|
البارت {6}
نعود إلى بطلتنا ليزا استيقضت وبدأت تفكر كيف سيكونون أصدقاء مايكل طيبين أم لا
حان وقت الحفله وعاد مايكل ودخل مايكل لغرفته وبدأ التجهيز ارتدا بذله رسميه بالون الأسود بدأ فيها بمنتهى الجاذبيه بعدها اتجه إلى غرفه ليزا وطرقها طرقات هادئه وانتضر ليزا كي تفتح له الباب
اما ليزا بعد ان سمعت طرقات الباب عرفت ان مايكل جاء ليصطحبها إلى الحفله بعدها وقفت واتجهت إلى الباب بهدوء عكس ما في داخلها من فتحت الباب لتجد مايكل مستند على حافه الباب بكل هدوء
نضرت ليزا إلى مايكل نضرات اعجاب لقد كان مايكل وسيم بكل ما تعنيه الكلمه
اما مايكل كان ينتضر ليزا حتى تفتح له الباب فتحت ليزا الباب نضر إليها مايكل وشاهدها تنضر اليه نضرات اعجاب
ابتسم مايكل وهو يرى نضرات الاعجاب بعينيها ولما أطالت ليزا انضر الى مايكل قال
مايكل بغرور : ألم تنتهي بعد من النضر إلي أعرف اني وسيم
أحست ليزا بحرج كبير عندما سمعت كلام مايكل الموجه لها
قال مايكل وهوا يريد احراج ليزا أكثر : الست وسيم هيا اخبريني
ليزا : ومن قال انك وسيم
اقترب مايكل من ليزا حتى أصبحت انفاسه تختلط بآنفاسها وقال مايكل : نضره الاعجاب واضحه بعينيكي فلا تنكري
وبعدها نضر مايكل إلى وجه ليزا القريب منه والى شفتيها الكرزيتين فلم يستطع المقاومه أكثر فأطبق شفتيه على شفتيها
اما ليزا وما ادراك ما ليزا
أصبح وجهها احمر عندما لامست شفتي مايكل شفتيها مرت الدقائق واحده تلو الأخرا وهما على هذه الوضعيه دفعت ليزا مايكل بحرج مما حدث وجرت بسرعه إلى غرفتها
نعود إلى مايكل الذي احس بشعور غريب عندما قبل ليزا ولمست شفتيه شفتيها
وكأنه لم يقبل فتاه من قبل ولكنه انتزع نفسه من هذا الشعور بعدها ابتسم وهوا يتذكر احمرار وجهها من الخجل عندما قبلها بعدها اتجه نحو غرفته حتى ينتضر ليزا ليذهبوا إلى الحفله
1 : هل ما حدث مع مايكل وليزا بدايه حب ؟ 2 : هل اعجبكم البارت ؟ 3 : هل يوجد انتقاد ؟
|