عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-30-2012, 05:14 PM
 
Cool مصاص الدماء أنقذنى من الموت...قصه مشتركه بين lovely mamo & moha rosy

هاى دى أول قصه أكتبها بس هى مشتركه بينى و بين أختى بما أنى لسه مبتدأه و أنا بستغلها حاليا

نبدأ بالتعرف على الشخصيات



الاسم:ميراى والين هى فتاة طيبة و خجولة و هي مهذبة جدا وراقية وهى يتيمة الاب والام وتعيش مع عمتها وزوجها وهما لا يحبانها ولا يهتمان لها عمرها 22 عاما



البطل:الاسم:مارك بلاك هو بارد نوعا ما ووسيم و بالتاكيد تريده الفتيات وقتلت والدته على يد بعض الخارجين عن القانون عمره 30 عاما هو مصاص دماء و هو الاقوى على الاطلاق يخفى أمر أنه الامير و هو منحرف نوعا ما



وهذه هى عمة ميراى وهى لا تهتم بها وتكرهها من كل قلبها وهى مغرورة جدا تنفذ ما تريده ايا كان واسمها هو: روزى راول عمرها 100 عام و هى مصاصه دماء



وهذا هو زوج عمتها و هو مثل زوجته يكره ميراى ويحب عزف البيانو وهما الاثنان يكرهانها لسبب ما سنعرفه عمره 150 عاما و هو مصاص دماء



هو شاب متعجرف و منحرف كل ما يريده هو القضاء على ميراى شرير يستمتع بتعذيب ضحاياه أكيد مصاص دماء عمره 29 عاما


نبدأ القصه


وفى ليلة عاصفه كان صوت الرعد يدوى فاستيقظت فتاة كالملاك فى الليل مفزوعة من صوت الرعد الشديد وبعد ما علمت انه الرعد هدات وذهبت لتشرب بعض المياه وهى ذاهبة مرت على غرفة خالتها وسمعت صوت ضحك فتوقفت لترى ما يحدث فسمعت صوت خالتها روزى

وهى تقول :و اخيرا سنتخلص من تلك الفتاة الوضيعه ميراى

فرد عليها زوجها روكى قائلا:نعم معك حق سنرتاح منها كثيرا

ثم اكمل قائلا:و اخيرا سيقتلها ابني كنت انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر اه يا عزيزتى لا تعلمين كم ساستمتع برؤية تلك البشرية الضعيفة و ابنى يمتص دمها

فاكملت روزي: معك حق فهى ابنة تلك المراة كم اكره والدتها و ساظل اكرهها طوال حياتى حتى وهى ميتة ولا اريد لابنتها ان تعيش.

كانت ميراى تصغى باهتمام و ما أن فطنت أنها المقصوده اعتلتها دهشه و رعب و بدأ قلبها يخفق بقوه بين ضلوعها و صدمت بل كانت الصدمه أكبر عندما علمت أنها تعيش مع مصاصى دماء ياللهول انها مصيبه وقعت بها موقف لا تحسد عليه تابعت الانصات

