المواقع الأثرية:
* سمهرم يقع في ولاية طاقة
*
البليد يقع في ولاية صلالة
*
شصر يقع في ولاية ثمريت
******************************
المزارات:
*
ضريح قبر النبي ايوب يقع على طريقإيتين
*
ضريح النبي عمران يقع في ولاية صلالة بالنفس في المدينة
*
ضريحالنبي هود يقع في منطقة سدح
*******************************
المواقع السياحية:
تنتشر في محافظة ظفار العديد من المواقع السياحية وهي الواحةالغناء التي ينعم
الزائر فيها بالراحة والأستجمام والتنزه المتتع وقضاء أروعالأوقات .
وتصنف كالآتي:
الشواطىء
ريسوت ,الدهاريز , المغسيل , طاقة , مرباط
***********************************
عيونالماء
رزات , جرزيز , حمران , صحنوت , دربات
********************************
الجبال
جبل حمرير , جبل اتين , دربات
*********************************
الحصون
حصن طاقة , حصن مرباط
**********************************
الكهوف النوافير المائية الطبيعية
كهف طيق بطوي عتير -كهف المرنيف في المغسيل , ويوجد أيضا في
المغسيل النوافير المائيةالرائعة.
*********************************
محمية جبل سمحان الطبيعية:
تقع في محافظة ظفار، وتبلغ مساحتها 4500كم2، وأعلنت كمحمية طبيعية
بتاريخ 28/6/1997، بموجب المرسوم السلطاني السامي رقم48/97 ،وهي
عبارة عن سلسلة من الأراضي المرتفعة المتكونة من الحجر الجيري القاعدي
وتتكون هذه المحمية من حروف صخرية مقابلة للسهول الساحلية ونتوآت حادة
إلى الشمال وتشمل المحمية أيضا خلجان وسواحل نيابة حاسك وأوديتها.
*****************************
خور الدهاريز
هذا الخور يشبه في موقعه وأهميته خور عوقد فخور الدهاريز يقع في المدخل
الشرقي لمدينة صلالة وتتداخل
مياهه بمياه حوض صلاله خاصة الآبار الواقعة على الشريط الساحلي ولذلك
تفكر الجهات المعنية بمصادر مياه صلالة في إعادة ضخ المياه المعالجة في
مياه هذين الخورين كأحد الحلول زحف مياه البحر إلى الرقعة الزراعية في
الشريط الساحلي إضافة إلى ذلك الخور الدهاريز ميزات نسبية هامة في التنوع
الحيوي فهو خور تفد إليه الطيور المهاجرة بكثرة وربما وصل أنواعها في
بعض السنوات إلى مئات الأنواع.
********************************
خور طاقة
يقع خور طاقة في المدخل الغربي لمدينة طاقة وحمل هذا الخور عدة تسميات
ومساحته حوالي 2 كيلومتر مربع وبالخور أماكن تنمو فيها نوعيات من
النباتات التي لا تنمو إلا بواسطة المياه العذبة وأخرى تنمو في درجات ملوحة
عالية ولهذا الخور مجموعة من الخواص التي ساعدت على حياة أكثر من
20 نوعا من الأسماك وغيرها من الأحياء الدقيقة وهناك حوالي 200 نوع
من الطيور قد سجل تواجدها في هذا الخور بين فترة وأخرى بالنسبة
للنباتات النامية في هذا الخور فهي من فصيلة النجيلية والقصب وكان الخور
يستخدم لسقي المواشي ولعلفها وقليل هم الذين يستخدمون الخور لصيد الأسماك.
**