عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 04-07-2007, 03:41 PM
 
رد: أتعلم من السبب الأول في اهانة الرسول والإسلام ؟

عفوا عفوا عفوا عفوا عفوا أخي الكريم أمين الغرب
أنا معك عندما تقول أننا قد بعنا المبادئ و نفظل حب الدات على أشياء أخرى و لكن :
من كان مسلما حقيقيا لن يفعل ما قيل في مقالك.
أبدا لن يبيع المسلم معلومات أو يوضح صورة للحاقدين أتدري لمادا لأن الحاقد للوصول إلى مبتغاه يعمل المستحيل للوصول إلى مبتغاه.
و أي إنسان يريد تشويه صورة شخص ما ليس بالصعب .
إدا كنت ترى أن المسلمون هم الدين أوحو لأصحاب الجريدة بالفكرة أو أعطو لهم نوع لباسنا أو غير دلك فلا تنسى أن الكفار يعرفون ما قد لا تعرفه أنت كمسلم و أكبر دليل على دلك البحوث المتواصلة في الاعجاز القرآني
هو لا يهمه القرآن و لكن يهمه نفعه فكيف تغيب عن أفكاره الوصول إلى شخص النبي عليه افضل الصلوات هم يبحثون
هدا هو السبب للوصول و نحن لا هدا هو المشكل.:00:
أخي أمين بالنسبة للنساء إدا كنت تتكلم على شرع الله فالله أحلى أربعة و هدا لا يخفى على أي أحد .
و إن كنت تتكلم على الطرق الغير شرعية فهدا يعود للشخص نفسه فمن باع دينه لا يهمه شرع و لا غيره و قد يرى في دلك تحرر و تحضر.

أما بالنسبة للنقطة الثالتة بالنسبة للحوار فأنا معك أتدري لمادا نحن معقدين لأننا لا نستطيع قول لا أو نعم في مكانهما الصحيح يوم نستطيع دلك تحل العقد.
بالنسبة لخطئك مع نفسك و التصريح به مع نفسك يعود لشخصية الشخص فإن كان واثقا بنفسه سوف يصارح نفسه بل العالم و لكن إد كان دو ثقة منعدمة فقد يخاف مصارحة نفسه فكيف أناس آخرون.
أخي أمين إدا تحول الرجل إلى إمرأة هدا
لا يعني ألنهاية بل الحياة أمام الجميع للعودة إلى الله و إن أخطأ المرء فلا مانع من العودة إلى الله طريق الهداية مفتوح للجميع.
و إدا رأينا الظلم و سكتنا فسوف يأتي يوم
لا نسكت .
يوم نعرف معنى ديننا الحنيف و معنى الرسالة التي ضحى عليها الرجال الكرماء.
أما المجاهدون في غياهيب هده الدنيا الموحشة فسوف يجازيهم الله بما هو أرفع و إن قتلو من طرف أشخاص فهم لن لم يموتو فهم أحياء عند ربهم يرزقون .
و بشرى لهم بالشهادة و التأنس بخير الخلق.
و لا أضن أن المسلم الحقيقي الدي يعرف الله
و رسوله و الاسلام الحقيقي يقتل المجاهد فهدا ضرب من الخيال.
أما ديننا الحنيف فهو باق لن يزل احب من احب و كره من كره و من اتبعه فلن يصيبه مكروه .
"الكلاب تعوي و القافلة تسير ".
رغم تشويههم للدين لن ينقصو منه شيئا بل بالعكس أعمالهم هده جعلت أكثر الناس من الفظولين يبحثون عن ديينا و كانت النتيجة إعتناق الاسلام .
و هدا هو مبتغانا و قد كان مبتغى خير الخلق محمد عليه أفضل الصلوات.
تقبل اخي مروري و آسفة على الاطالة