قال روكى : سيأتى زيك بعد يومين و سوف يفتك بها و سأستمتع برؤيه تموت ببطئ

و ضحك ضحكه شريره >>> موهاهاهاهاهاه فزعت ميرا و صعدت الى غرفتها ماذا تفعل و أين تذهب كل تلك الاسئله تدور فى رأسها تبا لو أنها تستطيع الهروب الى لندن للخلاص منهم حيث كانت تعيش ملكه نفسها ما تلك الوصيه السيئه التى أوصى بها والدها كيف يتركها عند عمتها التى تكرها و تتمنى موتها بل و هى تدبر حاليا لقتلها ابتسمت ميرا بمكر لنفسها و قررت ان تقوم بخدعه تنسيهم أساميهم و فتحت حقيبه زرقاء و جهزت خدعه يدويه سهله بالكهرباء و نزلت و الى غرفه الخدم و أخذت زى واحده من الخادمات و معها نقودها و خرجت من البوابه التى يحرسها الحرس على أنها أحد الخادمات مخفيه وجهها فلم يتعرفوا اليها و هرعت نحو محل ملابس و اشترت ملابس جديده من محل بالمطار و انتظرت حتى يأتى موعد اقلاع طائرتها و سرعان ما ركبت الطائره و وصلت لندن عند وصولها كان قد حل المساء فى لندن حوالى الساعه الواحده صباحا ذهبت الى منزل والدتها الذى أبقى أباها عليه حتى بعد زواجهما و جلست فى منزل أمها الذى امتلأ بالتراب وأعشاش العناكب وبدأت تنظف حتى تعبت و بدأت تبكى حتى نامت من شده التعب و استيقظت مبكرا على الرغم من نومها متأخرا و كانت شديده التعب دخلت الى الحمام لتستحم فوجدت ان المياه تجرى فى المواسير أى أن المنزل تدفع فواتيره على الرغم من كونه مغلق لأعوام أخذت ملابس من خزانه امها القديمه و كانت الملابس تلائمها و اغتسلت و ارتدت الملابس التى كانت عباره عن بلوزه زهريه اللون مطرز عليها حرف ام أى ماجى اول حرف بإسم أمها و بنطال من الجينز الازرق و ارتدت حذائها الرياضى و انطلقت نحو شركه أبيها و ما أن وصلت طلبت من السكيرتيره أن تجد لها حراس شخصين فى التو و اللحظه امتثلت السكيرتيرةلامر ميرا التى بدت غريبه بالملابس الورديه و بعد ساعه حضر لها أربعه حراس أقوياء أشداء انتهت ميراى من العمل و خرجت وجدت أنها لم تطلب سياره على كل ان المنزل قريب من مقر الشركه بدأت تسير و الحراس الى جانبها فجأه ظهر ابن عمتها أمامها و معه أربعه من أصدقاؤه مصاصى الدماء الذين بدأت عيونهم تتوهج بالاحمر تجمد الحراس من الخوف ما هذا لم يروا أشخاص هكذا من قبل

قال جيمس ساخرا : هل تظنين أن هؤلاء الحقراء سيحمونكى منى بل و فجرتى غرفتك أيضا يا شباب اقضوا عليهم و اتركوها لى اهربى يا ميراى سأستمتع بمطاردتك

بدأت ميرا الركض بسرعه و هو يتبعها لكنه يركض بسرعه تقل عن سرعه ميراى ليستمتع بمطارتها دخلت ميراى الى شارع له عده تفرعات اختارت الايمن و هى تركض فى التفرع الايمن فجأه سحبت من يدها و وجدت من يضع يده على فمها حتى لا تصرخ و اسندها الى الحائط و ابعد يده عن فمها و قبلها بقوه ليخفى و جهها و التصق بها ليخفى ملابسها مر جيمس و عندما رأى هذا المنظر تجاهله و تابع الركض غير مصدق أنها استطاعت جرى كل تلك المسافه بتلك السرعه و ما أن ابتعد جيمس جدا أبتعد الشاب عن ميراى و تنهد بينما هى مفزوعه كيف يفعل هذا الشخص هذا بل كيف يسمح لنفسه بتقبيلها هكذا كانت ميراى مرتبكه و مفزوعه

قال الشاب : انا أسف يا أنسه لكن لماذا يلاحقك هذا الشاب ؟

ردت ميراى :أنا أشكرك لانقاذى هو يريد قتلى كما قتل أصدقاؤه حراسى الشخصيين

قال الشاب بحنق : لماذا يريد قتلك ؟

ازدادت ميراى رعبا و ردت : هذا لانه ابن عمتى و يريد قتلى لانى بشريه و هو .... هو .. مـ.. مصاص دماء

نظر اليها الشاب بعجب و مد يده لها و قال : مرحبا أنا أدعى مارك بلاك و أنا مصاص دماء لا تخافى انى لست بقاتل

مدت ميرا يدها له ترتجف و ردت : أنا ميراى والين

رد مارك ببرود : تشرفت بمعرفتك ميراى ان أردتى أن تأمنى من هؤلاء الاشرار تعالى معى


الاسئله

ماذا تتوقعون أن يحدث ؟

تحبوا أكمل ؟

ايه رأيكم بالقصه ؟

و ما أجمل جزء أعجبكم ؟