عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 01-09-2012, 04:05 PM
 
فكرتني هذه القصه الجميله
بالثلاثه الذين خلفوا
عن غزوه (تبوك)
الم يكن بمقدورهم ان يكذبوا
علي رسول الله
او يختلقوا الاعذار


او تاخذهم لحظه ضعف
لكنهم صدقوا مع الله ومع انفسهم
فتاب الله عليهم
وانزل في شانهم قران يتلي الي يوم القيامه....




لكن احبابي
ماذا يفيد عندما يخسر الانسان نفسه ويربح العالم...!!!!

اليس له عمر وبعده سيموت
ويذهب الي رب العباد
فاما الي جنه واما الي نار
اما سعاده ابديه
او شقاوه ابديه


ام يربح نفسه حتى لو خسر العالم بأسره ؟؟
نعم يربح نفسه ويخسر العالم كله
قال تعالي...
يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم"



اللهم تجاوز عن لحظات ضعفنا
اللهم امين



شكرا
اخوي وحبيبي
سفير الامل
افدت واشدت
دمت طيب كريم






__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس