|
البارت {٨}
خرج مايكل برفقه ليزا كي يذهبا إلى الحفلة كان الصمت يسيطر على المكان
ليزا تفكر كيف سيكون القاء
ومايكل كان قلق من شيء لا يعلم ما هوا لكنه واثق انه يخص ليزا صعد مايكل السيارة وصعدت ليزا بجانبه وانطلق مايكل إلى حيث تقام الحفلة وبعد ساعة أحست ليزا بها مثل الدهر وصل مايكل إلى المكان المقصود هبط مايكل من السيارة ووقف قليلا لينتضر ليزا حتى تهبط هي أيضا اما ليزا نزلت من السيارة وهي خائفة ومرتبكه
شعر بها مايكل وامسك بيدها حتى يطمئنها ومن ثم شاهدوأ قصر كبير نضرت ليزا إلى القصر وفي عينيها بريق اعجاب لجمال هذا المكان
نضر مايكل إلى ليزا ووجدها تنضر إلى القصر بإعجاب
قال مايكل مبتسم : هل هوا جميل إلى هذه الدرجة
ليزا بفرح : نعم وأكثر من هذا
مايكل : هيا لندخل
ليزا بتردد : ه هيا
احس مايكل بترددها وقال : ليزا ماذا بكي
ليزا : لا شيء
مايكل : هل أنتي خائفة
ليزا : نعم قليلا
مايكل ببتسامة : لا تخافي أنا معكي
ابتسمت ليزا من ابتسامتة وأحست بالأمان مع مايكل
بعد ان هدأت ليزا دخلوا إلى القصر وكان بمنتهى الروعة من الداخل فكان يحتوي على التماثيل والقطع النادرة ومن ثم سار مايكل إلى غرفة كبيرة ودخل وكانت الغرفة جميلة بكل ما تعنية الكلمة وكانت صاخبة بالغناء والرقص اتجة مايكل إلى حيث يجلس شابان وفتاتان وجلس وأجلس ليزا بجانبة ثم قال موجة الكلام إلى اصدقائه : هذه ليزا ومن ثم قال موجة الكلام إلي : هاؤلاء اصدقائي مارك : جاك : جيسكا : كلارا
مارك بمرح : اهلا بكي جميلتي
جاك ببرود : اهلا ليزا
جيسكا بلطف : اهلا بكي ليزا
كلارا بغرور : اهلا
ليزا بفرح : تشرفت بلقائكم
فرح مايكل ان تعارف ليزا واصدقائه حدث من دون حدوث أي مشاكل
ومن ثم اتجة إلى الفرقة وطلب منهم تشغيل أغنية هادئة وعاد إلى اصدقائه وشاهد الفرحة بعيون ليزا وهي تتحدث إلى جيسكا سار بهدوء وجلس بجانبها وقال : هل أنتي سعيدة
ليزا بفرح : كثيرا اشكرك مايكل
مايكل مبتسم : أنا سعيد لسماع هذا
مايكل : هل تسمحين برقص معكي
ليزا بخجل : لا لا أريد
مايكل : ليزا هيا
وبعد إصرار مايكل وافقت ليزا وخرجت لرقص
بدأ مايكل وليزا الرقص وكانا جميلين جدا وهما يرقصان
ولاكن كانت هناك عيون حاقدة تراقب وتخطط للانتقام
١ : من يخطط للأنتقام ؟ ٢ : ما يحدث بين مايكل وليزا هل هوا حب ؟
٣ : هل اعجبكم البارت ؟ ٤ : هل يوجد انتقاد ؟
|