اقتباس:

يتصل بك هؤلاء المقربون .. أكثر من مرة ولكنك لا تستطيع أن ترد على أى منهم .. من فرط تراكم الهموم فى صدرك فيرسل إليك بعضهم .. برسائل غاضبة لأنك أهملتهم ولم ترد على إتصالاتهم

مشاكلنا لا تبرر انقطاعنا عن أصدقائنا...
ربما كان فيها ما يبرر انقطاعنا عن جلسات كانت تأخذ منا وقتا أو اهتماما لا نستطيع تقديمة في ظل بعض الأزمات، لكنها لا تبرر أبدا أن لا نرد على اتصال الاصدقاء القلقين لانقطاعنا عنهم
وكما قال أبو هايل ...
لو شكونا لله ما فينا مطمئنين لعدله وحكمه، لاستطعنا الرد على الأصدقاء وغيرهم بنفس هادئة وروح مطمئنة مهما بلغت شدة الظروف

شكرا للموضوع والطرح الراقي

__________________