عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 04-27-2012, 10:52 PM
 
أسفة على التأخير

البارت الثالث
رهف بحزن: وكيف لي ذلك؟ وبدأت تتذكر ( رهف: أخي أخي فارس اين أنت؟
فارس: هيا اذهبي يا رهف اذهبي
رهف تبكي: لكن..........
قاطعها فارس: هيا وإلا سأغضب منك
رهف: حسنا " رهف كانت متعلقة بأخيها كثيرا" )
في ذلك المكان شب حريق أدى إلى موت أخيها
سوسن: رهف؟ رهف؟
رهف:.....
سوسن: رهف؟
رهف أفاقت من شرودها : ماذا؟
سوسن: مابك؟ هل أنت مريضة؟
رهف : لا سأحكي لك
قالت لها كل شيء وأيضا سوسن
رهف : هكذا إذن
سوسن : أجل ولكني أحاول النسيان وأنت أيضا فحزننا لن يغير شيئا
رهف بابتسامة: معك حق
سوسن: هكذا تبدين جميلة
رهف : ألست جميلة من قبل؟
سوسن : هكذا أجمل
سوسن+ رهف: ههههههه
رهف : أتعلمين؟ لم يستطع أحد إخراجي من حالتي
سوسن بغرور: أنا استطعت
رهف: يالكي من مغرورة
..........: كل الفتيات كذلك
سوسن: من أنت؟
........: أنا وليد ألا ترين في صفك إلا هذه الفتاة؟
سوسن بغضب طفيف: وهل أنا بحاجة لمعرفتك؟
وليد: إذا لماذا سألتني؟
وليد: يالكي من فتاة ههههههه
سوسن بغضب: مالذي أتى بك إلى هنا ؟ هيا اذهب
...........: اهدئي يا فتاة
سوسن بغضب : ومن هذا الحليف أيضا؟
........: أنا سامر ولست حليفا لأحد
سوسن: إذا خذ موكّلك وارحل
سامر بغضب : قلت لست حليفا ولا محاميا لأحد
سوسن بسخرية: حسنا حسنا خفف على نفسك ستنفجر
سامر ببرود: هيا يا وليد ألم تجد إلا هذه الفتاة لتضايقها؟
وليد بابتسامة: إنها الفتاة المناسبة . أعجبتني كلمة موكّلي
سامر بغضب: وليد
وليد بخوف: آسف آسف لا تغضب
سوسن: ألن تذهبا؟
وليد + سامر بحدة: ستندمين
رهف + سوسن: ؟؟؟؟؟؟
رحل وليد وسامر
رهف: مابك يا سوسن لم يفعلا شيئا
سوسن بابتسامة: كل سنة لدي شاب أزعجه وهذا الوليد سيكون مناسبا
رهف : وهو قال نفس الكلام
سوسن: دائما أنتصر
رهف: يبدو أنك ستخسرين هذه المرة
سوسن بمكر : لا
رهف: يا لكما من غريبان
عند سامر ووليد
وليد: إنها المناسبة سأزعجها طيلة السنة
سامر : يا لك من فتى
وليد: سأهزمها هههه ثم اضاف: هاي سامر ألن تخرج من حالتك هذه إنها مملة
سامر بغضب: وليد
وليد بخوف: آ..آ..سف ثم ضحك بخوف: ههههه تعجبني حالتك
سامر : لن تتغير أبدا
وليد: هاي أنا لا أخاف فقط أمزح معك أنت فقط
سامر: أعرف
ثم رن الجرس ترررررررررن
في الصف
وليد في نفسه: سترين يا سوسن هههههه
الأستاذ: سوسن هل يمكنك حل هذه المعادلة؟
سوسن: أجل
وليد لسامر: أعطني قارورة الماء
قام سامر بما طلبه وليد فسكب المياه على الأرض من دون أن يراه أحد
وعندما نهضت سوسن من مقعدها لم تر المياه فسقطت وضحك الجميع عليها وأكثرهم كان وليد فأحست سوسن بالإحراج وخرجت من القسم.
رهف لوليد : ايها الأحمق
وليد مدعيا البراءة: ماذا فعلت؟
رهف: لا تدعي البراءة . ثم وجهت كلامها للأستاذ: هل يمكنني أن اخرج يا أستاذ؟
الاستاذ: أجل
خرجت رهف فوجدت سوسن في الحديقة.






البارت لم يكتمل بعد أنا تعبت بعدين رح كملو







__________________