عرض مشاركة واحدة
  #63  
قديم 08-25-2012, 10:28 PM
 
إذا كان أكبر عدد من إجاباتك (أ)

أنت مدرك تماما لكل صفات ورغبات الطبيعة البشرية. تحب الاتصال بالأمور الخفية وتستمتع بمشاعر الخوف العميقة التي تشكل جزءاً هاماً من حياتك، وتشجعها، ولذلك أنت شديد الاعتقاد بالخرافات وتحب أن تمتلك قوى تتعلق بالظاهرات النفسية غير المعروفة علمياً، فتسعى إلى تعلم السحر والفلك، وتعلّق أهمية كبيرة على الإشارات أو الهواجس إلى درجة أنك تتخذ القرارات يوماً فيوماً، بمساعدة برجك أو تنبؤات العرافين، أو أي طريقة أخرى للتكهن أو التنبؤ بالمستقبل.
على الصعيد الخيالي يمكن أن تتهم أحياناً بالشغف المرضي بأفلام الرعب والأكشن، وبالبحث عن رعشة الهلع بأي ثمن، وبالرغبة في استخدام ما هو فوق العادي للتهرب من المجتمع والحياة اليومية.
تحب المقامرة وتميل إلى المخاطرة، تنفعل بسهولة تامة، وترغب في معظم الأوقات في التمادي في هذه الانفعالات كالخوف أو الإثارة.
ميلك إلى الأمور الخفية كالسحر والفلك تثيرها جزئياً مواهب حقيقية من الحدس والتفهم، و من ناحية أخرى، سعيك وراء الأحاسيس يغذي هذا الميل. أنت تفكر وتتصرف تبعاً لغريزتك، أنت صاحب خيال حاد ولذلك يمكنك أن تكون مؤلف قصص رعب وخيال علمي ممتاز.
ولأنك تؤمن بهذه الأمور فقد يحدث بعض الأشياء الغريبة حولك وغير المنطقية فسترجعها إلى إيمانك بالقوى الخفية، فحـذار: إذا كنت تسعى بكل قواك وراء غير المألوف مثل السحر وعالم ما وراء الطبيعة؛ فهذا سيعرضك إلى التفكير بطريقة مختلفة عن الآخرين وتفسير بعض الظواهر بطريقة مختلفة قد يراها البعض جنونا وشعوذة، وإن كان اهتمامك بالأمور الخفية يضيف بعداً ومعنى إلى حياتك مهمان جداً بالنسبة إليك.



إذا كان أكبر عدد من إجاباتك (ب)


تجذبك الأشياء غير المنطقية، وتميل إلى رؤيتها رغم مخاوفك. لابد أنك كنت، في طفولتك، تخشى اللون الأسود. حتى أنك حالياً تميل إلى رؤية صور تفكيرك وأنت طفل، وشكل هذا التفكير. وهذه الطريقة في العمل تمنحك حدساً أكبر، وإدراكاً أكثر حدّة؛ إلا أن ذلك ليس دائماً مريحاً لك. في أحيان كثيرة تحسّ بالرغبة في المعرفة، والفهم، وفي الوقت نفسه لا تجرؤ على ذلك، تحس بالخوف، ومع ذلك أنت مفتون.
لديك رغبة حارة في الغوص في الأمور الغامضة. تحب أفلام الرعب، والحديث عن الأمور الغامضة مع أصدقائك، والاختبارات الغريبة، والأجواء غير العادية، والإحساس بالتعرض إلى حالات مقلقة نوعاً ما.
أنت تعرف أن الطبيعة البشرية ليست سمحاء؛ ولكنك لا تستطيع أن تكون كذلك، في الواقع أنك تشعر بالحاجة الضرورية للاعتقاد بأن الناس لطفاء وأن العالم طيب.
لا يمكنك احتمال التفكير في القسوة، مهما يكن شكلها، أنت تتعاطف كثيراً مع الآخرين؛ بحيث تحس بالآلام التي يعانون منها، فتحمل على كتفيك، بالتالي، ما يحملون.
انفعالاتك تظهر دائماً حتى إذا جاهدت في إخفائها. أحكامك، وخاصة تلك التي تتعلق بمن يحيط بك، هي غريزية ومباشرة. تتأثر بسهولة بما يجري حولك، وتنتشر حساسيتك في دوائر متراكزة مثل الدوائر على سطح بحيرة، مع أن كل مشاعرك وتفسيراتك شخصية تماماً.
تحس بميل نحو الغامض؛ إلاّ أن مخاوفك تمنعك أحياناً من اكتشافه بعمق. ومع ذلك تشعر بالحاجة إلى إلقاء نظرة أبعد من الوجود اليومي لإثارة مخيلتك والسعي وراء التفسيرات

شكرا لكي كل ماذكر عني صحيح