الموضوع: احساسى
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-24-2007, 03:03 PM
 
احساسى

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,


:







ألف وأربعمائة وثمانية وعشرون وأربعة أشهر
مضت على هجرة النبي المصطفى رسول الهدى
عليه أفضل الصلاة والسلام ..

شعور جميل أن يكونَ لنا نحنُ المسلمين
تاريخاً يتصدر أعمَالَنا ويحفظَ مجدَ أمتنا

التاريخ الرقمي رمزاً عقائدي وثائقي
يَجعلَ من تواجد الإنسان توازناً مع الأزمان

مُنذ ُ أن خلَقَ الله سبحانه وتعالى البشرية
ألهمها صنائع النظام من عامٍ إلى عام
حتى وصلنا إلى جُزيئات جُزيئات الثواني والأرقام


:


أحببت قبل أن أفتحَ بعضاً من أوراقَ ملفاتي الحساسة
أن أبدأ بدايةً مُتواضعة عن أهمية التاريخ الهجري
وتدوينه والاحتفاظ بخصوصيته
والحذر من محاولات مَحو تاريخنا الإسلامي



:




تمَ تدوين هذه العبارات في تمام الساعة الثامنة والربع
من مساء يوم الثلاثاء 29/03/1428ه
وذلكَ لتكون في صباح الأربعاء 01/04/1428ه
مُقدمة لمقالٍ مُتواضع تشرفتُ بكتابته
لوضعه مقالاً للشهر
وهكذا سوف نبدأ سوياً من هذا الشهر الهجري
بأول مقال شهري على أن يُكمل المسيرة الشهر القادم
أحد الأقلام التي لا نكلُ ولا نمل من قراءة روائعها
drawGradient()


:


:









الحواس
الخمس ( النظر , التذوق , الشم , السمع , اللمس )
وهُنالكَ حاسة سادسة ألا وهيَ ( الحدس )


تلكَ المداخل والمخارج هيَ دليلنا إلى كل ملف
يحتاج منا دراسة وتحليل وعرض ومناقشة


ملفات إحساسي تكْمُن في .. ؟
حدسي ( توقعي , شعوري , غرامي , هيامي )
من هُنا أنطلقُ نحوَ تلكَ الأ ُفق التي تتوقعونها
من قلم متواضع أمامَ أقلامك الرائعة
drawGradient()


الصفحة الأولى من ملفات إحساسي اُهديها لشريكة حياتي
( عِندما يتحدثونَ عن العيون .. فإنني لا أتخيلُ سوى عيناكِ الفاجرتان )

الصفحة الأخيرة من ملفات إحساسي أهديها لأم أطفالي
( إخترتُكِ من بين الملايين .. حبيبتي اُحْبُكِ ولغيركِ لن أميل )




:







من أكبر نعِم الخالق عزَ وجل علينا
نعمة الأمن والإستقرار

ما حدثَ و ما يَحدُث من زعزعة للأمن هُنا وهُناك
لا تفسير له .. سوى أن من تَعمدَ ترويع الآمنين
قد فقدَ ثقته بالله عزَ وجل
وأصبح يعيش أزمة ثقة مع نفسه وأعوانه

ما تفعله الفرق الضالة من خراب وتدمير
يجعلني أخصص الجزء الأكبر من ملفاتي الأمنية
لهذه الشرذمة المُتعفنة التي تَخيلت في يوم من الأيام
أنها تستطيع أن تخترق حواجز هيَ أصغر بكثير من أن تخترقها

الإرهابُ في بلدي أعتبره جريمةً تستحق القتل المباشر دونَ رحمة
لأن التفاهمَ مع هؤلاء الأوباش مضيعة للوقت


أنا أنتِ أنتم .. يجب أن نضرب بيدٍ من حديد
لكل من يحاول أن يُفقدنا أمننا




:






الإرهاب لا دينَ له
إذاً أخلاقهم مثلَ باطن الأحذية " الله يكرمكم "
من أجل دعاويهم حللوا كلَ مُحرم
وكفروا كلَ مُسلم يُعارضهم

العقل نعمة ومن يرى عقول هؤلاء
يستطيع أن يقرأ سلوكهم
وستخرجون بنتيجة
أنهم مُحتاجون لتدخل مٌتأخر في تعديل السلوك


إذاً تدخل مُتأخر ونحنُ نَعلم
أنه عندما يستعصي على الأطباء مرضاً
يتم إستئصاله

يسرقون , يُتاجرون بالممنوعات , يقتلون
أخلاقيات معدومة أدت إلى تدهور أمني

لا حُلول سوى أن نستمر في ضربهم
drawGradient()

لن نسمحَ لكم بأن تتكاثروا بيننا
لن نسمح لأخلاقكم المعدومة أن تنالَ منا
لن نقفَ مكتوفي الأيدي وأنتم تحاولون زعزعة أمننا



:





فِدآآآكَ يا وطني روحي ومالي وكل ما أملك
drawGradient()

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,


:







ألف وأربعمائة وثمانية وعشرون وأربعة أشهر
مضت على هجرة النبي المصطفى رسول الهدى
عليه أفضل
الصلاة والسلام ..

