،*
هِي حِكَايَة َ!
أجَل حِكَايَة . . لا بَل قِصَة حَدثت قَبل سنوَات وأصبَحت حِكَايَة !
تَدور أحدَاثهَا حَول صَدِيقَة أحَبتكِ فِي الله (:
مُحَادثَاتكِ لهَا كَانت تُدخِل الفَرح إلَى قَلبِهَا
نصَائحكِ الجَمِيلَة وكَلمَاتكِ المُهَذبَة كَانت كَالدُرر لهَا
تَفرَح لِأفرَاحكِ وتحزَن لِأحزَانكِ ، وتَكتِم أحزَانهَا بِقَلبِهَا لِتُسعِدَكِ
ضَحِكَاتهَا كَانت مِن أعمَاق قَلبهَا ، فَقط . . تُحَاول إسعَاد نفسهَا لِإسعَادكِ
هَل تَعلَمِين صَدِيقَتِي . . !
بَعد أن غَابت كُلاً مِنَا عَنْ الأخرَى
حَدث الكَثِيير )':