عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-13-2007, 04:38 PM
 
أربع أمنيات لأربع نساء من الغرب ...ادخل وشوف ..!!!

بسـمـ الله الرحمــن الرحيمـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شو حالكم شوخباركم

اليوم جبت لكم موضوع الصراحه عجبني وايــد ... وحبيت انقله لكم

.:":.:":.:":.

المرأة الأولى: بــريطانيـة

وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:

"أن لا يعملن بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم،
خير وأخف بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح
البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.

ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحشمة والعفاف والطهارة...

نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتهـا مثلاً للرذائل
بكثرة مخالطـة الرجال،
فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يوافـق فطرتها الطبيعيـة
من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لشرفها."


~~~~~~~~~~~~~~

والمرأة الثانيــة: ألمانيــة

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد
الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل)
مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية
.

~~~~~~~~~~~~~~

والمرأة الثالثــة: إيطاليــة

قالت وهي تـخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم. "


~~~~~~~~~~~~~~

والمرأة الرابعة: فرنسيـة

وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في
شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلــتــه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية:

سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجبة!
وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟

فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب
ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة،
ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف،
ثم تــهتم بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.

فسألـته: ومن ينفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومن يشتري لها حاجياتها؟
قال: أنا أشتري لها كل ما تـريد.
فــسأَلت بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟ ^44^ ^44^
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهب؟!!! تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.

قالت:
إن زوجــتـك مـلكـة!!

وأَقْسم ذلك الطبيب بالله أنهـا عرضت عليه أن تـطلـق زوجها!!
وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!!
وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة!
وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم
بشرط أن تـقـرّ في البيت.
__________________



كل شجرة أصلها بذرة
وكل إنجاز أصله فكرة