عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-04-2007, 10:23 PM
 
Post قتلت نفسها ولكن اظنها فى الجنه

^44^ هى قتلت نفسها اتدرون كيف ولماذا فتاة جامعيه قمت التعليم وكانت فى هذه الاوقات فى قمرة الامتحانات السنويه خرجة من بيتها وتبقى للجلوس للامتحان دقائق تدعو ربها ان يوفقها بالنجاح وخرجت اول خطوه الى الطريق خارجه من منزلها ووقفت على رصيف العام تنتظر المركبه (المواصلاات)لتقلها الى الجامعه وفجاءه توقفت امامها حافله بداخلها ثلاثه ركاب غير السائق وتحركة بسرعه ولم تتوقف ثانيه للركاب علىالطريق فقالت الفتاة بعد اذنكم قالتها كما روى احدهم بكل ادب انا ذاهب للجامعه وعندى امتحان تبقى له دقائق فقال لها السائق سوف نوصلك لاتخافى لكنها خافت فكررت لوسمحت توقف ولم يعيروها اهتممام فبدات تصيح غسى ان يسمها الناس على جانب الطريق والسائق يزيد فى السرعه وعند ما خافو ان تلفت لهم الانتباه بداء اثنان منهم فى اغتصابها وهى تصيح وتقاوم بكل قوتها وتحاول الوصول الى باب الحافله الى ان تمكنت وقفزة والله العظيم قفزةبكل شجاعه ودهسها احدى اطارات العربه وتوقف هولاء الحثاله وهم مندهشون الى ان تجمع الناس حولهم ونقلوها الى المشفى لانقاذها ولكن تجىء المنيه وحكم الله وانتقلت الى جوار ربها ورفض اهلها استلام الجثمان من المستشفى ماذا جرى لابنتهم وانقلكم الى قسم الشرطه والمفاجاءه هنالك قبل سؤالهم عما جرى كان احدهم ينهار وهويبكى ويروى ما حدث والجميع مذهولين هل هذا خيال ام حقيقه والبقيه يوكدون قول صاحبهم انطقهم الله وهنالك تسال امها الطبيب هل بنتى عذراء نعم وهى ميته تريد ان تعرف ويجيب الطبيب بنتك عذراء والله هى عذراء ويرفض اهلها ان يبكيها احد كما جرةت العاده الا بعد ان يروا ماذا سيفعل القانون بهولاء الانذال والحمد لله حكمت المحكمه باعدام اثنين منهم والسجن مدى الحياة على الاخرين وحينها كبرت امها واخوتها ووالدها وابناء عمومتها الله اكبر الله اكبر والى جنات الخلد يا(ث) وهلل وكبر الجميع حتى رجال الشرطه معهم الا تظنون انها فى الجنه وانا لم انقل هذه القصه الا بعد ان تم تنفيذ الا عدام (الحكم)واريد ان اسال الجميع الستم معى انها فى الجنه