله