كم من العلماء لدى الأمة ؟
كم من الأطباء لدى الأمة ؟
كم من المهندسين لدى الأمة ؟
كم من المدرسين لدى الأمة ؟
كم من الخبرات السياسية والإقتصادية والعسكرية لدى الأمة ؟
كم وكم وكم وكم ...............وووووووو
ولكـن !!!!!
كم أم حقيقية , مربية مؤسسة قوية , تستطيع أن تخرج للأمة واحد وواحد وووواحد فقط مثل .........
صلاح الدين ..... محمد الفاتح ..... او من يستطع تغيير تلك الحال البائسة ....
نأمل من المسؤولين ,, التنظيم من جديد وإعادة تأهيل الأمة كلها , وعدم الإستدراج وراء الغرب بأفكاره المسمومة ,التى يريد بها الرمى بنا إلى مزابل التاريخ ..
وعذرا لأخواتنا !! لستن المراد الإساءة اليهن ولا لكفاءاتكن ,, ولا لمجهوداتكن فى تطوير الأمة .
فالأمة بدونكن ليس لها قيمة فأنتن النصف المهم جدا فى كل نواحى الحياة .
والتاريخ لم ينس الفضل لكن ,, فسجل بمداد من ذهب تاريخ النساء , الذين صنعوا هم تاريخ أمتهم المجيد ..
ولكن للحديث توابع ليس لهل مجال الآن ..
ولكن ما أريد التنيه إليه .. أن لدينا ما يكفى عن الذهاب لبلاد الكفار أو حتى لبلاد المسلمين الأخرى , فالمرأة ليس لها إلا بيتها , وتستطيع من خلاله الوصول لأغلى الدرجات التى تريدها .. ولكن لمن أرادت الذهاب إلى هناك أقول ,,
اسمعوا لغيركن واقرأوا كيف رجعن من ذهبن لنيل أعلى الدرجات ,, وليس تعميم , ولكن يكفى من النار شررها ؟؟؟