شعور جميل أن يكونَ لنا نحنُ المسلمين
تاريخاً يتصدر أعمَالَنا ويحفظَ مجدَ أمتنا

التاريخ الرقمي رمزاً عقائدي وثائقي
يَجعلَ من تواجد الإنسان توازناً مع الأزمان

مُنذ ُ أن خلَقَ الله سبحانه وتعالى البشرية
ألهمها
صنائع النظام من عامٍ إلى عام
حتى وصلنا إلى جُزيئات جُزيئات الثواني والأرقام


:


أحببت قبل أن أفتحَ بعضاً من أوراقَ ملفاتيالحساسة
أن أبدأ بدايةً مُتواضعة عن أهمية التاريخ الهجري
وتدوينه والاحتفاظ بخصوصيته
والحذر من محاولات مَحو تاريخنا الإسلامي



:




تمَ تدوين هذه العبارات في تمام الساعة الثامنة والربع
من مساء يوم الثلاثاء 29/03/1428ه
وذلكَ لتكون في صباح الأربعاء 01/04/1428ه
مُقدمة لمقالٍ مُتواضع تشرفتُ بكتابته
لوضعه مقالاً للشهر
وهكذا سوف نبدأ سوياً من هذا الشهر الهجري
بأول مقال شهري على أن يُكمل المسيرة الشهر القادم
أحد الأقلام التي لا نكلُ ولا نمل من قراءة روائعها
drawGradient()


:


:









الحواس
الخمس ( النظر , التذوق , الشم , السمع , اللمس )
وهُنالكَ حاسة سادسة ألا وهيَ ( الحدس )


تلكَ المداخل والمخارج هيَ دليلنا إلى كل ملف
يحتاج منا دراسة وتحليل وعرض ومناقشة


ملفات إحساسي تكْمُن في .. ؟
حدسي ( توقعي , شعوري , غرامي , هيامي )
من هُنا أنطلقُ نحوَ تلكَ الأ ُفق التي تتوقعونها
من قلم متواضع أمامَ أقلامك الرائعة
drawGradient()


الصفحة الأولى من ملفات إحساسي اُهديها لشريكة حياتي
( عِندما يتحدثونَ عن العيون .. فإنني لا أتخيلُ سوى عيناكِ الفاجرتان )

الصفحة الأخيرة من ملفات إحساسي أهديها لأم أطفالي
( إخترتُكِ من بين الملايين .. حبيبتي اُحْبُكِ ولغيركِ لن أميل )




:







من أكبر نعِم الخالق عزَ وجل علينا
نعمة الأمن والإستقرار

ما حدثَ و ما يَحدُث من زعزعة للأمن هُنا وهُناك
لا تفسير له .. سوى أن من تَعمدَ ترويع الآمنين
قد فقدَ ثقته بالله عزَ وجل
وأصبح يعيش أزمة ثقة مع نفسه وأعوانه

ما تفعله الفرق الضالة من خراب وتدمير
يجعلني أخصص الجزء الأكبر من ملفاتي الأمنية
لهذه الشرذمة المُتعفنة التي تَخيلت في يوم من الأيام
أنها تستطيع أن تخترق حواجز هيَ أصغر بكثير من أن تخترقها

الإرهابُ في بلدي أعتبره جريمةً تستحق القتل المباشر دونَ رحمة
لأن التفاهمَ مع هؤلاء الأوباش مضيعة للوقت


أنا أنتِ أنتم .. يجب أن نضرب بيدٍ من حديد
لكل من يحاول أن يُفقدنا أمننا




:






الإرهاب لا دينَ له
إذاً أخلاقهم مثلَ باطن الأحذية " الله يكرمكم "
من أجل دعاويهم حللوا كلَ مُحرم
وكفروا كلَ مُسلم يُعارضهم

العقل نعمة ومن يرى عقول هؤلاء
يستطيع أن يقرأ سلوكهم
وستخرجون بنتيجة
أنهم مُحتاجون لتدخل مٌتأخر في تعديل السلوك


إذاً تدخل مُتأخر ونحنُ نَعلم
أنه عندما يستعصي على الأطباء مرضاً
يتم إستئصاله

يسرقون , يُتاجرون بالممنوعات , يقتلون
أخلاقيات معدومة أدت إلى تدهور أمني

لا حُلول سوى أن نستمر في ضربهم
drawGradient()

لن نسمحَ لكم بأن تتكاثروا بيننا
لن نسمح لأخلاقكم المعدومة أن تنالَ منا
لن نقفَ مكتوفي الأيدي وأنتم تحاولون زعزعة أمننا



:





فِدآآآكَ يا وطني روحي ومالي وكل ما أملك
drawGradient()

:

,






التوقيع
د/احمد جاداللة على مصر

,