عرض مشاركة واحدة
  #72  
قديم 07-28-2012, 06:44 PM
 
يسوري على التاخر وكمان بعتزر ازا كان البارت قصير وشكرا الك غامضة للمتابعة ايه صح ومن هل بارت رح صير نزل تعليقاتي بالون الاحمر يعني هي خارج القصة

بدا كل شيء يختفي من امام ايميلي الطفلان الحديقة وكل شيء بدات تستيقظ من زلك الحلم ايعقل انها هي نفسها لم تهتم استيقظت لترى شخصا فجاءها رؤيته لتصرخ باعلى صوتها : نتاشا لا اصدق اين انا ومازا تفعلين انت هنا اخر ما ازكره اين الولدان يالهي ساجن .......
ليقاطعها اندفاع نتاشا نحوها وحضنها بزراعي صديقتها ودموع نتاشا تتساقط على كتفي ايملي وهي تقول ك ما سر نعسك لق نمت ل ثلاث ايام
ايميلي بتعجب : ثلاث ايام ولكن اين كميليا
ليفاجئها : صوت من الخلف يقول : من المستحسن ان تنسيها جلالتك
لتنظر انه احد شبان حداث المدرسة وتدير وجهه يميينا ويسارا كمن يبحث عن شيء
يسالها الفتى :امن شيء جلالتك

ايميلي : اتكلمني لما تدعوني جلالتك
الفتى : لانك المختارة التي يجب عليه الزواج بالمير فانت بمثابة ام.......
وقبل ان يكمل جملته تقاطعه ايميلي بصوت هادئ ولكن غاضب : المختارة عدنا لتلك السخافة انا بشرية لست مصاصة دماء انا حتى لا اشبه التي تدحدثون عنها انا راحلة همت بفتح الباب ولكن صعقت يدها صاعقة خفيفة ترميها ارضا ليمد زلك الشاب يده

ويقول : لا تحاولي الهرب حتى
اوافقك الراي امتلكت جلالتها عيونا زرقاء وشعرا اشقر اما انتي فتملكين عيونا خضراء وشعرا اسود ولكن لا تحاولي لان المير بنفسه قام بقفل الباب انت لا يمكنك الخروج وانا وهي وحدنا يمكننا الدخول اضافة لاصدقائي الاربعة
في اللحظة التي قال بها اصدقائي ترققت عينا ايمي بالدموع وقالت : كن ومايك
لترد نتاشا: كن بحالة ممنازة اما بالنسبة لمايك فانا لم اره
ادارت ايميلي وجهها لترى الفتى الواقف على البا الزي بدوره فهم عليه دون ان تسال ليجيب:لا ادري لا تساليني ولا تسالي غيري وحده الامير يعرف مكان زلك الفتى ولو كنت مكانك لما تاملت ان يكون حيا ف الامير غاضب عليه جدا
:wardah::wardah::wardah:

والان ننتقل لبطلنا الامير الزي راقب كل حوارهما ثم انتقل ليكلم صديقه ومستشاره المخلص نواه : كم سيستمر بحثك ؟
__________________
شرفوا روايتي الاولى

http://vb.arabseyes.com/t342252.html

وتعديلها
http://vb.arabseyes.com/t408187-post...ml#post6127727


وروايتي الثانية
http://vb.arabseyes.com/t343596.html