عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-05-2012, 01:41 AM
 
آآآداب استخــــدام الماسنجر..!!





صباحكم/مسائكم ورد الياسمين
اخباركم..؟؟ ان شاءالله بخير



آداب استخدام الماسنجر||

لاستخدام الماسنجراداب يجب ان تكون على درايه بها



احترم الحالة التي عليها الطرف الآخر

مشغولفي الخارج - ... الخ

فمن غير اللائق أن ترى الطرف الآخر في حالة لا تسمح له بالدخول معك في محادثة ثم تدخل عليه فجأة وفي أمرٍ تافه لا يعدو كونه ( كيف حالك وشو أخبارك



لا تدخل في محادثة بدون سبب معين

ولا بأس من السلام على بعض الإخوة بين وقت وآخر , ولكن أن يكون ديدن البعض ما أن يرى اسمك دخلت إلا وينقض عليك مباشرة في محادثة طويلة عن ماذا جرى لفلان وأين فلان ؟ ثم لا يبقى لك وقت لترى بريدك ولا أن ترى ما أضيف في موضوعك ولا أن ترى ما كتبه الآخرون ولا أن تناقش موضوعاً جديداً


كثرة تغيير اسمك في الماسنجر

ففي كل مرة لك اسمٌ يختلف عن السابق , وإذا لم يعرفك صاحبك عتبت عليه وقلت (يا فلان ) , فصاحبك يتذكر اسمك ولا يتذكر بريدك , فليس لديه وقت لحفظ هذا الكم الهائل من العناوين البريدية



ارسل رسالة استئذان قبل البدء فى الكلام

فقد يكون الشخص الذى تريد محادثته
مشغولاً بقراءة موضوع معين


الإضـــــافــــــة

: وهالنقطه مهمه جداً فيفضل أن ترسل رسالة لمن تريد إضافته معك فتستأذنه في إضافته إلى قائمتك واذا مااعطاك وجه دليل انه غير راغب بالاضافة فلا تتميلح وترسله كل يوم طلب أضافه بأيميل جديد فهالشي مزعج جداً




كثيرا ما ننسى أن نبدأ من نحدثه بـ " السلام " ! وهذا ليس من أدب المسلم ، فإن من الأدب أن تبدأ من تحدثه بتحية الإسلام .. وإن كنت صديقا لم تحدثه منذ فترة فلا بد أيضا من السؤال عن حاله .بعض الاخوة يدخل علي في الماسنجر وأكون لم أحدثه منذ شهر أو أكثر ،فيبدأ كلامه بـ " هل قرأت ما كتبه فلان ؟ " , أو " هل أجد عندك الموقع الفلاني ؟ " وينسى أن يبدأ بالسلام . وكذلك عند إنهاء المحادثة يفضل أن تختتم بالسلام أيضا ،وإن كانت في الليل فإنه من الأفضل أن تضيف للسلام عبارة " تصبح على خير " وغير ذلك من عبارات المجاملة التي تسر من تخاطبه بها -



عـدم التطويل في السلام


قلنا أنه من الأدب أن نسلم على من نتحدث معه , ولكن من الأدب أيضا أن يكون السلام بطريقة معقولة . بعض الاخوة يدخل علي فيقول :
- " السلام عليكم " - وعليكم السلام
- " كيف الحال " - الحمد لله
" وشو الأخبار" الحمد لله تمام
- " كيف الصحه" - تمام - " وكيف الدنيا عندكم " - الحمد لله
- " وشوأخبار الشباب عندكم " - الحمد لله - "
- " وكيف الأهل ؟! " - والله مناح-
" وشلون ... كيف ... وش أخبار ............ ..إلخ " وهكذا

سيل من الأسئلة التي تذكرك بالتحقيقات العسكرية والتي لا تجد عليها ردا سوى أن تقول
" الحمد لله " ، " تمام " ، " بخير "
وهذا السلام بهذه الطريقة يدخل السآمة على نفس من تكلمه فلاتطل في سلامك بهذه الطريقة . فلا الأول الذي لا يسلم فعله صحيح , ولا هذا أيضا فعله صحيح . فالسؤال عن الأحوال يكفيك فيه عبارة أو عبارتين فقط -


احترم رغبة الطرف الآخر


كثيرا ما تجد أن بعض الاخوة قد وضع علامة " مشغول "ولكن البعض لا يضع اى اعتبار لها فيلح ويقول ,ولكن عندي موضوع أريدأن أخبرك به " - " أنت مشغول صحيح ، ولكني أريدك دقيقة " ؟؟!!! وهل نفترض أن من وضع علامة " مشغول " وضعها لكي تدخل عليه وتتحدث معه أم حتى يقول لك : لا تزعجني لوسمحت ؟! والغريب في الموضوع أن بعض الاخوة ( قد ) يغضب ويعاتب إذا لم ترد عليه ،ولكنه لا يلوم نفسه على عدم احترامه لوقتك




أحسن الظن باخوتك

في بعض المرات يقول لي أحد الاخوة : " بالأمس تحدثت معك أكثر من مرة ولكنك لم ترد علي " ،أو غير هذا من التعليقات التي لم تفعلها أنت عامدا .
والعجيب أن البعض يجزم بأنك عرفت ماذا يريد وأن كلامه وصلك , وأنك لم تُرِدْ أن تَرُد عليه ! لماذا لا نحسن الظن بإخواننا خصوصا وأن خطوط الهاتف بطيئة جدا ، وكثيرا ما تحصل مثل هذه الحالات ؟وكثيرا ما تخرج من هذا البرنامج ولكن اسمك يبقى وكأنك ما زلت متصلا بالإنترنت . ولهذا علينا أن نحسن الظن بالاخوة وبدلا من أن تقول : " كلمتك ولم ترد علي " قل :هل وصلك كلامي أم لم يصل




استأذن قبل أن تُدخل ثالثاً

تكون في بعض المرات تتكلم مع أحد الاخوة , وفجأة وإذا بثالث معكم في المحادثة .. فهل هذاتصرف صحيح من هذا الشخص ؟؟
أرى أن الاستئذان هنا واجب , فقد يكون أخوك الذي تحدثه لا يريد الأخ الثالث .. بل ربما قد ينحرج وتضعه في موقف لا يحسد عليه إن كان الأخ الأول قد وضع الأخ الثاني في قائمة " المحظورين " .. ولهذا استأذن قبل إدخال ثالث معكما في نفس المحادثة
للناس خصوصيات فلا تتدخل في خصوصياتهم








__________________


-



{ إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) }
سورة مريم